.
𝅄 ֶָ֪֢֪֢֪͝ ⏝ ͝ ⏝ ͝ ⏝𝅄 ֶָ֪֢֪֢֪͝ ⏝ ͝ ⏝ ͝ ⏝𝅄 ֶָ֪֢֪֢֪دَخلتُ ألى تِلكَ الثانويه اتمشى بين حشود البشر المتكوم في هذه الممرات حتى وصلت إلى قاعتي حامدةً الرب بأني لم اصادف احد الكائنات المتحركه المزعجه تلك
ارتديت سماعاتي و بدأت اطرب أذناي بتلك الموسيقى الهادئه لطالمها احببتها اكثر من أي بشر
حتى لفت انتباهي جسد متحرك يرتدي ملابس كثيرة الالوان و اللعنه انها تسبب الازعاج لعيني
"مرحباً يا فتاة لِماذا ترتدين الاسود؟"
"وما شأنك؟"
نبست بهدوء و انزعاج واضحين
"حسناً اسف على تدخلي احضي بوقت جيد واعتني بنفسك"
اردف مع تلك الابتسامة العريضه مبتعداً عنها تاركاً تلك التي تشعر بالاشمأزاز من كتلة الالوان الفاقعه التي يرتديها
"اللعنه المقدسه عليك من تضن نفسك"
همست بصوت غير مسموع و عادت لعالمها الهادئ هي و موسيقاها
.
𝅄 ֶָ֪֢֪֢֪͝ ⏝ ͝ ⏝ ͝ ⏝𝅄 ֶָ֪֢֪֢֪͝ ⏝ ͝ ⏝ ͝ ⏝𝅄 ֶָ֪֢֪֢֪
أنت تقرأ
ألوَانٌ فَاقِعةَ ┃ JH.S ┃مُكتَمِلةَ.
Teen Fiction"جُونغِ هُوسُوكِ دائِمَاً ما يَرتَدي ألألوَانِ الفاقِعه الّتيَ تُسَبِب ألم لِعينَيَ". ▫️جُونغِ هُوسُوكِ . ▫️بَاركّ تِشايُونغ . _"قِصةٌ قَصِيرة". _بدَأت:فِي الحَادِيَ عَشرِ مِن حُزيران يَومِ الخَميسْ . _إنتَهَتّ:الثَانِيَ عَشرَ مِن حُزيران يَومِ ا...