"أيتها اللعنة استيقظ، لقد وصلنا كوريا."
جيمين يسمع ضوضاء حوله يشعر ان رأسهُ تم ضربها بقوة يريد
فتح عينيه لكن لا يستطيع جسده يؤلمهُ.
يشعر بشخص يهزهُ بقوة، أخيرًا فتح عينيهِ الرؤية مشوشة والضوضاء حولهُ صاخبة.
اتضحت الرؤية تدرجيًا بالنسبة لهُ رأسهُ يشعر انهُ سينفجر.
كان يجلس على مقعد صلب قديم الطراز في سفينة ما حوله الناس
تستعد للنزول منها.
جيمين ينظر بتشتت لا يفهم ما يحصل آخر ما تذكره انهُ
كان بمنزلهُ يقرأ كتاب فارغ.
جيمين نهض بسرعة عندما تذكر انه تم سحبهُ داخل الكتاب.
اخذ ينظر حوله بتشتت هو كان في سفينة ضخمة للغاية الأساس يبدو من
العصر القديم، الناس ترتدي ملابس تقليدية تصميمها قديم.
جيمين يفكر متى رجعت ملابس عصر الملوك تلك؟ كيف لا يعرف هو
اول شخص يساير الموضة.
الناس ترتدي قبعات مثل المكسيكين القدماء يبدو عليهم الرقي، لكن جيمين يعتقد ان الناس جنت تماماً كيف يرتدون ذلك في العصر
الواحد والعشرين هم ليسوا في عصر الملوك.
جيمين كان ينظر حوله بتشتت عندما شعر بشئ يضرب رأسهُ بقوة.
"هيا احمل الحقائب، اجعل لنفسك فائدة"
نظر جيمين للصوت الأنثوي الذي تحدث كانت فتاة شقراء بعيون زرقاءكانت جميلة للغاية وكانت من أصل اجنبي ملابسها كملابس الكثير بالسفينة وترتدي قبعة كبيرة على رأسها كانت تنظر لجيمين بإستحقار.
جيمين وجهه لا يظهر تعبير محدد فتلك الفتاة تأمره بحمل الحقيبة التي
ألقاتها على رأسه، هو اعتقد انها مجنونة هو لا يعرفها، الغريب في الأمر
ان الفتاة تتحدث بلغة اجنبية وجيمين يستطيع الفهم.
هو يريد الصراخ هل هو يحلم، ماذا يحدث بالحق الجحيم هنا كيف وصل لهنا هل هو بسبب الكتاب.
"ألم تسمع ما قالت، حرك جسدك الهزيل عديم الفائدة هذا."
صوت انثوي غاضب صاح على جيمين الذي يحاول استعايب ما يحصل هنا.
كانت امرأة تبدو كبيرة بالسن لكن لا يبدو أن الكبر سيطر عليها كانت
ترتدي فستان كالفتاة الشقراء كان قديم الطراز أيضًا،كانت ذات
عين خضراء وشعر بني اللون كانت جميلة.
جيمين لم يجب عليهم هو لا يعرف ما الذي يحدث ولكن قرر مجارات
ما يحدث ليفهم هذا الفلم المكسيكي السبعيني.
أنت تقرأ
My Lovers +18|Jimin X BTS
Short Story_ذلك الفتى المهوس بالفرقة الغنائية العالمية ، ماذا يحدث عندما يُهدي بميلادهِ كتابًا من مجهول عبارة عن قصص لاعضاء الفرقة ، ليستيقظ ويجدنفسهُ يعيش هذه القصص مع الأعضاء_ -عبارة عن ونشوتات لكل كوبل وبالآخير قصة بين السبعة أعضاء. BTTOM :JIMIN TOP :BTS _...
