ابن عمي وزوجي المتملك (جيون جونكوك)

Part 2

ونزلت للاسفل ووجدت الكل مازال يجلس في غرفة المعيشة ذهبت وجلست بجانب شوقا لان لا مكان غير جانبه واصبحوا يجلسون اسمك بجانبها شوقا بجانب شوقا ليسا بجانب ليسا كوك ......
يورا :جونكوك هل بامكانك ان تاتي معي لحظة اريدك بشئ مهم.... بتوتر
جونكوك :هيا ايتها البقرة.....ببرود
شوقا :ياا لا تناديها بقرة ايها اللعين.... بغضب
جونكوك :هل تريد ان تتشاجر علي اي اشئ.... بغضب
السيدة جيون (والدة جونكوك) :كفي يورا خذي جونكوك معك وشوقا انت اجلس
يورا :حسنا
جونكوك :حسنا
شوقا :حسنا

واخذت يورا جونكوك الي الحديقة

يورا :جونكوك انا... انا... ان.....بتوتر
جونكوك :ايتها اللعينة انطقي لل يوجد لدي وقت لهذه التفاهات..... بغضب
يورا :حسنا انا احبك جونكوك وامني ان تبادلني شعور الحب ولكن لا تسخر مني اذا كنت لا تحبني ارجوك...... بتوتر وخوف
لم يمر سوي ثواني وصوت ضحك وسخرية جونكوك دوت المكان
جونكوك :وهل تترقعي مني ان ابادلكي لقد اضحكتيني ولماذا سانظر لطفلة مثلك وانا لدي ليسا ههههههه .......بضحك
بدات يورا بالبكاء وجونكوك لم يعرها اهتمامه حتي وذهب الي حيث العائلة انا يورا بعد القليل من الوقت ذهبت ايضا الي العائلة
يورا :شوقا هل بامكانك ايصالي الي مكان ما.... بخفوت وكانها تريد البكاء
شوقا :هيا صغيرتي سوف اؤصلك الي اي مكان تريديه هيا ....بينما يسحبها من يدها لانه لاحظ انها تريد البكاء ولا يريدها ان تظهر ضعفها امام العائلة وبمجرد ان خرجوا من المنزل وركبوا السيارة وكانت يورا طوال الطريق صامتة ولا تتملم وبالكاد تكبح بكائها اما شوقا فعلم انها اعترفت لجونكوك ورفضها لذالك توجه الي البحر لانه يعلم ان هذا مكانها المفضل وتذهب اليه عندما تحزن وبعد القليل من الوقت وصلوا ونزلوا وجلسوا علي الرمل

........في مكان اخر........
تاي :جونكوك اياك ان تكون اذيت مشاعرها.....بقلق وغضب
جونكوك :ومتذا في ذالك لقد اعترفت لي وانا رفضتها لاني لا احبها..... ببرود
جيمين :حقا هل لهذه الدرجة تكرهها وهي لم تفعل لك شئ انا اكرهك حقا..... بغضب
تاي :ايها اللعين كيف لك الجرأة ان تفعل ذالك.... بغضب وصراخ..... لم ينتظر كلا من جيمين وتاي رد جونكوك وكل واحد منهم ركب سيارته وذهبوا الي البحر لانهم يعلموا ان يورا وشوقا سيذهبوا لهناك (ملاحظة :الحديث الذي دار بين جيمين وتاي وجونكوك كات بغرفة تاي من دون ان يسمعوهم العائلة)

....عند شوقا ويورا......
يجلسوا علي الرمل ويورا تجلس في حضن شوقا وراسها علي صدره تبكي بهستيرية لانها حقا حزينك توقعت ان يرفضها ولكن ليس هكذا اليس لديه ذرة شفقة علي الفتاة

شوقا :هشش لماذا تبكي اهدأي ....بحنان بيننا يضمها له اكثر
يورا :لقد.... شهقة... لقد..... شهقة..... رفضني... شهقة..... بكل..... شهقة.... دم..... شهقة.... دم.... شهقة..... بارد.....شهقة...... ولم...... شهقة......يهتم..... شهقة..... لمشاعري....شهقة
(لقد رفضني بكل دم بارد ولم يهتم لمشاعري )
شوقا :هشش صغيرتي يوجد غيره لا تقلقي ولا تبكي هاا حس......قاطعه صوتان من ورائه
؟؟؟:لماذا يورا خاصتي تبكي انه لا يستحق دموعك حبيبتي دموعك اغلي من الدنيا.... بحنان
؟؟؟؟:لا يجب علي لؤلؤتيكي ان تنزليهم من احل شخص مثل هذا فقط اهدأي ....بحنان
شوقا :جيمين تاي انتو هنا..... بابتسامة
يورا :جيميني تاي تاي.... بينما ترفع راسها من علي صدر شوقا وتمسح دموعها
ليجلس جيمين وتاي بجانب شوقا ويورا وكانت جلستهم كالااتي يورا وهي في حضن شوقا بالمنصف وتاي علي اليمين وجيمين عاي اليسار وجلسوا يضحكون يورا وهي كانت تضحك ببرائة (هعمل "معناها انوا الشخص بيتكلم مع نفسه)
تاي "هل بامكان شخص ان يرفض هذه الكتلة من الاثارة واللطافة انت بنعيم يا جونكوك لا تشعر به وعندما تفقده ستشعر به ياليتني مكان جونكوك"
شوقا "يا الهي سوف انتقم من ذالك الجونكوك اعدك يورا "
ليحس شوقا بثقل يورا وانتظام انفاسها ليعلم انها نائمة ليحملها وكان سيضععا بمقدها بالسيارة ولكن تشبثت به يورا بقوة دليلا علي خوفها ليستسلم ويحلسها بحضنه وهو يقوز اما عن جيمين فركب سيارته وبدا بالقيادة وتاي كان يغلي من الغيرة بسبب قرب يورا من شوقا وصلوا الي المنزل الثلاث سيارات وراء بعض

يتبع......