لم اكن مهتمه

23 3 8
                                    

....اتمني ان  تعجبكم القصه 🥰....
انا فتاه حقا لست مهتمه بأي شي فانا لا اهتم باي شخص
و اختبئ من كل الناس لانني لا اعرف كيف أتكلم معهم او أنشئ
حديث معهم فبدات منذ صغري ان ابتعد عن كل شخص
الا ان اتي هو ...
انا فتاه في المرحلة الأخيرة من الثانوية عاديه لا احب الأشياء
الكثيرة احب البساطة و لست مهتمه باي شي فقط اختبئ
عندما اذهب لاي شخص او أقابل اي احد
اخفي نفسي وراء قناع وجهي الذي لا يبدي عليه اي مشاعر
لا أتكلم مع اي شخص كثيرا فقط أتكلم مع عائلتي أصدقائي
المقربون فقط لا غير الباقي لن اقول اني لا اريد ان أتكلم معهم
فانا أكرهم
حتي عندما اذهب الي تجمع مع عائلتي لا أتكلم ابقي صامته
و هذه هي انا
اسمي هو نيكوري
بدء كل شي من تجمع عائله
لقد كنت نائمه احتضن وسادتي انا لا احلم كثيرا
امي :نيكوري هيا استيقظي هيا حضري نفسك و انزلي لكي تفطري
حتي لا نتأخر
نيكوري :انا فقط لا اقول اي شي اقول نعم إذا قلت اني لا اريد ان اذهب فلا شك انها ستكون نهايتي لكن في الحقيقه انا لا اريد ان اذهب الي التجمع العائلي
فإذا بي كالعاده استقمت من علي السرير و ذهبت لاغتسل
و احضر نفسي ،فقط انظر اللي نفسي في المراه حتي تجعد وجهي
فانا لا احب نفسي و دائما اري نفسي قبيحه فذهبت من أمام المراه
و ها نحن ذاهبين ،ذهبنا بالسيارة و هم مستمتعون و انا
فقط أتألم لأني اشعر بالغثيان عندما اركب اي شي
و احاول ان اكتم شعوري الي ان اسندت براسي علي النافذة أدعو
الله ان ينقذني من هذا الشعور
و مرت ساعتان و انا علي هذا الحال الي ان وصلنا
العن نفسي لأني اشعر بالغثيان كثيرا حتي من بعد ما خرجت من السيارة و صعدنا الإدراج و وصلنا و امي طرقت الباب  و عائلتي فتحت
و قمت بوضع وجهي الضاحك و البارد في نفس ذات الوقت
و دخلنا و سلمنا علي كل شخص و انا أتعذب حقا و هنا اتي جيمين
(جيمين هو ابن خالتي هو السنه الثالثه من الجامعه )
هو دائما مفعم بالحيوية و الإيجابية و اي شخص يتكلم معه يشعر بالسعادة
سلمت عليه و انا غير مباليه سلمت عليه فقط بابتسامه حتي لا تقتلني امي •~•
و هم اكملوا كلام و ضحك ،كنت فقط اريد هاتفي
فأتي جيمين يجلس جانبي و انا انظر بطرف عيني للذي يحدث
فإذا به يعطيني هاتفي و يقول لي  و الابتسامه علي وجهه الست تريدينه... فتوترت و أخذته منه و انحيت له و ذهبت بالسرعة الي
الغرفه و انطر اليه من الغرفه فوجدته يضحك
بالتأكيد انه يضحك علي غبائي
......عند جيمين ......
يضحك و يقول انها لطيفه عندما تكون خجوله
فبدائنا نلعب كالعاده و انا احاول ان انفتح لان امي تنظر الي نظره
مرعبه
فأتي جيمين و هو يحاول ان يخرجني من كئابتي مثل الكلام
واللعب
انا فقط اشعر بالإحراج كل مره فكان هناك لعبه نلعبها
و كان علي ان اقول له اسم الشئ فكنت سوف اكتبه فالورقة و هو قال لي قوليه في أذني
ثواني حتي استوعب عقلي الأمر و اقتربت منه ببطئ و التوتر
و الخجل يكلأني و قلت له و ابتعدت بسرعه
و في كل لعبه يعطي تعليق او يفعل أشياء و في نهايه اليوم قريب من وقت الفجر كنا نلعب و لكن أصابني النعاس فكنت بجانبه و هو رائني و قال للكل هيا لننام فكانوا كل امهاتنا نائمين و النصف الباقي نائم بقي فقط أخواته ،لديه أخت تكبرني بسنتين و اخ في سني و انا وحيده
فذهبوا لكي يناموا و بقي هو و انا
فكنت نائمه
جيمين : حقا انها لطيفه و جميله عندما تكون نائمه
فقام جيمين بإسناد راس نيكوري علي كتفه و غط في نوم عميق
حتي اتي الصباح و استيقظت نيكوري
نيكوري : ااااه لقد نمت جيدا و لكنني لازالت اريد ان انام
وجدت راسي علي كتف جيمين و انا في حيره من امري فظننت اني من أملت براسي علي كتفه لأني كنت نائمه
و هناك ملاين الاسأله تدور في راسي فقمت بإيقاظه اهزه بخفه
فاستيقظ و هو يفتح عينه ببطئ و خمول
و يقول لي بصوته النائم "صباح الخير نيكوري"
و اقول  "صباح النور لقد كنت اوقظك حتي تنام في سريرك حتي
لا تؤلمك رقبتك و انا سوف  اكمل نومي "
فقال "اه شكرا لك "
و قام بوضع يده علي راسي يبعثر شعري كالأطفال
حتي ذهب لينام
و احاول ان انام فنمت بعد ساعه من التفكير
و أنا بالطبع انام كالبقر فاتت امي لكي توقظني
امي:"لماذا هي تنام كالبقره هكذا 🙂،نيكورررررري استيقظي "
نيكوري : "حسنا فقط بضع دقائق"
ذهبت امي و هي تسبني في سرها ،فكان الكل مستيقظ ما عدا انا كالعاده
فأتي جيمين اللي الغرفه التي انام بها و داعب وجهي بيده التي اعتقد انها انعم من حياتي 🙂
فشعرت بيد علي وجهي ففتحت طرف عيني فلقد رايته فاستتقمت بسرعه و انظر له و قلت "ماذا ما الأمر" ،فقال "لقد أرسلتني خالتي لكي اوقظك فقلت له حسنا شكرا لك "
فبعد ان استقمت و كنت شبه نائمه كنا نحن ذاهبون الي البيت فودعت الكل فعندما ذهبت لاودعه كان نائم ،في هذه اللحظه شعرت بحزن طفيف و لكن لا اعلم لماذا
فنزلت و ذهبنا بالسيارة اللي البيت
فوصلنا الي البيت و ذهبت لأكمل نومي بسلام
نظرت آلياً امي و قالت الم يكفيها نوم
(في اليوم التالي )ذهبت الي المدرسه و قابلت صديقيتي "أهلا موري"
موري :أهلا نيكوري ما اخبارك كيف حال التجمع العائلي
نيكوري :نييه كان مملا جدا كالعاده لم استمتع
موري :كالعاده حسنا هيا لنذهب فالحصه ستبدء
ذهبنا الي الفصل ولكن طوال اليوم كنت افكر بجيمين و في حصه الرياضيات كنت شارده الذهن تماما فلقد سألني المعلم و انا شارده تماما و لم اسمعه حتي هزتني موري و قالت لي ان ارد بسرعه
المعلم ***:نيكوري هل سمعتي ما قلت
نيكوري :اسفه أستاذ هل يمكن ان تعيد السؤال (و انا اسب نفسي داخليا مليون مره )
المعلم *** :حسنا
عاد المعلم السؤال و لقد جاوبت عليه و تأسفت اليه في نهايه الحصه
فذهبت الي المنزل و انا حقا لا ادري ما الذي يحصل
و أبقيت هذا الشعور داخلي و بعد عده شهور بقي هذا الشعور يزداد
فأدركت اني معجبه بجيمين و انا اقول لنفسي انا الذي
اكره كل شخص اعجب به كنت انكر هذا الشعور و لكنه ازداد و حينها ادركت اني لن أستطيع ان أنكره و لقد كنت اريد هذا الشعور ان يذهب حتي أستطيع ان ادرس جيدا
فعندما كنت ادرس قالت لي امي اننا سوف نتجمع كنت اشعر بالفرحه من داخلي و لكني قلت حسنا ببرود
فعندما ذهبنا و رحبنا بهم و ها انا اجلس لوحدي و اتي جيمين بجانبي و قال لي "مرحبا"
و هنا كنت اشعر  بان هناك كلب يجري وراء قلبي فلقد كان ينبض بسرعه شديده و بعدها عدت للواقع
و أجبته "مررحبا" كنت اشعر بتوتر شديد و انا اجاوب
و لقد ضحك علي طريقتي و قال ماذا بك لماذا انتي
تتأتتي
فقلت له "لا لا شي فقط أشعر اني لست بخير"
فقال "لماذا هل لديك حمي هل تشعرين بتوعك و وضع
يده علي جبيني و اقترب مني "
و انا ارجعت رأسي بسرعه و وقفت بسرعه و قلت له "ليس هناك شي انا بخير  "و هربت من هذا الموقف الذي كنت اشعر اني ساموت فيه من الاحراج
و ذهبت لكي اساعد خالاتي في الطعام
و بعد ان انتهيت أمسكت هاتفي لكي أرسل الي موري
فقلت لها هل يمكن ان تاتي و تخطفيني ارجوكي
فقالت لي موري اليوم سوف ينتهي بسرعه لا تقلقي
فمرت ساعه و انا اراسلها
عند  جيمين :لماذا اختفت نيكوري فجاه
فكان يبحث و يبحث و أدرك انها في غرفه جدتها لانها دائما مظلمه
فدخل
عند نيكوري :كنت مندمجة و انا أرسل الرسائل الي موري حتي شعرت بأن هناك شخص وضع يده علي شعري و يبعثره بلطافة فأدركت انه جيمين فالتفت و قال لي "ماذا تفعلين" فقلت له "لا لاشئ"
فقال لي" هيا سوف نلعب "
فقلت له "حسنا "
كان في اللعبه عليا ان اوضح لهم اسم شي و عندما اجاب جيمين اجابه صحيحه فذهبت له لكي أعطيه هاي فايف
و كنت اضحك و هو امسك يدي و ابتسم و عندما استوعبت الأمر اذلت يدي بسرعه
و من هنا احسست بانه معجب بيا ايضا (و ياليتني لم اشعر  بهذا الشعور)
و عندما انتهي اليوم ذهبت لكي ارتدي ملابسي و انتهيت و خرجت من الغرفه
فكنت في ذلك الوقت احاول وضع دبوس شعري و لكني لم استطع لأني كنت أريد ان أضعه في الخلف من شعري
فأتي جيمين و قال لي يمكنني ان أضعه لكي فقلت له
حسنا تفضل فابتسم لي و انا ابتسمت له
"و منذ هذا اليوم وجدت عائلتي ان تصرفاتي بدأت تتغير
و اني أصبحت أتكلم معهم كثيرا و اضحك "
و في يوم قررت ان أرسل رساله الي جيمين
فقلت له مرحبا ما أحوالك
فرد علي بسرعه قائلا جيد و انت
فقلت له انا بخير و يوما بعد يوم أصبحنا نتكلم كثيرا و قلت له
اني اكل براوينز فقال لي اريد ان اكل بعضها
و كلما احسست ان كلامه جميل معي
كلما شعرت انه معجب بي
و كان شعوري له يزداد كثيرا
و هنا قلت لموري علي الموضوع فقالت لي اني يجب اخرج
نفسي من هذا الموضوع
ففكرت في كلامها و لكنني كنت. اشعر بانه
معجب بي كذلك
فكان في فتره امتحاناته كنت اسأل عنه كل يوم
و ها انا اقتربت امتحاناتي فلم أكلمه منذ وقت طويل جدا و 
حين كانت استراحتي ذهبت الي راسئلنا لكنني لم اجد انه أرسل الي اي رساله فحزنت حزننا شديدا  
لانه لم يسائل عني 
و هنا كان اول يوم لي في امتحاناتي كنت متوتره جدا
و عندما انتهيت من امتحاني ذهبت الي المنزل حائرة لماذا لم يسائل عني و لكني تذكرت كلام موري اني يجب ان اركز في حياتي و ان أنساه و انا عائده وجدته و فرحت فرحا كثيرا و لكن
عندها طعنت في قلبي عندما رأيته يمشي مع فتاه
لقد  كنت ذاهبه لكي اسلم عليه و لكنني رجعت الي الوراء خطوات سريعه و جريت الي المنزل و انا حزينه
وصلت الي البيت لتفتح لي امي
امي:كيف الامتحان عزيزتي
"كان جيد يا امي "
امي:ما بك هل انت بخير
"نعم انا بخير لكني فقط اريد ان انام فانا حقا متعبه "
امي:حسنا صغيرتي اذهبي لتنامي سوف اوقظك بعد ساعتين
ذهبت الي غرفتي و رميت بنفسي علي السرير
و كان المشهد يعاد مرارا و تكرارا في رأسي حقا لا أستطيع ان اخرجه من راسي أظن و كان رأسي سينفجر
و لم اشعر بنفسي غير و أنا ابكي علي السرير و لا اعرف لماذا ابكي حقا كنت اشعر بشعور سئ فكنت اكتم شهقاتي حتي لا يسمعني احد
"لماذا اشعر بهذا الشعور اريد ان اخرج من كل هذا "
و هنا قررت انني لن احبه و سوف احاول الا افكر فيه حتي أستطيع ان اكمل الامتحانات علي خير
أرسلت الي موري رساله و أخبرتها بكل هذا و هي قالت لي
"انتي تفعلين الشئ الصحيح و انا اساندك دوما"
و امتحان يليه امتحان الا ان انتهيت من الامتحانات و حتي
الان لم يسائل علي و من ذلك بدأت اشعر اني اريد ان آراه
و لكني حدثت نفسي كثيرا و قلت انه بالتأكيد لا يحبني
و لا يعجب بي
عند جيمين#
لماذا هي لاتراسلني امممم هل اراسلها ام لا
يا تري هل هي بخير
جيمين :امي لماذا خالتي لا تاتي كثيرا الي التجمعات هذه الأيام
"ماذا هل لا تعرف كانت نيكوري لديها امتحانات "
جيمين:ماذااااا!!لماذا لم اخبريني يا امي
"كنت سأسأل خالتك بعد ان تنتهي نيكوري من الامتحانات  حتي لا اشتتها و اليوم نيكوري أنتهت سوف اتصل بخالتك و اطمئن علي نيكوري"
جيمين:حسنا يا امي قولي لي ماذا فعلت نيكوري لا تنسي
خالتي:مرحبا شقيقتي كيف حالك
امي:انا بخيركيف حالك و حال اولادك
خالتي:انا بخير ها هم اشعر انهم  مثل البقر في البيت طوال اليوم
جالسين لا يفعلون شي غير انهم علي هاتفهم ،المهم كيف كانت امتحانات نيكوري
امي:"تضحك"كانت جيده سوف تظهر النتيجه الاسبوع القادم
خالتي:حسنا عندما تظهر طمنيني ارجوكي
امي:حسنا اختي
خالتي:حسنا لا اطول عليكي بالتأكيد انتي متعبه ،وداعا اختي
امي:نعم كثيرا،وداعا😊
كان جيمين عندها يقف ورا الباب و عندما أنتهت أمه من المحادثة دخل جيمين الغرفه مسرعا
جيمين:اميييي"كان يقولها بصراخ طفيف"
"ماااذااا هناك أفزعتني ماذا تريد "
جيمين:ماذا قالت لك خالتي كيف حالها و كيف حال نيكوري
"انها بخير و قالت ان نيكوري بخير و ان نتيجتها سوف تظهر الاسبوع القادم"
جيمين:حقا !!حسنا شكرا يا امي
عند نيكوري #
كانت تلعب مع موري فهم الان يلعبان في بيت نيكوري
نيكوري و هي تتكلم بصوت منخفض حتي لا يسمعها شخص
"هل تعرفين انا اكره هذا الشعور عندما أتذكره و لا اعرف ماذا افعل "
"فقط حاولي ان تزليه من رأسك و ان تصبحي واقعيه فليس بعد كل هذا تتذكرين ثانيه "
"انا حقا خائفه من ان أظل افكر فيه فهذا سوف يؤذيني
انا كل يوم تقريبا افكر فيه و لا ازال اتذكر هذا المشهد عندما كان اول يوم امتحان لنا"
"حاولي عندما تتذكريه تقولي انه لا يحبني انه يحب شخص اخر هكذا فهمتي؟"
"نعم فهمت سوف احاول،المهم الان هيا بنا نشاهد المسلسل الذي أخبرتك عنه انه حقا شيق"
"حسنا هيا"
و حتي اتي الليل في هذا اليوم كنت تحاولي الا تفكري فيه
و كنت ذاهبه للنوم و قبل ان تنامي تخيلتي انه عندما تنتهين من الجامعه تجدي علي هاتفك رساله منه يقول لك فيها انه يحبك و انك تقولي انا ايضا و......
و إذا بك تغطين في النوم و لم تكملي تخيلك و بعد اسبوع طويل
أتي اليوم الذي سوف تظهر فيه نتيجتك
أمك:نيكورررررريييييي!!!!لقد ظهرت نتيجتك
لقد نجحتتتتتتييييي
"حقا ياامي!!!"
تقوليلها و انت مصدومه جدا و كان أباك و أمك فرحان جدا
و بعد العناق و الصراخ
ذهبتي الي هاتفك و راسلتي موري
"موررررري!!ماذا فعلتي؟؟"
"لقد نججججححححححت!!!!!"
"مبرووووووك انا حقا سعيده جدا لقد نجحت ايضا"
عند أمك #
"مرحبا اختي كيف حاالك "
"بخير و انتي كيف حال نيكوري هل ظهرت النتيجه"
"نعمممم لقد نجحتتت"
"مبرووووك يا اختي انا سعيده جدا من اجلكم"
و بعد كلام طويللللل حقا😂😂
خالتك"حسنا سوف نزوركم يوم السبت القادم "
"نعم بالتأكيد تعالوا "
في هذا الوقت كنتي قد نزلتي مع موري
انت"شهقتي شهقة تدل علي راحتك ،لقد اجتزنا حقا هذه السنه الطويلة كأنها مليون سنه"
"لقد تعبنا جدا و لكن أثبتنا إننا اقوي من هذه السنه "
"نعم نحن حقا تستحق النوممممم براحه و سكينه (قلتيها و انت تضحكي)
"حقا هل هذا ما يهمك النوم"
"نعم فالنوم افضل علاج لكل شي"
و عندما انتهيتي مع موري اليوم رجعتي الي البيت
ذهبتي الي غرفتك و غيرتي ملابسك
و نزلتي لكي تسلمي علي أمك
"مرحبا امي "
"مرحبا ابنتي،اوه نعم كدت ان انسي خالاتك قدامين يوم السبت حتي يهنئوك"
لقد كنت مصدومه و شعرتي بفرح و حزن في ذلك الوقت
"حسنا امي "
خرجتي من غرفه أمك و ......
ووو بسسس اتمني حقا ان تعجبكوا القصه 💜💜💜😊😊💜💜💜
💜💜💜و انتظروا الفصل القادم سيكون مشوق💜💜💜

لماذا الحب صعبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن