العالم الغريب

part1

يامور كانت تعيش وسط عائله رائعه 👨‍👩‍👧‍👧و لها شقيقتين👩‍🦰👩 كانوا يدعون : يارا ، ولوليا كانوا فتيات ذو الاخلاق الكريمه .🧕
فى اليوم التالى : كان أول يوم لها فى المدرسة و قابلت العديد من الأصدقاء👩👨 ولكن قابلت صديقه مزيفه👎 تدعى : مريم تريد أن تستولى على يامور فكانت يامور غبيه 😀وافتكرت أن صديقتها المزيفه👎 صديقه مخلصه 👩و كانت تفتكر انا ستكون أول صديقه لها تحمل أسرارها و تساعدها فى الوجبات المدرسيه

يامور : تعالى معايا يا مريم البيت نذاكر
مريم بفرح : طبعا طبعا
يامور : انا كنت فكره انك مش هترضى 😏
مريم : ازاى اسيب احسن اصدقائى كده
يامور بفرح : شكرا 😊

بعد انتهاء المدرسه
مريم : يلا بينا
يامور : يلا بينا يا حببتى❤️
وفرحت مريم وبعد نصف ساعه قد وصلوا إلى البيت.
و رحبوا يارا 👩‍🦰و لوليا👩 ب مريم و والد يامور رحب🧔 بها ولكن والدت يامور👩‍🦳 لم ترحب بها و كانت قالقه من ناحيه مريم .😟
و قد دخلوا إلى غرفة يامور .

يامور : يلا نذاكر
مريم : قولى لى أسرارك
يامور : ايوه صح ، انا بحب ولد و هو بيحبنى
مريم : كملى
يامور : و هو جبلى هديه
مريم : جبلك ايه
يامور : خاتم
مريم : الله الله يا سلام
يامور : مالك
مريم : لاء مفيش بحب اعلق على أسرار اصحابى
يامور : اه فهمت
ودخلت والده يامور الغرفه فجاءه
يامور : ايه يا ماما فى حد بيتخل من غير ميستأزن.
والدت يامور : هاولك حكمه(الصديق المزيف كالعمله المزيفه لا تكتشفه إلا عند التعامل.)
مريم : امك بتاول ليه كده.
يامور : بتاولى ليه كده يا ماما.
والدت يامور : تعالى معايا ثانيه.
يامور : ثانيه يا مريم .
مريم بتعصب : ماشى.
و اخذت والدت يامور يدها و سحبتها إلى غرفه يارا.
والدتها : أنت مطمنه مع البنت ديه.
يامور : ايوه يا ماما فى حاجه عملتلك حاجه .
والدتها : لاء بس شكلها صحبه غداره .
فرفعت يامور صوتها على امها و هى متعصبه.
يامور : متاوليش كده عل صحبتى .
فقامت والدتها بسعقها على وجهها .
والدتها : عيب لما ترفعى صوتك على امك وهى إلى خلتك تعملى كده ليه لحأت تاكل عألك .
فذهبت يامور وأغلقت باب الغرفه بشده و ذهبت إلى غرفتها
مريم : فى حاجه يامور
فنظرت يامور بشده إلى مريم فنظرت مريم باستغراب
مريم : انت بتشبهى فيه ولا ايه
يامور : لاء ولا حاجه
مريم : امك ألتلك ايه
يامور : متزعليش
مريم : مش بزعل من اعز اصدقائى
يامور : ألت عليكى غداره
فتعصبت مريم : ليه هى شيفانى غداره
يامور : انت أولتى انك مش هتزعلى
فخرجت مريم من الغرفه وهى متعصبه و قالت لوالدتها : انا مش غداره وانت متعرفيش حاجه عن الغدر
وخرجت يامور من الغرفه : خلاص يا مريم
والدتها : سبيها الباب يفوت جمل .
مريم : ماشى
وفعلت صوت غليظ و بعدها خرجت مريم من المنزل و يامور كانت تنظر إلى أمها بغيظ ثم اتجهت إلى غرفتها وهي متعصبه
والجميع ناموا فى سلام و لكن يامور نائمه و هى متعصبه
فى اليوم التالى
ولدت يامور استيقظت ع الساعه 7 صباحاً واتجهت إلى غرفه يامور

والدت يامور : حببتى حببتى قومى يلا
وكانت يامور لم تتذكر شئ الامس
يامور : ايوه يا ماما
والدت يامور : يلا يا قلبى ع المدرسه
يامور : الساعه كام
والدتها : الساعه 7
يامور : نص ساعه و صحينى
والدتها : لاء قومى علشان تلحأى
فاستيقظت يامور من ع السرير و ذهبت إلى الحمام تغسل أسنانها و وجهها وتتوضا و خرجت من الحمام ف اردتت اسدالا وتوجهت لكى تصلى
وبعد انتهاء الصلاه ارتدت درس كان هكذا

وذهبت و رحبت بى امها و والدها و اخواتها و ذهبت وفى طريقها قابلت مريم فتذكرت ما حصل الامس ف اصتدمت بى كتافيها
مريم : انت تانى
يامور : انا اسفه بس علشان خطرى متاوليش لحد ع اسرارى
مريم : ما تقلقيش
وذهبوا كل واحده فى طريقها و كانت تنظر مريم إلى يامور بابتسام و ذهبت إلى صديقه ل يامور و حكت لها على أسرار يامور

ماذا سوف يحصل بعد هذا