(Third Person's POV)
(منظور الشخص الثالث)
-الراوي-
"صباح الخير تسوكي" استقبلَتْه [y/n].
"لماذا استغرقتِ وقتًا طويلاً؟" بدأ يتذمر
قالت: "أنت من طلبت مني أن نمشي معًا إلى المدرسة و من ثم تتذمر؟"
"وأيضًا ، كُفِ عن مناداتي بـ تسوكي ، لقد سبق وقلت لكِ اسمي"
"لكنك اخبرتني أن اناديك بما اريد واللقب لطيف رغم ذلك"
" بالمناسبة ياماغوتشي يسير معنا أيضًا. "
أومأت برأسها.
بدأوا في المشي بعد هذه المحادثة بينما كان تسوكيشيما يرتدي سماعات رأسه ، لكن الصوت كان أقل بكثير من العادة حتى يتمكن من سماع[y/n].
أثناء المشي ، لاحظ ماذا كانت ترتدي في هذا اليوم. كانت الجوارب والتنورة أطول بكثير مما كانت عليه بالأمس وكذلك الأكمام.
"لماذا ترتدين أكماماً طويلة ، الجو حارٌ يغلي". سأل بفضول.
" ا- اوه ، هذا لأنني أحب الجو الحار " لقد قدمت عذرًا وابتسمت بتوتر.
ظهرت رياحٌ قوية أثناء المشي مما جعل شعر [y/n] يتطاير بعيدًا و قد لاحظ الكدمة بالقرب من خلف رقبتها ، ويبدو أنها جديدة.
تلك الكدمة لم تكن موجودة بالأمس.
"لماذا لديك كدمة على ظهر رقبتك" هذه المرة حاول أن يسألها ربما تخبره.
"أوه هذا لأنني وقعت الليلة الماضية ، يا لي من حمقاء ههه" مرة أخرى ، قدمت عذرًا.
حاول تصديقها
بينما كانوا يسيرون رأوا ياماغوتشي في الشارع يلوح لهم.
"تسوكي، [y/n] -سان صباح الخير" رحب ياماغوتشي
"صباح الخير ياماغوتشي -سان" ابتسمت
واصلوا المشي. رأت [y/n] هاتف تسوكيشيما الذي يستمع فيه إلى غلاف الأغنية الذي أرسلته إليه الليلة الماضية.
"هل تستمع إلى الأغنية التي غنيتها؟ "سألت.
"نعم ، لقد نمت الليلة الماضية أثناء الاستماع إليها"
"هل هي جميلة تسوكي؟ أريد أن أسمعها أيضًا" بدأ ياماغوتشي في الحديث.
ابتسم بتكلف "ناه ربما لا، لقد نمت لأنها سيئة".
"أنت لئيم جدًا لماذا تسمعها اليوم إذا لم تعجبك؟" قالت [y/n] مع 'هفف'.
"قلت إنها سيئة لم أقل انها لم تعجبني" تمتم ولكن ياماغوتشي هو الوحيد الذي سمعه.
عم الصمت حين أطلقت معدت [y/n] اصواتٍ أثر الجوع لكنها أعلى هذه المرة.
" أنتِ لم تتناولِ الفطور أليس كذلك؟ " سأل بقلق.
أنت تقرأ
tsukishima x reader مترجمة
Teen Fiction[y/n] التي تتعرض للإساءة من قبل عائلتها ، لم تُكون صداقات في كُلٍ من المدرسة الابتدائية والاعدادية في طريقها إلى المدرسة ، اصطدمت بشاب أشقر طويل ، وهكذا تبدأ القصة. -تنبيه- الرواية مو ملكي انا فقط ترجمتها ، وهذه اول رواية اترجمها لذلك تجاهلوا الأخط...
