ها هي تبكي حرقتا من شدة الضرب الذي تعرضت له من طرف زوجة ابيها القاسية، جوليا: ابني ، يا حبيبي، هيا انهض لتفطر جاك: امي، تلك اللعينة لم تنضف لي ملابسي الداخلية جوليا: ايتها العاهرة،ياسافلة، ما فائدتكي؟ نانا: لا يمكن أن أضع يدي في قرف ابنك جوليا : ماذا قلتي؟ سأريكي يا سافلة تشدها من شعرها وترميها ارضا لتبدئ بضربها بحزام والدها المتوفي قبل شهر، اصبح جسمها مخضرا بسبب الكدمات *في الليل*
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يجلس ذلك القاسي على الكرسي في مكتبه، ليدخل حارسه الشخصي ويقول منير: سيدي سيدي -بفزع- عصام: ما بك؟ -ببرود- منير: جاك،العامل الجديد في الشركة سرق مستندات مهمة من الشركة وهرب، لقد التقطته كاميرا المراقبة وهو يهرب خارجا عصام: جهز السيارة وأحضر سلاحي معك -بحدة- *عند نانا* لازالت في غرفتها تبكي بعد أن وضعت على جسدها مرهم فجئة غفت على الأرض وفي البرد، لتستيقض على صراخ زوجة ابيها لتفتح باب غرفتها وتخرج رأسها بفضول وخوف، لتتفاجئة بشاب قوي يضع سلاحة على رأس جاك لباسكي 👇👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد صرختي خوفا ليراكي عصام، وينبهر بجمالكي، وتمنى أن تكوني عاهرته لهاعراته الباقين، ليقول: اتريدين ابنكي؟ جوليا: أجل، سامحه ارجوك عصام: ارجع الملفات والمستندات (اخدها) من تلك (يشير لنانا) جوليا: أنها ابنة زوجي،أنها فتاة سيء وغبية نانا: امي -ببكاء- جوليا: قلت ليك مرارا انني لست امكي (قال عصام في نفسه : يبدو أنها تكرهها لئنها ابنة زوجها ) عصام: سآخدها معي ولن ارجعها نانا: ماذا؟ جوليا: خدها فقط افلت ابني نانا: ارجوك لا ،ارجوك(يخدرها) بعد ما استيقضت وجدت نفسها على سرير بملابس اخرى ويبدو أن أحدا ما ترك القوة وكتابا لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
