چيسو الشقية 😈
---------------------------------
اليوم و مثل عادتي ذهبت أجلس في شباك غرفتي لي اقرأ كتاب في الهواء المنعش
لكن اليوم قد رأيت شئ جعل ميني غاضبه بشدة ،، فقد رأيت اخيرا من هذا المستفز الذي كان يأتي سرا و يخرب حديقتي الجميله التي تعبت عليها .
لأكتشف بي دخول ابنة الجيران چيسو
إلي الحديقه الخاصة بي وتبدأ في تخريبها لي أخيرا اكتشف من الذي كان يخرب حديقتي طول الاسبوعين الماضين.
كان عقلي يكاد يجن من هذا الذي يحدث لكن تماسكت و كتمت غضبي داخلي حتي لا انزل الآن و أضعها علي قدمي مع مؤخرة عاريه تتلقي صفعاتي القاسية فقط ..
لكن قد فكرت و قررت أن اتسلي بها قليلا
و سوف اقوم بي تعليمها درس كي لا تقترب من حديقتي مرة أخري .....
تبدأ ضحكة الشر بداخلي .
😈😈😈😈😈😈😈😈😈
لي امسك هاتفي و ابدأ بي تصويرها وهيه تخرب الحديقه ،، و بعد أن التقت ما يكفي ذهب إلي الحديقه بي هدوء كي لا تعلم و تهرب ..
[روزي]
لي اقول بي بعض الحد «يا شقيه ماذا تفعلين بي حديقتي »
كانت الصغيرة ترتجف خوفاً عندما استمعت إلي صوتي فلم تعد تقدر علي الهروب فلم تساعدها قدمها علي التحرك من امامي ‹لي ابتسم بداخلي علي منظرها و هيه مرعوبه تكاد تبل سروالها الآن من شدة الخوف ›
لي تبدأ الصغيرة بي محاوله الدفاع عن نفسها لكن خوفها لا يساعدها في طلوع الكلام .
[چيسو]
«ا..أنا....ل...لا..ا..أفعل ..ش..شئ »
[روزي]
اقول بي هدوء موخيف «أليس أنتي من قمتي بي تخريب حديقتي الآن ،، و طوال أسبوعين مضو »
بدأت الصغيرة في الارتجاف من الخوف كانت تريد أن تحاول أن تكون ثابتة في كلامها لكن في هذه اللحظة لم تقدر لي تقول بي صعوبة
[چيسو]
«ل...لا...ل..ليس.. أنا ...ل..لم .. أفعل ..شئ»
[روزي]
لي اقوم بي تشغيل الفيديو لها كي تري نفسها وهيه تخرب حديقه منزلي
لي تنظر بي رعب رهيب وبدأت عيونها تتلألأ بي دموعها .
أصبحت تنظر لي الأرض بي خجل فقد تم الإمساك بها لا محال من الكذب .
[روزي]
لي اتحدث بي جدية «سوف أذهب لي والدتك كي تعلم ما كانت أبنها الصغيرة تفعله »
كانت كلماتي كافيه لي تجعل رجلها لا تحملها فكانت ترتجف بشدة في هذه اللحظة.
لي اقول موبخة لها « كيف تفعلي ذالك انتي لستي بي طفله ذات خمسة أعوام ،، انكي بنت كبيرة ذات العشرين سنه كيف تكون هذه تصرفاتك ،، حقا أني أكاد أجزم أنكي طفله بي هذه الأفعال ،، أنكي تصغريني بي ثلاث سنوات واحده ولكن أني أشعر أنهم عشرة سنوات بسبب تصرفك »
بالرغم من كل توبيخ لها لكن لم يطلع من شفتها غير جمله واحده و هيه
«أرجوكي لا تخبري أمي »
كانت الدموع تملأ و جه الفتاة الآن لكني لم أكن اعلم لماذا تخاف من والدتها هكذا ،،فقد تعرفت علي والدتها وكانت أمرأة لطيفه و تحب من أول نظرة ،، غريب أنها لا تتوقف عن البكاء .
أنت تقرأ
BLACK PINK (SPANking)
Humorسوف تفعل روزي شئ لي الشقيه چيسو فما هوه . لا أعلم لما كتبت هذه ولكن يمكن بعض الفراغ أو التسليه لا اعلم ،، فقط سوف اكون سعيده إذا قلت لي رأيك فيما كتبت وشكرا
