*2*

7.6K 24 5
                                    

.
.
.
لم يأخذ الكثير من الوقت حتى استيقظ وحشه ليصبح كقطعة من الحديد منصب لحد اللعنة بسبب منظر زوجته المثير ليأخذ مؤخرتها يلعب بها كانها مخدة و يصفعها لتصبح حمراء بينما تلك الفتاة المثيرة تتأوه بلذة و شهوة
"آآآآه.. هذا آي.. مؤلم.. هل تريد القليل من المص؟ 🥵"
"آح.. لما لا"
لتبدء بلعق ذلك الوحش كانه مصاصة كبيرة لذيذة و جميلة و بعد خمس دقائق من المص يخرج ذلك السائل الابيض اللذيذ
"هل هو لذيذ؟" سأل تاي اسمك
"لم اتذوق مثل هذا الحليب اللذيذ منذ ايام *متزوجين من ١٥ يوم* لقد اشتقت له"
"خذي ما يحلو لك من جسمي انا جاهزة" *ابتسم تاي قائلا*
"اي شيء"
"نعم اي شيء يحلو لك"
*ارتسمت ابتسامة خبيثة على وجه ذلك الذي لم يتوقف عن اللهث*
ذهب الي ثديها قائلا "سألعقه حتى يخرج منه الحليب"
"افعل ما شئت انا انتظر"
ليلعق الجهة اليمنى بينما يلعب بيدية الجهة اليسرى بعد ثلاث دقائق من اللعق و اللعب بالثدين الجميلين قرر ذلك الوحش الدخول للجدران الديقة حيث انها ديقة و مبللة لم يستطع المقاومة حتى اصبح يدخل و يخرج بقوة و سرعة وبعد سبع دقائق من الدخول و الخروج بسرعة ارتطم بمنطقة المتعة لدى اسمك و اصبحت تطالب بالمزيد
"من دواع سروري آح"
خرجت تلك الآحات بسبب قذفه لسائله الابيض الشهي داخل فتحت تلك المنهكة ليتأوه بسرور بعد ممارسة قد تكون الاحسن بعد زواجهم
__________________
.
.
.
بدكم تكملة ولا اوقف؟
.
.
.
و اسفة اذا ما كانو الكلمات مرتبطين لاني سويته بسرعة لاني شفت انكم حبيتو البارت الاول فقررت اسويلكم البارت الثاني مشان ترتاحو و تعرفو ايش صار
.
.
.
و زي ما قلت اذا بدكم تكملة قولولي و انا اسويها من عيوني
.
.
.
باي...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 26, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دادي احتاجكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن