بعد حديث دام لساعات بين تشا و تشانغ ذهب هما محكميا مطلقان و من غير الشرع أن تبقى مع طليقها في بيت واحد رغم انها تشعر بالذنب تجاه إبنتها حيث تظن أنه بسببها قد حرمت من حنان الأب لمدة خمس سنوات
تشا : اوهه مرحبا مينهو ممم... أعتذر على ماحصل و ايضا على هذا الحدث المفاجئ لست غاضبا صحيح؟!
"اكملت حديثها و هيا تحك باطن رقبتها مع الشعور بالخجل فا فالنهايه هو حبيبها.. مرت ثوانٍ و لم يرد الأخر "
حمحمت بصوت عالٍ نسبيا لي يجيبها الأخر على غير عادته المرحه
مينهو : لست غاضبا
تشا : حقا.. أم فقط تخبرني بذالك لكي لا تشعرني بالقلق؟
مينهو : و لما أشعركِ بالقلق تهتمين لمشاعري لتكوني قلقه تشه..
تشا : بوااه لما تتحدث معي هكذا فجأه و كيف و ماذا تقصد بأنني لا أهتم بمشاعرك.. أ تفتعل المشاكل فقط لتكون الحبيب الغيور؟
مينهو : أنظري تشا لننفصل عاد زوجكِ ما فائدتي الأن أنا فقط مجرد بديل لا أكثر
تشا : ننفصل... حسنا إن كنت تريد ذالك
أغلقت فوجهه بغضب و رمت الهاتف جلست و شبكت يدها باليد الأخرى و ظلت تنفخ بقوة
جأتها ميون
ميون : أمي ماذا هنالك ما بكي
إبتسمت لإبنتها لتطمأنها
تشا : لا شيء صغيرتي
إنتهى اليوم و أتى اليوم التالي ذهبت تشا لتقابل أخاها بشأن أمر مينهو
لوح كيهيون لي تشا
يتبع
أنت تقرأ
أَحْببتُ أُسْتاذِي جِي شَانغْ وُوكْ [قَيدُ التَعْدِيل]
Любовные романыاحيانًا نرَى مَن نُحِب يُحبنَا بنفْس مقدَار حُبنا لكنْ هلْ حقًا يفعَل ذَالكَ امْ يحَاوِل