⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀
تايهيونغ كان مشغول عقله بالتفكير طوال الوقت ، كيف سيتخلص من المشكله الجديده ، ألان أمه تعيش بوهم الان بسبب الداعر الشرطي مين
"ما كان علي العبث معه جيمين محق تبا لي"بقهر أخذ يندب حظه و فجاه اقتحم الغرفه يونغي عليه فجعل تايهيونغ يفزع و بحركه سريعه يده على قلبه بصدمه
"أنت كدت أموت بسببك ، اطرق الباب يا مغفل"
"أخرس"نظرات يونغي كانت خبيثه مع رده الذي أخرس تايهيونغ ، مين رفع جسده و أتجه جالساً بحضن تايهيونغ يحرك موخرته عمدا في منطقه الخطر و حاشراً راس تايهيونغ بصدره و يمسد عليه.
تايهيونغ ظل مصدوماً لكنه حالما شاهد خيال أمه بانعكاس المراه جارى يونغي بتعب تطور الامر حيث ظل يونغي و تايهيونغ يحدقان ببعضهم بصمت شديد
لم يشعر تايهيونغ بدمج شفتيه مع يونغي مجددا و هذه المره كان يعض و يمتص شفتي الاخر الذي يئن بين يديه.
سرعان ما دفع يونغي الاخر و هرب بسرعه نحو غرفته لكن تايهيونغ لم يتركهَ بل لحقه كي يحلق شعرَ رأسهَ على مصائبه الا متناهيه
لكنَ البابَ اقفل بوجهه فأرتطم أنفه بالباب بقوه امسك أنفه بألم ثم أخذ يشتمَ الاخرَ عائداً لغرفتهَ.
-
و عند بزوغ صباح اليوم الموالي استيقض يونغي اخذ يدعك ناعستيه بخفه و بلا وعي منه حمل وسادته و اخذ يجرها خلفه متجه نحو غرفه صاحب المنزل
سرعان ما ارتمى بحضن الاضخم تايهيونغ ليعاود النوم مجددا بعد شعور الدفئ الذي اغراه سريعا
مالبثت برهه من الزمن دخلت تلك السيده والده الرجل الضخم نحو غرفه ابنها هي ارادت ايقاضه للذهاب لعمله فحسب لكنها ابتسمت و أخذت تصور الاثنين ثم خرجت بعد ان اغلقت باب الغرفه الغرفه
كانت الايام تمر ببطـئ شديد جدا على الشرطي الذي تعهد بتعليم كيم درساً مهما كانت الاساليب و كذلك تايهيونغ الذي مل من الشرطي المتحفظ الذي يمنعه عن متعته
تايهيونغ يشعر بالملل لانه و ببساطه حبيبه المزيف كما نعرف أنشغل طوال هذا الشهر المنصرم بعمله كـ شرطي
-
تايهيونغ جالس على الكنبه بوضعيه مبعثره يشاهد التلفاز و بجانبه صحن رقائق البطاطا الحاره مُهمل
شعر بانخفاض اسفنج الكنبه فعلم حينها بجلوس احدهم جانبه و هويته معروفه اجل انها والدته ادار رأسه لها ليبتسم بخفه فبادلته الاخرى واخذ كلاهما بعدها يشاهدان التلفاز بصمت
أنصرم اليوم بهدوء و ملل شديدن و عند حلول منتصف الليل عاد يونغي إلى المنزل بتعب و بلحظتها نبضات قلبه اخذت تنبض بصخب كالرجل الضخم أمامه.
فعند دخول يونغي إلى منزل عشيقه المزيف عانقه تايهيونغ بحميميه لإكمال التمثيل امام الوالده المسكينه التي لا تعلم ما يجري حولها من أكاذيب.
كان العناق محببا لتايهيونغ كثيرا الذي قد حاوط بذراعاه القويتان خصر يونغي الممشوق
"دعنا هكذا قليلا هممم"⠀⠀⠀⠀⠀⠀
-⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀
⠀⠀
أنت تقرأ
سَيديَ الشَرطي|𝗧𝗚✔︎.
Подростковая литература[ونشوت] "حينَ اَكونُ عاشِقاً اَجعَلَ شاهَ الفُرسِ مِنْ رَعيَّتي و اُخضِعَ الصينَ لِصَولَجاني و اَنقُلَ البِحارَ مِنْ مَكانِها و لَو اَرَدتُ اُوقِفُ الثَواني". •تايغي. •سويتش •بدأت في 10/3/2021 •انتهت في 17/4/2021 •حاويه على مشاهد خليعه!. •الغلاف صن...