البارت 3❤🍓

4.2K 58 10
                                    

Part3💜

اشرقت الشمس في مدينة سيول معلنة على بدايت يوم جديد ها نحن ذا اذ بالسيدة كيم تتوجد للذهاب الى ابنها يونجون لقد اشتاقت له كتيرا. نادت على جين لينزل بكل حيوية واخيرا سيرى اخاه الصغير توجها نحو الباب للمغادرة السيدة كيم طلبت مسبقا سيارة اجرآة اخدتها السيارة الى وجهتها
السيدة كيم: ها نحن.ذا لقد وصلنا
جين: اجل اما اشتقت اليه كتيرا
خرجا وهو يعانق يدا امه بحرص وهي اكتفت برسم ابتسامة حنونة على خديها
دخلا الى المستشفى ليلتقيا بالطبيب :اهلا سيدتي بماذا اساعدكم
السيدة كيم: اهلا ايها الطبيب اتينا لزيارة ابني يونجون
الطبيب:اهلا ومرحبا سيدتي انتي ام ذاك الملاك لا شك.في ذالك.حتى ابنك هاذا يشببه كتيرا .ابتسمت السيدة كيم على خجل جين.من.كلامه ولو انه في ربيعه السابع عشر الا انه لازال يخجل ويتكئ على امه كطفل صغير ادخلهم الطبيب ليرو الملاك ينضر من النافدة
السيدة كيم: اه صغيري. *بفرح*
يونجون: اماا *وعينيه امتلا بالدموع*

 *بفرح*يونجون: اماا *وعينيه امتلا بالدموع*

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

ليضهر جين من.خلف امه

ليقفز يونجون في حضنه ليهمس في اذنه : لازال حضنك دافئ هيونغ ليبتسم

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

ليقفز يونجون في حضنه ليهمس في اذنه : لازال حضنك دافئ هيونغ
ليبتسم.جين :اجل ايها الشقي اذن ما اخبارك يحادته بينما يونجون يبحت بعينيه
السيدة كيم:ما بك.صغيري من تنتضر
يونجون: اين ابا الم يأتي
جين: اه صغيري ابا خاصتك مريض اصيب بزكام لذالك.خشية من ان يؤديك فضل عدم.المجيئ وارسل لك.قبلة كبيرة. *قبله جين بحنان*
يونجون: كفى هيونغ تعلم اانني لا احب التقبيل. *بينما هو سينفجر خجلا*
مرت.الوقت بسرعة ليخرجا سريعا من اجل راحته ابتسم جين.لانه واخيرا رأ اخاه
جين: امي.انا ساذهب الى هوبي وشوقا هيونغ وبعدها ساتجه للعمل
السيدة كيم: حسنا صغيري بلغهم.سلامي ولاتتعب نفسك
اومئ جين وقبلها وذهب.
بينما السيده كيم.اخرجت صورة لزوجها وصغيرها جين.منذ ان علم رجلها بان جين (...) لم.يعد يحبه عكس السيدة كيم تعشقه وتعشق تمرات حبهم
السورة

ملک ل'کیم +18Où les histoires vivent. Découvrez maintenant