في عالمنا هذا يصعب ايجاد البرئ و الخلوق لان زمننا هذا لا يقدر فيه الخلوق والطيب عالمنا ملئ بالمشاكل والاوجاع التي تنسي المرئ دينه وأخلاقه ويجعله المجتمع وحشا عديم الرحمه والمغفره.... حيث يبدأ الانسان حياته بين ايدي ابويه وهنا يبدأ العقل بكتساب صفاته من ابويه الذين قد سار في درب الحياه حاملين خبره يريدون ان يهدوها الي اولادهم وحينعا يبدأ الانسان في التعلم والكبر ولكن هناك ما ينتظره من اسوء فحين ينفصل الانسان عن ابويه في مرحلة التعليم والمدارس يبدأ المرئ يشعر بأنه تائه فما علمه ابواه لاينطبق علي هذا المجتمع ويبدأ صراع في داخله مابين ما تربي عليه وما يراه من فساد وتخلف ويتغير حينها شخصيه هذا الانسان ويتأثر بالمجتمع ولكن الله رحيم يحب اولاده قام بقرص اذنيه حتي يعود الي الطريق الصحيح وبالفعل يتعلم حينها الانسان ويعود وحينها يكبر ويكتشف بعدها الحب وهو يكن احد كمائن الحياة له فحينها يشعر بأن الذي يحبه سوف يكون له ولكن هنا القدر لا يكمل سعادته ويكتشف بأن الحب وهم والحقيقه ان الحب يكمن في الاحترام المتبادل بين اي شخصين ويتعلم الانسان مره اخري من اخطاءه ويتجنبها لكنه ايضا لايعلم ما ينتظره من عناء فعندما يكمل الانسان تعليمه وينهيه يبدأ في سباق ليس له نهايه وهو سباق الحياة فما يراه من هذا المجتمع يجعله متحمسا اكثر لاصلحه لكن من يساعده في ذالك ويتوه الانسان مره اخري ولا يعرف ماذا يجب ان يفعل؟؟....فيتبع الشيطان وهو فارغ الوقت مع اصدقاءه السوء ويكن اسوء وحينها تتغير اخلاقه مره اخري ويبعد عن دينه حتي يناسب هذا المجتمع ويعندما يريد ان ينهض ويقلع عن هذه الاشياء السيئة الكل يعجزه و يجذبوه اكثر الي السوء ولكن الله لا يرضي بهذا الشئ فيأتي به بشئ يوقظه من خفلته وحينها يقوم وينهض ويتوب الي الله.
أنت تقرأ
العالم الفاني
Aktuelle Literaturقصة تعبر عن حال الانسان وكيف المجتمع يحاربه ويجعله يخسر اشياء كثيره ومسانده الله له