سمو الأمير

5 0 0
                                    

قلب الفتاة ينبض بشدة واعصابها في توتر سيناريو حياتها بين عينيها هاهي اللحظة التي لاطلما انتضرتها الفتاة اخيرا ستتخرج تنتظر بضغطة زر تظهر لافتة مكتوب فيها انت ناجحة بنقطة ممتازة
قفزت الفتاة وعنقت عائلتها أخيرا ستصبح مستقلة وتحقق حلمها المميز ان تصبح دكتورة جراحة
بعد مرور عام
عادت الفتاة في طريقها من العمل تتحدت مع أمها في الهاتف فجأة مرت بجانبها سيارة سوداء تبعتها اخريات دراجات نارية فخمة تلمح الناس يهتفون مرحبا بسمو الأمير لم تفهم شيء فتلك اللحظة التي تحاول فيها فهم الأمر التقت نظراتها مع اعين شاب وسيم كان ينظر لها هي بالذات و يلوح بيده المزينة باغلى الساعات
نظرات ...نظرات .. تواني كانت تبدو كأنها ساعات احمرت وجنتاها ولم تستطع اكمال المحادتة مع أمها
الجميع لاحظ ذلك تمر وتسمع كلام الفتيات «ما أسعدك ...ياليتني مكانك .... انت محظوظة .... لماذا لم ينظر ناحيتي .... هل رئيتن كيف نظر لها كم احسدها »
اكملت الفتاة السير بتجاهل استقلت سيارتها وطول الطريق تفكر « يا ألاهي هل جننت الم اعد نفسي انني لن أعجب بأي كان ...ولكن لحظة من هو وسييييم تبااااا ..... عودي لرشدك ... لكنه بالتأكيد لن يكترت لي فعائلته ستكون مليئة بالفتيات الجميلات ... لا يهم علي الذهاب بسرعة للمنزل امامي الكتير من الاشغال
عند دخولها للمنزل رحبت بها امها و ابوها كالعادة
بعد تناول العشاء استلقت بجانب ابويها كالعادة تشاهد التلفاز فجأة ظهر في التلفاز احست بقلبها يكاد ينفجر من النبض ووجنتيها حمراوات
الأب: الملك حظر رفقة الامير ل(مدينتك)
الام : نعم سمعت انهم سيدشنون بعض المشاريع
الأب : صحيح ... ابنتي ربما سيأتون لمستشفاكم فهو ظمن المشاريع التي سيتم الاستثمار والتعديل فيها
الفتاة : في نفسها «هذا ماكان ينقصني » نعم ذلك ج ج جيد هل تريدون بعض العصير
الابوان: لا شكرا عزيزتي
ذهبت لغرفتعا واستلقت فجأة صارت تتحرك كانها تتشاجر مع احدهم وتضرب بالارض بالوسادة
بن هاتفها
الفتاة :الو حضرة المدير كيف الحال
المدير : مرحبا الحمد لله انا بخير وانت
الفتاة : بخير
المدير : اردت أخبارك بأن يوم غد سيحظر سمو الأمير زيارة للمستشفى على الجميع الحظور في الوقت للترحيب به
الفتاة 🙂🙂🙂🙂: بالتأكيد شكرا على الأخبار مع السلامه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 13, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سمو الأمير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن