قلوبٌ •• سوداء 🖤

Part8The End

Flash back...short

رأته جالس يتأمل البحر ففرقعت يديها قليلا وغادرت
End flash back

اجل بعد فوقعة يديها او اصابعها قد اصبح ذلك الغبي شخص جيد

بما ان روايتنا ستنتهي هنا اي ستكون الحرب التي ستكون خطر على جميع من فيها لنبدأ الأحداث دون مماطلة اكثر

كان كأي يوم في تلك المدرسة التي ستخرج منها ابطال يحمون العالم خرج ابن آل ميدوريا للتمشي مع الرفاق الكسالى وياليتهم لم يخرجوا ولم يقربو من حدود المدينة..وحش لا هو بشر مثله مثلهم لاكن بطريقة ما اصبح وحش ربما للبطل رقم واخد له صلة بالموضوع ..هرب الجميع "احداث دموية قليلا "

منهم من استطاع الهرب ويده مقطوعه ومنهم من تم دهس رأسه ومنهم من دخل بجسده عواميد كهرباء طويلة واكثر واكثر يتراجعون للخاف وهواتفهم ترجف لأن يديهم غير ثابته هربو لذلك او لتلك الزاوية الضيقة كثيرا ايزوكو يتصل بأقرب احد له وهو ايزاوا رد عليه واخبره كل شيء وماهي الا دقائق حتى وصلو كل المعلين مع طلاب الفصل كلهم جاهدوا لِ يهزموه ويدمروه لاكن هيهات انه قوي " سئم ابن آل ميدوريا من الامر -نظر لشيغراكي وابتسم وكاتشان كما يسميه واتسعت ابتسامته ولشوتو وارتاح قلبه انه يعرف اصدقاء مثلهم تجمه هو بالمنتصف والثلاثي حوله فعلو قدرتهم واقسموا مثلما اقسم ذو الشعر الاخضر "لو متّ سأجعل السلام يعم .هجموا عليه واجل دائماً المواقف البطولية التي تجمع الاصدقاء تفوز بأكثر المواقف تأثيرا والدرامية على المشاهد

هزموه بعد هيهات كان ايزوكو اكثرهم تضرراً يده واقدامه كُسرتا ورقبته قد تم شّل حركتها بعد تدمير نصف بل كل المدينة واعادة ترميمها وعودة صحة ميدوريا بعد تعب شديد وتحمل ألم العلاج لقد شُفيَ واعادة المدينة الى سابق عهدها وامثر وتم قتل ذلك الرجل الذي ادعى البطولية احل هو نفسه اول مايت -البطل رقم واحد - انا لا اكرهه - عاد الابطال اجل ليسو الطلاب بل الابطال .الى مقاعدهم الدراسية بدخول ايزاوا الفصل بِ هالته المعتاده لكن الفرق تلك الابتسامة الصغيرة التي تزين محياه -جميلة- وعندما رأى توفا تجلس على حضن ايزوكو وتبكي بدرامية لأن دابي اخذ منها المثلجات فعل قدرته -الكي بحضنه بعد رسوبكي هيا اختبار ..السؤال الاول والوحيد ما معنى البطل ..لحظة صمت عمت المكان ونظروا لذو الشعر العشبي وهو يكتب ببتسامة وانتهى بسرعه فائقة اخذ ذلك المعلم الاوراق وبدأ قراءة الاجابات دون نطق اسم صاحب الورقة "ربما" لماذا ربما؟ حسنا لأنه عندما وصل لورقة ميدوغقال اسمه وقبل ان يقول اجابته التي اعجبته قاطعه ذو الشعر الشائك كما يسميه الاخضر" كانشان"
من يضحي بنفسه للسلام انتهينا سطرٌ جديد ونقطة ديكو الغبي تشه

يااا كاتشان هل غششت مني
لا بل اعرف هذا الرد منذ اخر يوم من الابتدائية والاعدادية والان هو يتكرر دودة كتب غبية ادار وجهه يمثل الانزعاج وهو سعيد

تخرجو وكم كان ايزوكو يختنق من احتضان انه وابيه له ..هه اجل ابيه "العودة للماضي؟ حسنا في نهاية قصتنا

وكان سعيد بعودته من عمله كبطل اول حقيقي الى منزله وهو يرا زوجته تقبل خده ويحتضن ابنته  البالغة 6 سنوات ويقبل جبين زوجته الشقراء اجل تزوج توغا و شوتو مومو وكانشان خاصتنا حسنا من توقع انه سيقع بحب فتاة بلون شعر بنفسجي ليلي يعرفها من مدة طويلة وها هو وهي وطفلين توأم احدهم فتاة والاخر فتى •

Flash back

ذهب ذلك الرجل الى منزل بسيط وسط المدينة وفتحت امرأة طويلة نحيلة جميلة الباب وكم من احتضان وكم من كنزات قد بدلت بسبب الدموع التي سالت منه ومنها قالو لابنهما الحقيقة سافر لحماية العائلة وعاد 🌺

انتهى••

طويلة ..ربما !
ممله ..ايضا ربما
لاكن اتمنى انها قد حازت  هلى اعجباكم
انهيت هذه بسلام بقي قصه -لقد مللت سأتغير-" البارت الاخير " وابدا المباشرة على قصه لست ببطل وبعدها ون شوتات متنوعه 🤍

دمتم سالمين 🥀🌺