التوئم جيون و صغيرهما

يونمين

حسنا بعد عنا تخلص جيمين من تاي أخيراً

.
.
.
.
جيمين المتحدّث

بعد ان تخلصت من تاي الأحمق توجهت رأساً للبيت يونغي بصراحه لقد كنت معجب به منذ وقت طويل لكني لم اكن ملك الجرأه لاقول له

.
.
.
.
بيت يونغي

لقد كنت جالس بـ نتظار جيمين ذاك الصغير شبيه الموتشي

لا صدق أخيرا سأتكلم معه

حسنا علي ان جهز المكان لا ان يأتي

بعد مده

كنت عد الطعام بينما ادندن  ببعض اللحان لا ان قاطعني طرق على الباب لهاذا توجهت رأساً للفتح

.
.
.
.
.

فتح الباب ليرى جيمين واقف إمام الباب بهيته الطيفه بنسبه لـ يونغي

جيمين بتوتر :مرحبا

يونغي بهدوء  : هلا تفضل

جيمين بتوتر  : شكرا

ادخل يونغي جيمين للداخل و طلب منه ان يجلس على الاريكه ليحضر بعض العصير

جلس جيمين على الاريكه و هو يتفحص البيت بعينيه معه بعض التوتر

جاء يونغي معه صينيت العصير و قدمها لـ جيمين

جيمين : شكرا

يونغي  : عفواً

جيمين  : اذا ماذا نفعل الان

يونغي  : نشاهد فلم

جيمين  : حسنا

نهض يونغي ليشغل الفلم بعد ان ختاره و جلس بجانب جيمين لـ يشاهدا معا

بينما كان جيمين مندمج بشأهدة الفلم يد يونغي وجدت طريقها لتمسك يد جيمين

جيمين بقه مصدوم من فعلت يونغي الا انه بقه هادء

في مكان اخر

حيث ذاك الملاك جالس على طاولت الطعام و هناك عبوس يزين معالم وجه

بسبب امه

تاي بعبوس : امي ارجوكي وافقي قسم لكي انها اخر مره طلب شيء منكي

السيده كيم  : لا لم تغيب عن المدرسه ولان كل طعامك وانت صامت لا ريد كلام زأد منك

تاي بغضب : اي نوع من المهات انتي

لقد بقيا يتشاجران هكذا لدقائق لا ان قاطع هاذا الشجار الطفولي رن الجرس

ذهبت السيده كيم لفتح الباب بينما تاي بقه عابس بمكانه بينما يشتم حضه

لسيده كيم  بتفأجاء   :  اووه ياولاد ماذا تفعلون هنا

جونغكوك   : لماذا ليس مرحب بنه هنا

السيده كيم  : لا أبداً بـ العكس البيت بيتكم تفضلو

جوناس  : شكرا خالتي لكن هل تاي هنا

( قررت اغير اسم اخ جونغكوك  و سويته جوناس)
بدل جونغ

السيده كيم   :  نعم انه هنا

ذهبت السيده كيم و التوئم جيون للمطبخ و عندما دخلت السيده كيم للمطبخ نفجرت صارخه بسبب ما رأته عيناها حيث ان تاي كان جالس وسط الطاوله و جميع الاطباق كانت فارغه وكان فم تاي مليه بـ الطعام مما جعل وجنتا منتفخه بشكل لطيف للتومائن

ستوووب

بتمنى يكون عجبكم البارت