ذهب جين و يونغي الي العمل بعد ان اخبر تاي
برحيلهلم يهتم تاي في البدايه لكنه اخذ يتابع رحيله من نافذه غرفته
بعد ان اختفيا عن انظاره اتجه الي المطبخ لتناول شئ ما
لكنه تفاجأ بأمتلاء الطاوله بالعديد من الطعام
لكن ما لفت انتباه هي الورقه الموضوعه بجانب الطعام
سيد تاي... اقصد تاي
انا اعرف انك مستغرب من هذا.. لكن وجد علب من الاكل السريع في الثلاجه لذلك لم احب ان تسوء حالتك لذلك قمت بأعداد أشهى الاطعمه الصحيه،
اريد عند عودتي اجدك تناولتهم جميعا.. اتفقنا
^o^ابتسم تاي علي كلامه، فهذه اول مره يحس بالسعاده بسبب شخص ما
و بسبب هذا قرر ان يتناول ما صنعه جين له
اخذ اول لقمه و تفاجأ بمدي لذا الطعام، هو لم يكن يعرف ان جين سوف يقوم بصنع الطعام بهذه الروعه
يونغي : جين..لا اعتقد انك ستكون مرتاحا في الفتره القادمة
ترك جين ما كان يفعله و نظر اليه بتساؤل
فهم يونغي ما الذي يحاول جين اخباره بهذه الحركه لذلك فضل الصمت و اكمال عمله
جين : انا اسف ان اخفتك لكن انت تعلم...انا اذا اردت السكن الي مكان فأول شئ سأبحث عنه هو الشخص نفسه، فهمت
حرك يونغي رأسه دلاله علي فهمه و لكن قبل ان يفعل ذلك دخل عليهم رئيس الطباخين
" اسمعوا جميعا لدينا عمل كثيرا اليوم و يمكن ان نعمل الي وقت متأخر من الليل "
" ما هي طلبيه اليوم ايها الرئيس "
" يجب علينا ان نقوم بأعداد اصناف كثيرا لان هناك الكثير من الرجال المهمين قادمون اليوم "
انحنوا جميع من المكان ثم بدؤا بالعمل بأقصي ما يستطيعون فعله
علي الساعه ٨:٠٠ مساء
كان تاي قلقا جدا علي جين، اتصل به كثيرا لكنه لم يجب عليه
اعتقد ان هناك امر سئ قد حدث معه لكنه حتي لا يعرف ان حدث ام لا
بعد عده دقائق سمع صوت اتصال في هاتفه كان الاسم المكتوب هو جين
لكن الشخص الذي رد عليه لم يكن جين ابدا
" مرحبا...هل هذا رقم كيم تايهيونغ؟ "
تاى : نعم هذا انا..من انت و..ولما تتحدث بهاتف جين
" اه..لقد اتصلت عبر هاتفه لانه افتعل مشكله في عمله و لا يوجد احد يخبره غيرك "
تاي : و ماذا عن يو...؟
" ان كنت تقصد يونغي فهو ايضا يعمل معه لذلك لن يستطيع المساعده..اسف
تاى : حسنا...شكرا لك سأتي علي الفور
اغلق الهاتف و اخذ يفرك شعره بجنون تام، لم يتحمل اكثر فأخذ هاتفه و ذهب
YOU ARE READING
𝗧𝗛𝗘 𝗛𝗜𝗗𝗘𝗥 𝗟𝗢𝗩𝗘𝗥 || عٌآشُقُيَ آلَمًأجّوٌر
Romanceعندما تقرر ان تعيش مع شخص لا تعرفه او لا يعرفك تحت سقف واحد.... فماذا ستفعل حينها؟ " عزيزي... ما انا بالنسبه لك؟ " " انت عاشقي المأجور الذي بسببه احببته و عشقته، مثل شفتيك النبيذتين الذين لا يقاوموا عند تذوقهم " قبله بشهوه، و كل ما كان يسمع حينها...