حدثت الاحداث مثل ماكان في المطعم بالضبط
كايا : هيا دعونا نذهب الى المنزل؟
اندر بحماس
اندر : اوكِ هيا بنا
قام كل من يغيت و كايا واندر وضع كايا معطف اندر عليها
اندر : شكرًا لك
كايا : العفو يا زوجتي العزيزة
يغيت : ياالهي الوسط يحترق مجددًا
ابتسم كل من اندر وكايا وذهبوا
وهم بالسيارة وكايا يقود بهم
يغيت : ابي العزيز كيف ستفتح الموضوع مع شاهيكا؟
تنهدت اندر وبان عليها القلق
امسك كايا بيدها
كايا : لا تهتموا انا سوفَ اتحدث معها وافتح معها الموضوع
هذه حياتي انا وقراراتي انا وايضًا انا اخاها الكبير سوفَ تحترم القرار
ابتسمت اندر ونظرت الى كايا
ومسحت على خدة بلطف
وصولوا الى المنزل وفتحت فاطمة باب المنزل واخذت معاطفهم
يغيت : مرحبًا يا عمتي كيف حال الوحدة
شاهيكا : جيدة وانتم كيف كان طعام العشاء
اندر : رائع جدًا
وجلست بجانبها
كايا : عزيزتي شاهيكا اريد ان اتحدث معكِ في موضوع واتمنى ان تتفهمي وتقبلي بالامر ولا اريد ان تحدثي فوضى
شاهيكا : اخي العزيز منذ متى ولم اوافقك الرأي في شي وافتعلت الفوضى
وهي تقول ذلك كانت تنظر الى اندر
كايا : يكفي شاهيكا لنعود الى موضوعنا
كايا : من الان وصاعدنا اندر هي زوجتي والمرأة التي احبها
التفت شاهيكا الى اندر واندر ارتها الخاتم
شاهيكا : ولكن يا اخي الم يكن ذلك على....
كايا : يكفي شاهيكا تحدثنا بما فيه الكفايه ليس لدي الوقت لكي اتناقش اكثر
اندر : حسنًا انا سوف اذهب لأرتاح
وغمزت الى كايا وهو فهم تلكَ الاشاره
كايا : واعتقد انا ايضًا ذاهب لأرتاح
امسكَ بيد اندر وذهبوا معًا
شاهكيا : هل سوفَ تناموا بغرفة واحدة؟
مشوا ولم يرضوها بجواب
يغيت : عمتي العزيزة اذ لم ينامون بغرفةً واحدة من سينام بغرفة؟ انا وانت؟
ضحك بعد ذلك وذهب
غضبت شاهكيا غضبًا شديدًا كيف يفعلوا ذلك
كان كايا يحاوط خصر اندر بيديه وينطر اليها ويبتسم
وفتحَ باب الغرفة واغلقه برجلة
اندر : حسنًا
كايا : حسنًا
وذلكَ وهم مبتسمين
كايا : اظن بأنكِ اشتقتِ الي مثل شوقي لكِ؟
اندر : هل عندكَ شك يا عزيزي؟
ضغطَ عليها بشدة وبدأ يقبلها وبدأت تبادله بالتقبيل كانوا مثل المجانين حول بعضهم البعض متلهفين على بعض مشتاقين كانت بحضنه اندر وهي كان بحضنها كايا العاشقين الهايمين ببعضهم البعض
ابتعدوا عن بعض حتى يتنفسوا
ضحكت اندر وجبهتها عند جبهته
كايا : ماهو الشي المضحك عزيزتي؟
اندر : لا اعلم ربما اضحك لانني لم اصدق انني بين يديك !
كايا : ربما الان سأجعلك تصدقين بأنكِ بين يدي !
ومشى وهي بين يديه ووضعها على السرير
مسحت اندر على وجهه كايا
اندر : احبك كثيرًا
كايا : وانا أيضًا يا معجزتي
بدأ كايا يقبلها بلطف الى ان بادلته التقبيل وكانت يديها حول وجهه ويد كايا في خصر اندر
ماسكين بعضهم البعض خوفًا من ان يكون ذلكَ حلمًا!
بدأ كايا في توزيع القبل على مناطق غير منطقة الفم الى فكها والى رقبتها والى المساحة التي فوق صدرها
كان لم يخلعها الملابس
كايا : اظن يجب علينا التخلص من هذه الاقمشه
ضحكت اندر واترفعت حتى تخلعهم
كايا : دعي ذلكَ الامر علي عزيزتي
وهو يفتح السحاب كان يوزعَ القُبلات في ظهرها وهي تتأوه ويبعد شعرها عن ظهرها ويقبله
الى ان نزعه
وارجعها الى الخلف
بدأ يقبلها من فهمها ويقبل وهي تبادله التقبيل
انزل يده حول منطقتها من خلف الكلوت
ابتسم لانه عندما تحسسه كان رطب جدًا
كانت تقول ذلك وشفتيها تلامس اسنانه
اندر : لا تبتسم
سكتها بقلبه عنيفة
وانزع الكلوت وبدأ يداعب تلكَ المنطقه بعنف
ثم ادخل اصابعه فيها ويدخلهم ويخرجهم بقوة
ثم ابتعد عن شفتيها
ونزل وجهه الى منطقتها
وبدأ يقبلها ويلعقها بِلطف
وهي كانت تبداعب شعره وتتأه وعلى للسرير وكانت ترفع رأسِها الى الاعلى وتصرخ
وكان كايا لا يهتم لصراخها ومتعمق في منطقتها.