تضحية» قصة khr

1

الفصل1

هذه اول قصه لي.

آمل أن تعجبك.

عانقت شقيقها الصغير بقوة بينما كانت والدتها تضربها بحزام على ظهرها بشكل متكرر حتى لا تشعر بأي شيء من الألم. هذه ليست المرة الأولى التي يتعين عليها فيها حماية أحد أشقائها الصغار من غضب والدتها. لقد مر عامان منذ أن بدأت والدتها ، نانا ، في الاعتداء عليهم لكنها كانت تحمي دائمًا إخوتها الصغار. اياسو يبلغ من العمر 5 سنوات ، و قد وُلد عندما كانت في الثامنة من عمرها و تاكومي تبلغ من العمر عامين ، و كانت أختهم الكبرى لذا كان عليها حمايتهم بكل ما لديها. ليس الأمر و كأنها لم تكن معتادة بالفعل على الشعور بالألم. كان الجميع يتنمرون عليها في مدرستها منذ أن بدأت المدرسة الابتدائية لأنها خرقاء و دائمًا ما تقوم بالتعثر. الشيء الوحيد الذي تجيده هو الكتب الذكية و حماية إخوتها الصغار من والدتهم.

قالت ثم غادرت المنزل: "سأغادر و لن أعود اليوم ، من الأفضل أن يكون هذا المنزل نظيفًا قبل أن أعود".

بدأت تسنايوكي في الوقوف ببطء للتأكد من عدم السقوط على اياسو ؛ كان لديها قدرة عالية على تحمل الألم لطفل يبلغ من العمر 13 عامًا.

"هل أنت بخير أي كون؟" سألت أخيها الصغير لأنه كان يبكي.

انتحب "أي كون بخير ، ماما تؤذي ني تشان مرة أخرى".

"أنا بخير أي كون ، ني تشان الخاصة بك قوية ، تعال لنذهب للتحقق من تا كون" ابتسمت له بينما كانت تخفي الألم الذي كانت تحته.

ساعدته على الوقوف و ذهبا إلى غرفة تاكومي ليروا إن كان مستيقظًا أم لا. بينما كانت في طريقها للتفكير في حل لأنها لا تستطيع السماح لهذا الأمر بالاستمرار ، كانت تخشى أن تهاجم والدتها تاكومي بينما كان إياسو معها في المدرسة.

تتنهد فتحت الباب لتجد تاكومي بدأ في الاستيقاظ. صعدت إلى سريره و جلست بجانبه. استيقظ و رمش في وجهها ثم ابتسم ابتسامة كبيرة و رفع يديه إليها في انتظار أن يتم اصطحابه. فابتسمت له ثم حملته في ذراعها.

"اوهايو تا كون ، ما رأيك أن نحصل على شيء نأكله ، هيا اي كون ، دعنا نذهب إلى المطبخ ،" أخبرتهم بالعودة إلى الباب.

رد كلاهما "هاي" في نفس الوقت.

اعتقدت أحيانًا أنهما توأمان لأن ردود أفعالهما متشابهة في معظم الأوقات. أثناء إعداد وجبة الإفطار ، بدأت في التفكير فيما ستفعله اليوم لأنها لا تستطيع ترك تاكومي وحدها في المنزل.

لا يهم إذا ذهبت أم لا حتى إذا حاولت الحصول على درجة عالية ، فهم يتهمونني بالغش فقط و حصلت على احتجاز و علامات سيئة ، اعتقدت أنها تتنهد بهدوء

قالت و هي تغسل الصحون: "انتهي من الإفطار و اذهب و اغسل يديك حتى لا تتأخر عن المدرسة".

نظر إياسو إليها ثم وقف و أعطاها طبقه ثم ركض إلى الحمام و هو يصرخ "هاي"

بعد الانتهاء من كل شيء و ارتداء ملابس تاكومي ، غادروا المنزل. أخذت اياسو إلى مدرسته ثم ذهبت للتسوق للحصول على الأشياء اللازمة للمنزل.

"يبدو أنه أنا و أنت فقط اليوم تا كون" ابتسمت ثم ضحكت عندما أجاب "نعم".

عند وصولها إلى المنزل ، وضعت تاكومي بجانب ألعابه و فتحت التلفزيون من أجله ، ثم عندما تضع الأشياء التي حصلت عليها بعيدًا. بعد أن أنهت دراستها ، ذهبت و جلست بجانب تاكومي و بدأت في دراسة ما كانت تعلم أنه قد أخذوه في المدرسة اليوم على الرغم من أنها حصلت على درجات منخفضة ، إلا أنها لم تكن تريد أن تكون وراء بقية صفها. أنهت كل شيء ثم ذهبت و بدأت في تناول العشاء. نظرت إلى الوقت ، وقفت و هي تحمل تاكومي بين ذراعيها التي غادرتها لإخراج إياسو من مدرسته.

عند وصولها إلى المدرسة ، بدأت في البحث عن إياسو لتجده يبكي بالقرب من بوابة المدرسة.

ركض إليه قلقًا "ما الخطب؟ هل حدث شيء ما؟ هل تأذيت؟" بدأت تسأل بسرعة و هي تحاول تهدئته.

النظر إليها "لماذا لا تأتي أمي لتأخذني من المدرسة؟" هو قال

ترددت "أممم أمي مشغولة أي كون ، لقد وعدتني ألا أتحدث عما تفعله أمي في المنزل لأي شخص على حق؟"

استنشق "لم أتحدث"

تنهدت ابتسمت له "ماذا لو ذهبنا للحصول على الآيس كريم قبل العودة إلى المنزل؟"

قال و هو ينفد من البوابة: "حقًا! نعم ، أريد شوكولاتة".

صرخت من بعده "آههه ماتي ، أنت تعلم أن عليك أن تمسك يدي عندما تمشي في الشارع".

(ماتي=انتظر
غومينساي=اسف)

توقف ، التفت إليها بابتسامة خجولة" غومينساي".

تهز رأسها و تبتسم و تمسك بيده سعيدة لأنه ابتسم مرة أخرى و نسي ما حدث في وقت سابق. بعد الحصول على الآيس كريم و العودة إلى المنزل ، تناولوا العشاء ثم وضعتهم في فراشهم و قرأت لهم قصة حتى ناموا. عندما سمعت صوتًا للأسفل ، تحركت ببطء إلى أسفل و نظرت إلى الباب لتجد والدتها تدخل.

"هاه ، مازلت مستيقظًا ، جيد" صفعتها "من الآن فصاعدًا ، سأبقى مع صديقي و سأطلق سراحك من أجل لا شيء أبيكي. إذا كان يريدك ، فسوف يأتي و يأخذك إذا لم يكن كذلك ، فيمكنك التعفن في الجحيم لا يهمني "لقد ضربتها عدة مرات قبل أن تذهب إلى غرفتها لتحزم أغراضها.

_____________________________

"هن" نظر إلى الورقة في يده. "سوف أعض العاشبة حتى الموت لخرقها القاعدة"

777كلمة

يتبع....