قصة عن يانغ يو تينغ((يو)) واحد من اشهر الكاتبين في اليابان الذي يعقد عقد مع المستثمر لي زيهونغ((سام)) وفجئه الامور لا تصبح مجرد عمل بين كاتب ومستثمر وتتطور الامور بينهما ولكن.....!
هل سيستطيعان نسيان تلك الليلة ومواجهة خوفهما!
yu مرت ثلاث ايام كنا نعمل باستمرار ولكنني بدأت اشعر بالخوف من اللمس مرة اخرى... ظننت انني تخلصت من خوفي ولكني..على ما يبدو .. انني فقط مع سام لا اشعر بالخوف....
اشعر بالعجز والضعف والتعب والحزن.....اشعر بروحي تغرق ... وانا لا استطيع فعل شيء.... انا عاجز... لا اريد ان ادخل سام في مشاكلي... انا حتى لا استطيع الاعتراف وتقبل مشاعري من جديد...!!!
الامر يجرحني بكل مرة ارى سام يتقرب مني وانا لا ابادر لكن انا فقط لا استطيع.... اشعر بانني سيء.... ولكن العالم... كان سيء معي اكثر...! انا لا استطيع مهما حاولت ان اظهر مشاعري تأتي صورة براسي.. واتراجع ...
لا يجب ان افكر الان لا بمشاعري ولا بغيرها يجب ان اركز ب يوشي الان... ساجعله يدفع الثمن غاليا... اخذ مني الجزئ الانقى من روحي... جعلني اشعر بالقرف بالخذلان بالعجز.... سافعل كل شيء ممكن حتى لو كان هذا سيؤذيني لا بأس..!! انا اسف سام ..!
end
كان هذ الصراع الداخلي والافكار تحدث مع يو طوال هذا اليوم.... مع انه كان يعمل مع سام وكان يبتسم ولكن داخله يختلف.. لا يستطيع اظهار هذا الحزن الذي يشعر به... مهما حاول وضغط على نفسه لن يستطيع...
الساعة السابعة مساء.. عند يو وسام في الشركة..
سام*يو لا يبدو بخير يظن بانني اصدق تلك الابتسامة... انا لا اريد الضغط عليه ولكنه يبدو متعب من كتمانه لذا يجب ان اضغط حتى يتكلم لكن بهدوء* يو ما رأيك ان نخرج اليوم ونشرب قليلا
يو"- امم لما لا سام*يقترب من يو ويضع يد يو قرب قلبه* اتشعر به وبدقاته يو*فقط ينظر له* سام"- يمكنك ان تستريح قليلا لا بأس بأن تضعف احيانا همم يو*يضع جبهته على جبهة سام ويغمض عينه*
((مثل ذي الصورة ))
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سام"-فتى جيد يو*بصوت خافت*دعنا نذهب هيا سام"- حسنا
توجها الى نفس المكان الذي ذهبا به معا((المطعم قرب الشاطئ))
كانا يتناولان العشاء وعينان سام لا تترك شيئا واحدا الا وتفحصته...
انتهيا من تناول العشاء واستمر يو بالشرب جرعة وراء جرعة.. ولا ننسى عينان سام التي لا تريد ان تترك يو ولو للحظه..
