شسمه اذا ما تعلقون كثير بعلقكم بالمروحه
Lisa POV
عندما كنت في المنزل انتظر والدي كنت امسك بهاتفي و الهو به لقد وجدت كثيرًا من الالعاب الجديدة لذا انا اجربها الان ، مرت نصف ساعة و شعرت بالملل الثقيل يحتلني لذلك قررت الخروج ، ربما مع جيسو
عندما اتصلت بها و كنت على وشك ان اتفق معها دخل ابي إلى البيت ف اقفلت في وجهها
End POV
ليسا: ابي
السيد مانوبان :ليسا مالذي تفعلينه هنا ؟
ليسا: حسنًا لم اعثر على وضيفة اقسم انني ذهبت إلى كل مكان متاح لكن لا احد يقبلني
السيد مانوبان: و لماذا ؟!
ليسا: انا حقًا لا اعلم لم افهم ماذا يريدون يقولون ان شهادتي لا تُقبل هنا
السيد مانوبان: هل ذهبتي بشهادة الجامعه ؟؟
ليسا: حسنًا نعم هذا صحيح
( خلاص ما بكتب اسمه انتو تعرفونه )
: لذلك لم يقبلوك ايتها الغبيه شهادتك تُقبل بوضائف عالية اكثر من الذي ذهبتي له لذلك ليس لديك الا خيارك الوحيد
ليسا: ولماذا لا تكون طماطتي ؟
(شوف هوا مش قصدي بس تعرفون نوني ما يمر يوم بدون سخافتها🌚)
ليسا: و ما هو الخيار الوحيد ؟
: ان تذهبي لشركتي كل يوم و تتدربي هناك و بالمقابل سأعطيك راتبك
ليسا: حسنًا انت تطلب مني التدرب بلا عمل و تعطيني مقابل ذلك مال؟؟
اومأ لها والدها و رحل ، تركها تفكر بالامر
توجهت لغرفتها و فتحت هاتفها الذي كان دائمً بوضع الصامت
جلست تقرأ رسائل جيسو
( اين ذهبتي )
( يا لعينه تعلقين في وجهي !!)
( غسم بالله لاصيدج)
( ليسا اين اختفيتي لا تفعلي مقالبك هذه انها سخيفه)
هذا غير المكالمات الكثيره
اتصلت علها لتتلقى الصراخ العالي ، لم تستغرب
ليسا: كولي زء
جيسو: اين كنتي يا الهي !؟
ليسا: ابي كان يحادثني فقط ، قال لي ان اتدرب ب شركته هل اقبل ؟
جيسو: نعم اقبلي ! شركتكم مليئة بالجميلات لماذا لا تقبلين
ليسا: انه فقط موضوع طويل و انا كسوله
جيسو: اقبلي صدقيني لن تندمي على هذا
ليسا: سأفكر
قالت و انهت المكالمه دون الوداع
(عاهرة)
وصلتها هذه الرسالة من جيسو لتبتسم قليلاً
.
.
.
.
لدى جيني
كانت تعمل بشكل طبيعي تدخل المعروفين ، وتمنع المشكوك بهم ، و تفتش جميع من اراد الدخول ، الوضع كان عاديً و مرت ساعتان بالفعل على هذا
لكن توقفت جيني عن العمل عندما رأت ليسا تدخل إلى الشركة، شعرها الاسود الطويل كان بمثل سواد الليل ، قامتها الطويله و نظرتها الحاده جسدها المتناسق الذي كان يغطيه بذلة رسميه سوداء و قميص ابيض اسفل ذلك المعطف الاسود
ليسا: هل تحتاجين ل تفتيشي ؟ انسة جيني ؟
قالت و هي تنظر إلى بطاقة جيني و كان صوتها هادئ عميق
جيني: كلا سيدتي
