4:

1.2K 70 55
                                    



تذكير :

ليتوجه لمقعد و يجلس في إنتظار ملاكه ليسمع بعد مدة باب الحمام يفتح ليخرج ذلك الملاك  بفستانها الأبيض الذي يظهر تفصيل جسدها المثالي بدقة

ليتوجه لمقعد و يجلس في إنتظار ملاكه ليسمع بعد مدة باب الحمام يفتح ليخرج ذلك الملاك  بفستانها الأبيض الذي يظهر تفصيل جسدها المثالي بدقة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اما العاشق فقد كاد ان ينفث أنفاسه الاخيرة جرأ هذا ما يراه امامه ، لتزعزع كيانه و تبعثره من منظرها الخلاب الأخذ للعقول

ليسا بلطف و هي تتقدم بإتجاه : لقد إنتهيت هل نذهب

ليقرب تاي منها بخطوات بطيئة و نظرات هائمة ، لتتوتر ليسا من تقدمه المريب هذا لترجع للوراء لتصتدم بباب الحمام  ، ليتقدم تاي ليحاصرها ، ليمسك خصرها ليبدأ بتلمسه صعودا و نزولا ، ليضع رأسه في عنقها ليشتم رائحتها العتيقة ، رائحة الأفندر المفضلة لديه ليردف بتخدر : ما رأيك  أن نبقى في الغرفة فقط أنا و أنت صغيرتي
ليحس بهدوئها ، ليبعد رأسه من عنقها لينظر له ، ليتفاجأ برأيته لوجنتيها المتوردة ليقهقه عليها فهو لم يفعل لها شيئ غير إقترابه منها ، فماذا ستفعل إن فعل أكثر ، حتى تفكيره بما سيفعله يجعله يحس بفرشات شرسة تتقاتل في معدته ، لقد أقسم في هذه اللحظة أن عينيه لم و لن ترى مثلها في حياته كلها ، أفاق من شروده صوتها العذب

ليسا بخجل : هلا إبتعدت ، أنت قريب جدا ، لتحاول الفرار منه ، لكن لتاي رأي أخر فقد أعادها لمكنها بل وألصقها به ليصبح صدره ملتصقا بصدرها ، لتشهق

ليسا لتردف بغضب : أجننت أما ماذا ؟!  ما هذه
التصرفات ؟!

تاي بتخدر : أجل أنا مجنون بك صغيرتي  ، لينظر لشفتيها ليقترب بنية تقبيلها ، لكن ليسا وضعت يديها على شفتيه مانعة إيه من مراده لتردف

ليسا بتوتر : أظننا قد تأخرنا ، لنذهب ، لتتوقف ليسا عن الكلام إثر وقوع عينيها على عينيه الشهلاء  ، لتشرد بهما ، ليلاحظ تاي ذلك ليسعد بذلك ، فهذه اول مرة منذ قدومه تتأثر أو تشرد به ، و هذه بداية جيد في طريق الإستحواذ على قلبها ، كما إستحوذت هي على قلبه من مجرد صورة

أبعدت ليسا يديها عن فمه بسرعة إثر إحساسها بشفتيه تقبل باطن كفها

تاي بهيام : حسنا لنذهب صغيرتي
ليمسك يديها ليجرها خلفه خارجا من الجناح(الغرفة)
متجها للمصعد ، ضغط تاي على رقم الطابق الأول ، لينتظر قليلا ليفتح المصعد ، ليكمل جرها خلفه للمصعد ليقف ، ليجعلها تقف أمامه ، ليصبح ظهرها أمام صدره العريض

ليسا ببرائة : أنا لست خروفة لكي تجرني خلفك هكذا سيد تايهيونغ

ليقرب تاي رأسه من شعرها ليشتمه بتخدر ليرف : أنت خروفتي الصغيرة ، استطيع أن أفعل بك ما أشاء صغيرتي
لتغضب ليسا من كلامه








هاي لطيفاتي ، بعرف انو تأخرت كثير بس عن جد ما كان عندي أفكار لهي الرواية ، بس. هي الفترة حس بعقلي بفيض بالافكار ، بس ما عندي واقت هههههه
شو رأيكم ببارت اليوم ، عطوني رائيكم .....
👋🏼👋🏼👋🏼👋🏼👋🏼👋🏼😘😍❤

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 06, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لَقَد وَجَدْتُكِ أَخيِراًحيث تعيش القصص. اكتشف الآن