Please support me with ur vote & ur comment ✨ . . روو: حسنا كفاكم عبثا وهيا لكي لا نتأخر ف اخي اتٍ واشتاق لرؤيته.... . . وصل الفتيات الي المطار وكان هناك زحام شديد متكون من بعض الزوار والمزيعين واشهر محطات الازاعه في كوريا... روو: ما كل هذه الضجه ايوجد حدث ما اليوم؟! ديانا: الم تسمعي الاخبار..اليوم سيأتي المايسترو راي اندبير هو ووسيمه الصغير... نور: اجل لقد سمعت بالخبر ايضا وسمعت بعض الاشاعات تقول ان ابنه السيد "كيم تايهيونغ" سيكون معلم في مدرستنا..اظن انها فتره تدريب... . روو: هااي هااي لحظه..اتقولون ان بنفس الرحله خاصه زيكو اتٍ هذا المايسترو وابنه... نور: اجل اظن ذلك ديانا: الا تعتقدون انهم سيطردوننا من هنا؟! «بعيون دامعه» نور:ما لعنتكي ايتها الحزينه لم تبكين علي كل شئ هكذا واللعنه...صارخه في وجه الاخري لتبدأ بالبكاء.. اخذت تضحك روو و بشده علي مظهر تلك الفتاتان لم يتغيرا بتاتا منذ اصبحا اصدقاء نور تلعن وتصرخ وديانا تبكي... روو: حسنا كفا عن الصراخ الان..اووء ها قد وصلت الطائره.. . . هموا بالذهاب مسرعين لاستقبال صديق طفولتهم الذي كان غائب عنهم منذ سنتان مع والده... نزل ذلك الشاب من الدرج المتحرك...شاب طويل ذا بشره حنطيه وفم يميل للورديه ..شعره شديد السواد ومتسرسل يرتدي نظارته الشمسيه وخلفه المساعد الشخصي يحمل حقائبه..
. فتح الفتيات اعينهم علي مصرعي مصرعيهما.. ديانا: نور اقرصيني.. نور: هااااه ديانا: فلتقرصيني واللعنه... آااااوتش ماذا بكي.. نور: اجننتي ايتها الفتاه ماذا بكي انت من طلبتي ذلك .. ديانا لم اصبح وسيم هكذا...امتأكده انه زيكو خاصتنا!! روو: الاااااهي زيكوو كم اشتقت اليككك... همت بالركض مسرعه تجاهه.. ف علاقه زيكو و روو مثل الاخوات بل اكثر..خاصه بعد وفاه والده زيكو وهو بال 12 من عمره..اتخذت روو دور الصديقه والاخت الكبري له.. . قفزت لتحتضنه وتغمرها السعاده ليبادلها هو ... زيكو:رووو كم اشتقت اليك ايضا..كيف كان حالك طوال تلك المده...اووه اصبحتي اكثر اثاره ايتها الفتاه..اتمتلكين حبيبا ام ماذا انهي كلامته بغمزه... روو: ياااا انت ماذا بك لتقهقه...حتما لم تتغير مثلما توقعت.. زيكو: مرحبا نور مرحبا ديانا اشتقت لكماا كثيرا ليأخذهم في عناق بينما ديانا تكاد تموت من الاحراج..هي تكن له المشاعر منذ كانوا صغارا لكنه لم يلحظ ذلك بتاتا.. اخذ يتحدث زيكو والفتاتان بينما روو... . . «roo pov» . . كنت سعيده جدا برؤيه ذلك المشهد امامي...لم نجتمع سويا منذ وقت طويل..تغيرنا كثيرا وتفرقنا لفتره..كم اشتقت لكم..اصدقائي... سمعت الضجيج يزداد خلفي...اووء..لقد وصل المايسترو وابنه تايهي.... عقد لسانها عند رؤيه ذلك الشاب يمر بجانبها... شاب ذا طول فارع يرتدي ملابس كلاسيكيه..خصلات شعره الكثيفه..عيونه...عيونه ليست بغريبه علي...لحظه...لقد رأيت تلك العيون مسبقا...اكاد اقسم انها كانت مقابله لعيوني تماما..ماذا حدث..لم يحدق بي هكذا..لم لا استطيع التركيز ... اشاحت بنظرها بعيدا بينما الاخر يخلق تواصلا بصريا يكاد يسلبها انفاسها حقا... . . «taehyung pov» . . ها قد هبطنا في اكثر الاماكن ظلمه بالنسبه لي..حقا كم اكره تلك الدوله..تلك الارض التي سلبت بباطنها جميع ما املك..عائلتي...امي...كل شئ احببت سلبته مني وبدون رحمه.... . . انزل علي الدرج الان..ينتظرني بالاسفل حشد من بشر لا يعرفون معني الخصوصيه..بعض المتطفلين الحمقي...منهم من يحمل كاميرا ومنهم من يحمل الميكروفون...ومنهم من يتسائل دون توقف عن خصوصياتي... ما الذي اتي بي هناا..حتما كرهت تلك المدرسه دون دخولها حتي.. . . اسير سريعا مبتعدا عن ذلك الحشد لالمح تلك الجميله... فتاه طويله ذات بشره صافيه..ردائها الرائع..شعرها الكيرلي الذي يعطيها مظهر اخاذ.. عيونها جميله..حتما ملامحها لا تمت للكوريين ب صله.. لم تنظرين لي هكذا حتما لن استطيع الاشاحه بنظري امام ذلك المشهد... سلب اجمل مشهد مني ذلك المتطفل اللعين... . . «سيد كيم تايهيونغ...سيد كيم اخبرني ما الذي اتي بك الي كوريا بعد موت السيده صوفيا...هل جئت لزيارتها..سيد كيم هل انت راضٍ عن ابتعادك عن والدتك خلال وفاتها...سيد كيم هل... . . وبدون وعي مني اردفت ممسكا بياقته... «لم تستمر بطرح تلك الاسئلته واللعنه..لم تتحدث عن امي من الاساس..اخبرني والا حطمت تلك الكاميرا فوق رأسك..لم واللعنه...» . . جاء ذلك المساعد مبعدا تايهيونغ عن المراسل وبدأ الجميع يحدق بصدمه... . . «end of taehyung pov» . نور: الااهي كم هذا الرجل مجنون...هل حقا سيكون مدرب الموسيقي خاصتنا... وهذه تحدق فيما حدث بصدمه... روو كم بدا عليه الحزن حقا..لم انفعل هكذا ولم تحدث بتلك الحرقه...حتما هناك شيئا ما وراء تلك العيون الحزينه... . . زيكو: هااااي لقد اطلنا الانتظار هنا... الن نأكل حقا سأموت جوعا ان لم نتحرك الان... اخذوا بالمضي الي مطعم قريب ليحظو بأجمل افطار سويا فقد مر زمن طويل علي تلك اللمه... . . «اثناء جلوسهم» ديانا: اخبرنا زيكوو كيف كانت تلك المده بدوننا بأميركا هل حظيت بوقت رائع..هل تدربت جيدا هناك..كيف كانت دراستك..هل استمتعت بوقتك..هل واعدت احداهن....هل.. نور وهي تضع الطعام بفم الاخري: ها قد بدأنا سلسه تحقيقها ثانيه..فلتصمتي قليلا نريد ان نأكل في هدوء دون نقاشات وبكاء... تغرغرت عينا ديانا وكانت علي وشك البكاء حتي بدأت نور بالصراخ.. نور: ديااانااااا اذا انزلت دمعه واحده سأهشم وجهك واللعنه كفي عن البكااااء.. تحت نظرات الناس حولهم في صدمه... روو وزيكو كانا بالفعل يموتون ضحكا علي تلك المشاهد الطفوليه حولهم... . زيكوو:حتما لم تتغيروا ابدا ايتها الغبيتان... قهقه جميعهم وظلوا يتحدثون في مواضيع عشوائيه حتي وصلت الساعه الي 12:00.. . . نور:اظن ان معاد تدريبنا قد اقترب..تبقي لنا نصف ساعه فقط للذهاب.. زيكوو: روو اريد منك ايصالي الي الفندق رجائا فقد طلبت من السائق الذهاب.. روو: حسنا سأوصلك وانتم ايتها الفتاتان فلتذهبا وسأتي خلفكم.. حسنا لا تتأخري والا ستقتلك المعلمه يوري.. فهمت.. ذهبت روو مُقله صديقها الي الفندق... وصلت الي وجهتهم وترجل الاخر من السياره ونزلت روو لتودع صديقها بعناقا... روو: حسنا زيكو نم جيدا ف غدا ورائنا يوما حافلا بالاحداث.. زيكو: حسنا.. يوما سعيدا لكي.. روو: ولك... استدارت الاخري لتلمح ذلك الشاب...انه هو حتما...ينزل من سياره فخمه امام ذات الفندق..حقا لم ينبض قلبي بشده.. تلاقت اعينهم حتي انحني لها الاخر وبادلته ثم ذهب من امامها مباشره.. . . روو: ما الذي يحدث معي..لم اشعر انه مألوف..لم اشعر انني اعرفه..لم عيناه مألوفتين كثيرا..حتما سأجن قريبا... همت بالرحيل سريعا للحاق بالتدريب خاصتها مشتته الانتباه حتي..... . . . اوكييي انتهي البارت جاااايز..🌚💙 عارفه الاحداث قليله بتفاصيل كتير لكن اول بارتس هتبقي كدا لوصف الشخصيات وحياتهم وكدا يعني 🌚 . اهم حاجه سكيب للاخطاء الاملائيه ومتنسوش الڤوت والكومنت بليز 🙂💙💙 . . تايهيونغ في المطار
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
