مرحبا أصدقائي👋
لا تتجاهلوا الأخطاء الإملائية
إستمتعوا
.
.
.
.
إستيقظ بينما يعقد حاجبية بألم ثم إستقام جالسا ينظر بجانبه يجد تايهيونغ العاري كليا كما الحال معه
لتتسلل أحداث أمس داخل عقلة أدق التفاصيل تذكرها
'عاشرني حتى أفقد الوعي، صل إلى عمقي، ماذا تفعل لم أمتلئ بعد' تذكر تلك الكلمات وتذكر كيف طلب من تايهيونغ المزيد وكيف ضاجعه تايهيونغ على الأرض وهو فقط يتأوه بعهر مطالبا بالمزيد
وضع كلتا يده على فمه بصدمه ليتحدث بصوت خافت
"كم كنت عاهر"
"لا صغيري كنت رائع" شهق بفزع لذلك الذي إستيقظ فجأه
"ت تايهيونغ" إستقام تايهيونغ بجزئه العلوي جالسا على السرير ثم سحب جونكوك من خصره ليجعلة جالسا على قدمه
"كنت رائع للحد الذي جعلني أتمنى أن تثمل كل يوم لأرى ذلك الجانب المثير منك" جونكوك فقط إبتسم بخجل
"علمت الأن لماذا لم أخذك معي إلى الملهى لا أريد من أي شخص على وجه الأرض يرى ذلك الجانب منك حتما سأقتله ذلك الجانب ملكي أنا فقط أنا الوحيد الذي يستطيع رؤيته فهمت"
هز رأسه لكنه لم يجيب ولم ينظر له وذلك لم يعجب تاي هو يريد رؤية ملامح وجهه لذا وضع يده أسفل ذقنه ليدير وجهه حتى يستطيع تأمله
"أنا أحبك بل أعشقك اعشق جميع تفاصيل جسدك هائم بجميع تفاصيل وجهك الحسن أغار عليك من نسمات الهواء التي تداعب وجهك أريد حبسك في الغرفة لا يراك أحد غيري أعلم أن غيرتي مبالغ بها لكنها جزء صغير يمكنني التعبير به عن حبي وتلك الكلمات أقل صغرا من غيرتي أحبك زوجي"
تلك الكلمات أثرت كثيرا بجونكوك جعلت قلبه يصرخ حبا بذلك الذي يجلس على فخده عينيه تلمع دليل على نزول دموع الحب
يتبادلان النظرات وعقل جونكوك يصرخ بقبله وقلبه يصرخ بأحبك هو فقط إنقض على شفاة تاي يقبلها برقه
لا يستطيع إلقاء الحديث لكنه يستطيع التقبيل لتعبير عن حبه
تاي لم ينتظر هو شد على خصره يبادله القبلة اللطيفة يبادله مشاعر تلك القبلة
فصلها جونكوك لتصدر صوت جعل قضيب تاي يرتعش
وضع جبينه ضد جبين تاي يستنشقان أنفاس بعض بحب
"وأنا أيضا أعشقك تايهيونغي"
وتلك الياء أيقظت نائم جعلته يقف نعم قضيب تايهيونغ الذي ينتظر قطره بنزين ليشتعل
أنت تقرأ
°•تزوجت صديقي•° +18 |VK|
Randomتايهيونغ تزوج بصديقهِ المُفضل بسبب مشاكلهِ العائلية لكنه لم يتوقع أنه سوف يقع بحب صديقهُ يوماً "تايهيونغ لا تنسى أن هذا الزواج تمثيل ليس بحقيقي فلا تُعاملني بتلك الطريقة" "لن يُغير كونك زوجي" "أعترف لم أتوقع أنني سأقع في حبك يوماً" مُهيمن: تايهيون...
