القصة عن فتاة تنتقل لدراسة في ثانوية مجهولة لتكتشف انها البشرية الوحيدة هناك والكل كائنات متحولة لوحوش
تفترس البشر عن طريق رائحة الدم فقط
لكن ماصدمها اكثر ان المدرسة لديها حاجز يمنع مرور البشر لتتسائل وتبدأ بعض الاحداث التي تقلب حياتها رأسا على عقب...
ارجو ان تعطو الحب للرواية وتجنبو الاخطاء الاملائية وشكرا 💖💖
من انت وينقض ذالك الدالف امامها
انا كابوسك ران بملامح خوف ورعب شديد صرخت بطريقة علية الى ان انقطع حبل افكارها
فقد ظهر ذالك المخلوق بهالته تلك مثل الشياطين بدون وعي توجهت الى الباب تريد الخروخ لاكن قليل بعد حتى امسكها ظمها له من الخلف فقط في ثانيتين غرس انيابه ااسامة على عنق الصغيرة صراخ دوى بالمكان لقد اصفر وجهها وكبرت حدة عينيها لتنسب اتركني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتركني ارجوك انا اتوسل لك بصوت مقطوع لا تستطيع التكلم بصوت عالي اما القابع امامها لا يتحرك فقط يمص دمها بقوة ابتعد ارجوك ابتعد توقف ذالك الوحش تركا يد الصغيرة ترتطم بالارض وهو يمشي بخطواته يتجه الى الباب تاركا ران في حرة ودهشة الى ان سقطت على الارض بعينان متوسعتان وعنقها ينزف قليلا
بقت ران طول الليل شاردة مستلقية على الارض كأنها بدون روح
طلع النهار ليرن الجرس وقفت بذهول فهي لم تتخطى ما حصل معها
ارتدت معطفها وتوجهت الى المشرفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ران: اريد رأية المديرة رفظت المشرفة لان ذالك ممنوع لاكن تلك الفتاة لم تأتي لتعود خائبة ذهبت المشرفة للمديرة ثم اتت وطلبت من ران دخول غرفة المديرة شهقت تخفي ذعرها فالمكان اشبه بالغريب لقد كان باب المكتب موصد جيدا هل تعيش المعلمة داخل المكتب لاكن كل هذا لا يحرك حوسها فهي لا تزال تعاني من الصدمة فتحت المشرفة باب المكتب دخلت ران بدون تررد للمكتب لتظع عيناها على تلك المديرة امرأة تتوسط الثلاثينات جميلة
