العضوة الثامنة{رئيسة المافيا}

عشاء

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_______________

~في الصباح⁦~

{OH SOUL}✓

استيقتُ لِأٓجد نفسي بين احضان كبيرة تجذبني الي داخلها لقد كان وجهه قريب لدرجة كبيرة من
خاصتي أن هذا أمر خطير علي قلبي الصغير اه لا اتحمل لما هو مثالي هاكذا أنا لا أكد ألحض اي خطأ صغير عيناه الحادتان شعره الاسود انفه الصغير بشرته الشاحبة شفتاه الصغيرة
أجزم أنني بقية أتأمل شفتاه أكثر من نصف ساعة أكاد اسمعها تصرخ الي وهي
تطلب مني أن التهمها بقوة جيل اوه سول إستفيق من افكارك هذه

"أنا أعلم أنني وسيم لاكن ليس الي أن تغوصي في احلامك الوردية"
اردفة بينما ابتسامته كانت جانبية
"لا تثق بنفسك كثيرا أنا قد رأيت من هم أكثر وسامة منك"
انا قلتها بينا اجحض عيناي بذيق رغم ذالك هو وسيم لا أنكر ذالك
استقامة بنية الذهاب الي الحمام لقضاء حاجتي لكن انا بمجرد وقوف عاودت الوقوع علي السرير
فأدرك حينها المصيبة التي وقعت علينا
"اللعنة فل تلك يدي الان "
"تتحدثين وكأنني امسكك بئرادت ياهذه الا إذ اردني أن أقوم بقطع يدك هذا شئ اخر"
تكلم بهدوء وهذا جعلني أشعر بالغضب الانمي و اللعنة أكاد افعلها علي نفسي⁦*\0/*⁩
"والان مش سننفعل أنا الآن في أشد الحاجة للذهاب للحمام"
أنا صرخة بوجه متجهم
لقد لاحضة احمرار وجنتاه متوتره
"إذن...مارأيك أن أدخل..معك"
"ههه رائع مارئيك أن تدخل معي هه هل جنت ام علي اخذك الي مستشفى المجانين "
انا صرخة بكل ما لدي من قوة هذا الامر جنونيه
رائع لم يكن ينقصني سوي دخول بقية الأعضاء لداخل أنا الأن سأقطع يدي وارمي نفس من النافذة
بدأ يسأل عن مذا يجري والأخلاق الذي أجابهم بكل سهولة
"لقد إلتصقت ايدينا بفعل الغراء ولم نستطع فكها ونمنا والان تريد الذهاب لقضاء حاجتها"
"إذن فل تقم بتغطية عيناك جيدا ودخل معها"
نضرة للغبي الذي تكلم أنه جون لعنة كوك وبكل هدوء قد امسك بقطعة قماش مووضعها علي عينا الذي يلتصق بي لامفر اوه سول سوف يدخل معك وانا سأموت قبل أن ندخل للحمام
سوف أخبر احفاد احفادي بأن لا يساعد احد يحمل في يده الغراء هذا اذا خرجت حي من هنا سوف ابكي دخلت الي الحمام اقصد دخلنا هو يمك يدي وينص الي الجهة الأخرى نزعت ملابس بصعوبة فإستخدام يد واحدة ليس أمرا سهلا البت لقد انتهيت وأنا أجزم أنني لو تنافست مع الطماطم علي منهي أكثر أحرارا لكنت أنا الفائز ههه هذا سخيف اعلم
نزع هو ذالك القماش ووضعه جنبا ثم جرني نازلا الاسفل ولا داعي لقول اننا ملتصقان جلسنا بجانب بعض ثم دئنة بتناول الطعام الان أدركت نعمة يداي أنا اشتاق ليدي حرة طليقة
الكل ينظر إلى ايدينا الملتسقتان الم يرو من قبل أشخاصاً يمسكون بأيدي بعض
هنا كان كوك الأرق علي وشك قول شئ الي علي مأعتقد
كوك"
الان هاتفي المنقذ يرن اشكر هذا الذي يتصل حتي لو كان سفاح أوه أنه كاي
استقامة وسحبت شوقا معي الي الحديقة لكي اجيب علي الاتصال
"مرحبا كاي ماذا هناك "
تحدثت متسائلة عن سبب اتصاله
"اوه سول فقد أردت أن اسئلك عن مارك كذا نفعل به"
"هل أخذتم منه المعلومات الأزمة "
"اوه كان ذالك صعبا لكن أجل لقد أخذت المعلومات الازمة"
"إذن اقتله وحرص علي أن يتوقف قلبه"
أغلقت المكالمة وعدتما الي الداخل