المتملگ❁ 𝑂𝑤𝑛𝑒𝑟 ❄︎

Part 1

إنهضن يا أيتها الجرذان الصغيرة.....! بسرعة....!"
هاته كلمات إعتادت الفتيات الصغيرات المغتصبات من أهلهن بالقوة سماعها كل صباح من حارس السجن الذي كان يلوح بسوطه نحوهن بدون أدنى رحمة فقط لينهضنلينهضن ويواجهن مصائبن كانت لهم بلمرصااد...  حياة عاهرات هذا ما ينتضرهم حلف تلك الأبواب
في ممر طويل كانت أعينهم مرتگزة
بألبستهم الرثةة وملامحهم الخائفة سيواجهون سرب من اوباش حكمو على حياة براعم بالإندثار
ستزول تلگ البراءة وتنتهي تلگ الإبتسامة طيبة
سيواجهون مصير لن يكون من بعده مفر مصير سينهش لحمهم ويدنس سمعتهم منهم من ستباع منهم من ستموت منهم من سيگون نصيبها جميل على أقل سيقع زير نساء في حبها وينصبها على أن تگون إحدى عاهراته سيدفع أموال طائلة لأجلها هذا في أجمل الخيارات

أما في جانب آخر ستنتهي حياتهم وينتهي المطاف بأعضااءهم بالمزاد العالمي أو في إحدى مزادات الرهان حيث من سيربح سيأخذ عذراء معه في ليلة حمراءيفتح الحارس الباب ببطأ و مع نفاد أشعة الشمس من مدى إنفتاح دفتيها تقع الفتيات صرعة لعدم تحملهن لأشعة الشمس لطول مدة بقاءهن في ذاك السجن القذر المظلم إلا فتاة واحد كانت ملاك في جسد إنسان عيناه ذواتا لون العسل تتلآلآ كزبرجد و حمرة وجنتيها زادت جمالها جمالا ظل الحارس مبهتا لعدم سقوطها كالأخريات ...و مع صوت زاجر غليظ من وراء البابيصرخ  قائلا " آخرجهنا بسرعة يا أحمق و إلا أغتصبتك أنت بدلهن"كان الوضع مروعا حقا في تلك اللحظات  كانت علامات الخوف... توتر وحزن بااديةة على وجوههن ولاگن فقط تلگ الجميلةة گانت كسرة غرور في عينيها لمعة ثقة گانت مدرگة ان الله  ااذي خلقها لن يترگهها االله الذي گانت والدتها تقص لها معجزاته ومقدساته

....

.....

....
أتمنى أن تصوتو على الروايةة 🔞🔞
تعليق في كل جملةةة بلييز 🔞❤

....  يتبع