الجزء الاول
(قصة انا ومرات خالي)
اسمي محمد عندي 24 سنه في سنه الاخيره من الجامعه بدايه قصتي مع زوجه خالي من حوالي سنه اتوفا خالي الاصغر وكنت بعتبره اخويا الكبير مات وساب زوجته صاحبه 30 عام جميله و جسمها ممشوق تلفت انتباه من حولها بجاملها و عنيها الجميله وجسمها المحتفظ بأنوثته و ابن صغير .. مراته مكنش ليها حد غير خالي وبعد وفاته وبما اني كنت اقرب حد ليهم فضلت معاها و بطمن عليها لحد 3 شهور وفي يوم حصلت مشكله مع حد في العماره عندها روحت وحليت المشكله وطلبت مني ان اشوفلها شقه عندنا في العماره عشان تبقا قريبه مننا ومتبقاش لوحدها وفعلا تاني يوم طلبت من والدي انه يشوف شقه عندنا عشان مرات خالي تسكن فيها ..وبعد اسبوع شقه فضيت عندنا فا روحت لمرات خالي وجبتها وقعدتها في الشقه وبقيت معاها علي طول لو احتاجت احاجه واحيانا بسهر او بنام عندها ما احنا في عماره واحده.. يوم كنت رايح الجامعه فا نزلت اطمن عليها واشوف لو عايزه حاجه فا خبطت محدش رد ولا فتح فضلت 5 دقايق اخبط ومحدش بيرد فا طلعت المفتاح اللي معايا وفتحت ودخلت الصاله ناديت محدش رد فا طلعت الموبيل واتصلت بيها لقيت صوت موبيلها في البيت استغربت سمعت صوت جاي من ناحيه الحمام بس صوت غريب لا ده صوت مرات خالي وصوتها بيتوجع ده في حد معاها ولا في ايه فا من غير تفكير مشيت في اتجاه الحمام و فتحت الباب مره واحده لقيتها قاعده علي الارض و فاتحه رجليها و بتدخل اديها وتلعب في كسها انا واقف في ذهول و هي شافتني بقيت مش عارفه تعمل ايه قفلت رجلها و بتحاول تداري نفسها و مش عارفه تتكلم وانا مش عارف اعمل ايه قفلت الباب وخرجت علي الصاله وصورتها في دماغي وبعد 3 دقايق خرجت و علي وشها الكسوف فضلت تبصلي ومش عارفه تقول ايه دقيقتين من الصمت عدة كأنهم سنين لحد ما اتكلمت انت دخلت ازاي حكتلها اني خبطت محدش رد ولا فتحت ودخلت بالمفتاح اللي معايا ودخلت علي الصاله ناديت ومحدش رد فا اتصلت بيكي لقيت الموبيل صوته وهنا وبعد كده سمعت صوت من الحمام فا افتكرت وسكت... قالتلي افتكرت اني في حد معايا قولتلها اه لان الصوت بين كده و لما فتحت لقيتك ..... كمل لقيتني قاعده علي الارض و.... سكتت قولتلها اه قالتلي انا لسه صغيره وانت عارف اني بحب خالك و مش هوافق اني اتجوز بعده وكنت تعبانه ودخلت الحمام عشان انضف نفسي و قولتلها خلاص متكمليش ..قولتلها انا كنت جاي اطمن عليكي واشوف عايزه حاجه قبل ما اروح الجامعه ولا لأوانا ماشي دلوقتي روحت ناحيه الباب وفتحته وخرجت ونزلت الشارع وصورتها في خيالي ومش راضيه تروح..
