عدت الى المنزل متاخرا كالعادة خسرت كل مالدي جمين ينتظرني كالعادة اتجاهله و اصعد لغرفتي لارتمي في السرير استمع لكلام جمين و لتوبيخه عن حالتي هذه لاكن لم اعد اهتم فحياتي ليست لها معنى ألهي نفسي بلعب القمار و شرب كثيرا و فقدت كل اموالي لم يعد لي شيء .
صباحا
اسيتقظت باكرا لا اعرف مالذي حدث لي ادخل لاستحم و ازيل رائحة الكحول عني انظر لنفسي في المراة بت اكره ذلك مع انني وسيما بابتسامتي الصندوقية هذه و ملامحي اظن انني اشبه ابي كما قالت امي ابي الذي لم اراه ابدا دائما في عمله لم يعد منذ ان ولدت و الان والدتي توفيت حسنا لا يهم استجمعت نفسي غيرت ملابسي و نزلت الى الاسفل لمحت جمين يعد الفطور لا اعرف مالذي كنت لافعله لولاه "صباح الخير " ليرد علي بمقولته " صباح الخير صغيري كيف حالك الان " ليرد عليه " جميني كم مرة اخبرتك الا تنادني صغيري " ليرد عليا بابتسامته البريئة ياي انها تليق به انها تسحر اي احد يا لا اريد التفكير انه يوما ما سيأتي احدهم و يأخده مني " لانني احب ان ادعوك هكذا " يقولها بينما يلعب في شعره "حسنا حسنا نادني كما تريد جميني " تناولت الفطور
"جميني سأخرج الان"
"الى اين ستذهب "
"سأتجول قليلا "
"حسنا "
خرجت من المنزل واذا بي اتجول في شوارع المدينة ااحسد الناس على عيشهم حياة سعيدة بينما انا حياتي مليئة بالمشاكل بينما انا اتجول في الشارع لم انتبه لمن يتبعني
فجأة احسست بالم في رأسي و دوار لم أشعر بنفسي الا و انا اسقط ارضا
*في جهة اخرى
منذ خروجي من المنزل اتبعه انه يبدو كالملاك ملامحه جميلة لاكن علي ان ازيل هذه الافكار اراقبه و اراقب تصرفاته لا بد و انه حزين لم اكن اريد المجيء و لا اعرف لما لم ياتي يونغي لما علي ان احرصه انا الم يجد طريقة اخرى لتفريغ عن حزنه غير الاختلاط بعصبات قمار تش هذا مضحك بينما انا افكر لم انتبه للفتى اته فاقد وعي و شخصان يحملناه الى السيارة لم احس على نفسي الا و انا اركض باتجاه السيارة لاكن لقد راني احدهم لم استطيع اللحاق بهم انطلقت السيارة
"اللعنة ماذا علي ان افعل "
اتصلت بيونغي و الاخرين اعرف انني سأسمع توبيخه لانني لم احميه جيدا لاكن لا يهم
*عندي تاي
احس بالم في رأسي و يدي افتح عينيا ببطئ مالذي حدث لي لما انا مربوط لما هذه الاضواء..........
هيك بكون خلص البارت اتمنى يعجبكم مع انو قصير بس البارت الجاي رح يكون اطول
رح اعمل رواية الرعب بعدين حبيت هذه الفكرة شو رأيكم😊🙂
