"مساءً سنام بالمنزل مع إيميلى"
سنام : أوه كم أفتقدك إيميلى كنت مشغوله فى الدراسة و لم أستطع التحدث معكِ.
*تحدثت بعبوس لطيف ثم أكملت متسائلة*
ما أخبار جامعتك وأصدقائك هناك ؟إيميلى : أنا أيضاً كنت مشغوله ولكن لا بأس ،، كل شيء بخير تعرفت على أصدقاء هم رائعين و لدى صديق يُدعى جيهوب إنه مشرق للغاية و مُفعم بالأمل هو دائماً يُشجعنا ، حتى معنى أسمه ينطبق عليه
*ابتسمت وسط كلماتها بينما تنظر لها الاخرى*
سنام : أوه صديقتى الرائعة مُعجبة بأحدهم ولكن لم تُخبرنى و ماذا أيضاً
*تحدثت ب درامية*إيميلى : أى إعجاب سنام لا تهزى هيا أخبرينى كيف حالك أنتى و تاى ؟
سنام : ليس بأفضل حال .
*نبرة صوتها أقرب للحزن*إيميلى : ماذا حدث أخبرينى !
أخبرت إيميلى بكل شئ بالتفصيل وكانت تنصت لها بكل تركيز و قد تاهت منها للتو
سنام : يااى أين ذهبتى ..
إيميلى : تاى مُعجب بك سنام و شعر بالغيرة عند لمس هذا الذى يدعى جنغكوك لكِ ،،
هيا سوف أغادر الآن لأنى أريد النوم
*أنهت كلامها وهى تتثاءب*سنام : يااه اعطينى فرصة للتحدث اى غيره هذه ،، هل أوصلك ؟
كان صوتها عالٍ ف اخر الحديث لأن إيميلى هربت بالفعلإيميلى : لا هيا إذهبى للنوم منزلى قريب بالفعل هيا تصبحين على خير .
"توجهت سنام لسريرها لتستلقى وتغمض عينيها بإرهاق كان يوم مرهق بالفعل بعد كل تلك الأحداث كادت أن تغلق عينها و تغط فى نوم عميق و كانت تُفكر فى كلمات إيميلى ،، غيرة ماذا هو لم ينوى إلا على مساعدتها ،،
و فجأة سمعت صوت من الخارج
و علمت مصدره لكنها لن تجيب لأنها تريد النوم
لكنه لم يتركها تنم بسلام هو يحب تذمرها
ولطافتها و يحب التحدث إليها قبل نومه"سنام بصراخ : طفح الكيل تاى أريد النوم أغلق تلك النافذة و نم من فضلك ..
و كأنها كانت تتحدث أمام الحائط
كان تاى يضع أصابعه فى أذنه بالفعل لأنه كان يعلم ما سيحدث !تاى : أسرعى سنام أريد قول شئ ..
*كما نعلم إنه رائع بالتمثيل كعادته*
سنام : كالعادة لن يكون هناك أمر مهم
تاى : لا أستطيع النوم ولم أجد إلا صديقتى اللطيفه سنام كى أتحدث معها
*تعبيرات وجهه كانت لطيفه حقاً*
أنت تقرأ
سنمضى معاً || We'll Go Together || KTH || متوقفه عن الكتابه
Romanceالحب ليس بصدفه و إنما قدر مكتوب ! °° هل ستدوم هذه الصداقة اللطيفه ؟ °° لا يوجد طريق سهل يجب أن تتعثر طوال الطريق هكذا يكون الحب وتكون الصداقة لن يدوما بدون تعثر ،، إن التعثر هى الإختبارات لكى تثبت إذا كانت هذه العلاقة ستدوم أم سيترك أحدهم الآخر في م...