ابنه الرئيس | President's daughter

ط-طفلي

*نزلت بسرعه اهوه ..انتوا متعرفوش انكوا نور عنينا ولا ايييييييه *

فوت قبل ما تقرأ 

"و الان حان دور تتجويج ...جوليانا جورج"

: جوليانا جورج لن تتقدم بعد الان ..جوليانا جورج ستموت

همس هذا الصوت من خلف جوليانا , وضع يده علي فمها و يده الخري علي انفها محاولا تخديرها , كانت تحاول الصراخ ولكن صوتها لا يخرج , انتشر المخدر في انحاء جسدها معلنا نهايتها 

.

.

.

.

#جوليانا 

استيقظت و انا اشعر بألم يحتل جسدي , اتسعت عيوني عندما رأيت المكان , كان اشبه بلغرفه المهجوره ..يوجد بها مصباح يكاد ينير الغرفه , كنت جالسه علي الارض مكلله بلاحبال المتينه التي لفت حول جسدي بقوه ....م-ماذا يحدث !!!!!!؟

رجل : و اخيرا استيقظت الاميره 

جوليالنا : م- من انت

الرجل : هههه انتي ترتجفين يا فتاه 

جوليانا : ماذا تريد  

ضحك ضحكه ساخره 

الرجل : الا تتذكرينني ...انا ماديسون  اخ مارك الاصغر ...الا تتذكرين مارك ؟

جوليانا : م- مارك .....مااا الذي تريده مني 

صرخت 

ماديسون : لقد جعلتي اخي يقضي بقيه عمره في السجن 

*تذكير :  لو تفتكروا لما كلهم سافروا ميامي و كان مارك ده حيفقد جوليانا عذريتها و نايل كان متخانق مع سكاي بسبب مايلي فطلع يصالحها ولما طلع سمع صوت صراخ من جناح جوليانا و سمع صراخ سكاي كمان جوه فا اتصل بهاري ...المهم يعني الشرطه وصلت و قبضت علي الاسموا مارك ده *

جوليانا : و هو من قتل امي

صرخت في وجهه و دموعي تنهمر علي وجهي 

*تذكير تاني : مارك ده كان السواق ...لما ركبت مامت جوليانا و جوليانا و هي صغيره طلع  من العربيه و خلاهم يقعوا من علي الجبل ..تفهيم غبي *

ماديسون : لا اعلم كيف امكنك ان تعيشي بعد هذه الحادثه ..كان يجب عليكي الموت في هذا اليوم 

جوليانا : انت حقير 

ماديسون : التزمي حدودك يا فتاه كي لا انزع اظافرك  

جوليانا : لماذا تفعلون بي هذا ...ما الذنب الذي اقترتفته انا 

ماديسون : ذنبك هو انكي تكوني ابنه الرئيس ..لقد اقترف والدك الكثير من الجرائم و ظلم الكثير من الناس و اولهم والدتي ...لقد تركت ابي من اجل ابيكي انتي ولكنه بعد ان استمتع بها قليلا هجرها و جعلها تعاني من الفقر الذي اصبح يعم البلاد حتي الان لم تمر الا ايام معدوده و سمعنا خبر زواجه ب سميث روبنز(والده جوليانا) حولت امي الرجوع له بأسم الحب ولكنه اعتقد انها ستفسد حياته الجديده فالفق لها تهمه قتل بشعه و حكم عليها بلاعدام ....ماتت مظلومه ...ولكن حان الوقت لاسترجاع حقها