جنكوك:انتظري أرجوك اسمعيني
مريم:(ذهبتي إلي غرفتك و كلمتي أمكِ و قولتي لها كل شئ)
مامت مريم:حسنا عزيزتي لا تقلقي سأتي و اخذك
جنكوك:مريم أرجوكي اخرجي من هذه الغرفه
*خرجتي له*
مريم:ماذا تريد
جنكوك:أرجوكي اسمعيني انا اسف
مريم:حسنا ماما ستاتي و تأخذني
جنكوك:لماذا فعلتي هذا انا أريدك معي
مريم:ماذا تقصد
جنكوك:مريم انا أحبك كثيرا انت أفضل شئ في حياتي
مريم:ولكني أخبرت امي و لكني أحبك أيضا و ظنننطك لمستني كتسليه و ليس حب
أحتضنك جنكوك
مريم:أنا أسفه عزيزي
جنكوك:لا تقلقي لدي فكره
اتصلي علي أمك و قولي لها انك كنتي تمزحي
مريم:حسنا
اتصلتي علي أمك
امك:نعم عزيزتي هل حدث لكي شئ
انتي:لا انا كنت امزح معك بشأن جنكوك
امك:نعم؟هل تمازحيني لقد سافر ابيكي
انتي:أرجوك اتصلي به
امك:حسنا
نظرتي لجنكوك
جنكوك:ما بك
انت تضحكي بصوت عالي كامجنين
جنكوك:ماذا ما بك
انتي:ابي ركب الطائرة حقا😂
جنكوك:و هل هذا شئ مضحك
انتي:ماذا تقصد
جنكوك:ابيكي سوف يقتلنا😊
مريم:اممم ماذا سنفعل
أقترب منك جنكوك لا لم أفعل شي فقط سنستمتع قليلا
مريم:لا أبتعد
جنكوك:ما بك
مريم:لا شئ فقط حأئفه
جنكوك:حسنا هيا لنأكل شي
مريم:حسنا
جنكوك:مريم أريد أن أسألك عن شي
مريم:حسنا أسأل
جنكوك:لماذا عندما كنا في السياره كنتي حزينه
مريم:لا شي فقط كنت حزينه لان امي و ابي سافرو و تروكوني
جنكوك:لا بأس انا معك
(احتضنك)
مريم:حسنا هيا لناكل
*اتصال من إليكي*
مريم:جنكوك ابي يرن
جنكوك:لا تردي هيا لناكل و إذا سألك عن شي قولي له انك كنتي تاكلي
مريم:حسنا
_ذهبتو لتاكلو_
و أبيكي ذهب لامريكا مجددا و بعد شهر
جنكوك:سأشتاق لكي كثيرا
مريم:و انا ايضا
مامتك:مريم هيا لقد تأخرتي
مريم:حسنا جنكوك إلي القاء سأتصل عليك بعد أن أصل
قبلك جنكوك
جنكوك:إلي القاء
ذهبتي لبيتك
/اتصلتي علي جنكوك\
جنكوك:أوه أهلا
مريم:أهلا
جنكوك:أشتقت لكي
مريم:و انا ايضا
جنكوك:أريد لقائك هل تقبلي
مريم:حسنا غدا سنتقابل
🌅في الصباح🌅
🏠بيت مريم🏠
لبستي و جهزتي نفسكمريم:امي سانزل قليلا
امك:إلي أين
مريم:مع صديقتي
امك:حسنا عزيزتي
🏡بيت جنكوك🏡
لبس جنكوك(ثم ذهبتو إلي المكان المتفق عليه)
احتضنك جنكوكجنكوك:سأسامحك علي هذه الملابس هذه المرة فقط
مريم:ضحكتي .حسنا
جنكوك:تبدين جميله
مريم:شكرا لك
جلستم في كافيهرأتكم امك و اخبرت ابيكي
أنت تقرأ
ابن عمي العاهر🖤🥵🔥🔞
Romance(جونكوك أبن عم مريم و هم يحبون بعضهم ولكن لم يخبر أحدهم الاخر و هو يعيش وحده لأن أهله ماتو في حادث سياره و في يوم كانت أم مريم و باباها مسافرين امريكا عشان شغل)