الــجــزء 17 {انــا احــبــك}

1.5K 79 110
                                    

في الشقه عند الرفاق
كان كيلوا نائم على فخذ لونارا واكيو تجلس في حضن كورابيكا بهدوء واضع رأسه على كتف اكيو ونائم لورا ليست موجوده واياني وليوريو ويوكي خروج لي الخارج لي يتسلو واياني ذهبت مع قون

لونارا بهدوء ودموع: اكيو اتذكرين رين-تشان انا اشتاق اليها
اكيو ببتسامه هادئه: انا ايضا اتنمى ان ان تأتي الى هنا

تـــنـــهــــد~~~
ابعد كورابيكا رأسه عن كتف اكيو ونضر اليهم بستغراب
كورابيكا بستغراب: من رين
لونارا : رين انها بل نسبه لنا هيا اختنا لكن حينا اتينا الى هنا لم نعرف عنها اي شي
اكيو بحزن : اريد ملقاتها لقد ان شغلنا بل مهمات ومعرفه من يتحكم بنا ولم احضرنا الى هنا

طق
طق
طق
اكيو :سذهب لي فتح الباب
كورابيكا: ساتي معك
طق
طق
اكيو: قادمه
فتحت اكيو الباب وعندها تألقت بشخصه تعرفه جيدا ونزلت دموعها
اكيو بدموع: رين أشت....ااا راسي لما
نضرت رين بغضب وعيونها تشتعل بل لهب وهيا تنضر لي اكيو تدخل كورابيكا وارد القتال لكن او قفته اكيو وأخبرته انها رين
رين بغضب: اين لونارا ولورا ويمي واياني
بلعت اكيو مافي جوفها وأخبرتها ان لونارا في الداخل اما البقيه في الخارج دخلت وكلها غضب نضرة لونارا الى رين علمت انها نهايتها نهضة مسرعه وذهبت خلف اكيو اصبحا مثل القط والفار

رين بغضب: اين تضنين انك ذاهبا تعالي الى هنا

كيلوا : من هذي
كورابيكا: انها رين أختهم الكبره
كيلوا بستغراب: اذا لما تلاحق لونارا
اجاب كورابيكا ببساطه: تريد قتلها

بعد فتره
رين وهيا مغمضه العيون : احم احم انا رين تشرفت بالقائكم
كانت لونارا تنزف من رأسها من وقوة ضربت رين واكيو بعض الخدوش
نضرة لونارا اليه بغضب طفيف: لو علمت انك ستفعلي هذا لما تمنيت ان تأتي
خرج من خلف رين بركان غاضب وعينها تشتعل من اللهب
رين بغضب: ماذا قلتي
وضعت لونارا يدها على خديها من الخوف واعتذارات بسرعه
رين ببرائه : اريد ايسكريم
كيلوا : انها في المطبخ
حين ذهب رين الى المطبخ رن الجرس وكانت نهاية لورا واياني ويمي
لونارا : علينا توديعهم
يمي بستغراب: توديعنا لما ؟؟!
اكيو بحزن مصطنع: كنتم صديقات جيدات
لورا : عما تتحدثو

حينا شعرو بشخص غاضب خلفهم التفو ورائو انها النهايه
اياني بحزن وبكاء مزيف : لونارا اكيو كنت فتاة جيده صحيح
هزو رئيسهم بحزن من اجلهم

كتفت رين يدها وتحمحمت قليلا
رين : والان كيف اتيتو الى هنا
يمي: نحن لانعلم شي
رين بستغراب: كيف لاتعلوم شي

بعد رحيل الفتيات واختفائهم المفاجئ
كانت الوحيده رين هيا من تبحث عنهم لليل نهارا لكن لافائد تبكي لي اختفائهم كل يوم على وسدتها التي تشهدا انا تبتل كل لليل ونهارا على بكائها وكان دائما يخذ تفكيرها ان الفتيات لن ترهم مجددا ابدا واحد الليل كانت تبحث عنهم كانت متعبه ومنهاجا جدا جدا وتبكي وعيونها حمراء من البكاء ستفقد مشاعره تشه للحاج للمشاعره التافه وليس الفتيات ليسو معها فهم من كان ينيرو لها كانت تمشي في الطريق ولليل حالك تمشي دون وجها محدده كانت تبكي بقهر لما حل لي الفتيات ودموعها سبب تشوش ولم ترا السياره الاتيه اليها

انا احبك ...!! [مــكــتــمــلــه]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن