"زوجه لأيلومي زولديك"

ـ القبله الاوله ـ

البارت يحتوي على قليل جدا جدا من الانحراف اذا تريد ادخل واذا لا تفضل من غير مطرود
.

.
.
.
.
.

اخرج هاتفه بعد تلقيه لرساله تأمره بالعوده نطق غرابي الشعر لزوجته الجالسه تمشط شعرها
..حان وقت العوده..
غضبت الزوجه لا تريد العوده للمنزل او كما تسميه السجن
..اممم ايلومي لنبقى اكثر..
قالتها لعلها تغير رأي زوجها
..لا..
اجاب بهدوء
..ارجوك..
اردفت وهي تناظره بترجي
..لا..
اجاب مره اخرى وبنفس هدوءه

.
.
.
.
.
.

ركبا القطار تساقط الامطار بالوقت نفسه
شعرت الزوجه بالنعاس اتكئت على كتف زوجها
لم يعطي اي رده فعل يكتفي بالنظر
..حقا تشبه والدتها..
اردف في سره متعجب من التشابه
..توقف عن النظر الي هكذا..
تكلمت وكلها خوف من نظرات الزوج لها
..ابتعدي قليلا..
قال بهدوء

..لا..

اردفت وهي تعانق يده اكثر

تأفئف وعاد لقراءه شيء في هاتفه
اصتدمت به لتغادر المقعد

..الى اين..

سأل غرابي الشعر

..الحمام اتريد المجيء..

اجابت بضحكه تشق وجهها

اكتفى بتحمل سخافاتها
.
.
.
.
.
.

مضت ست ساعات لم يصلا لوجهتهما
..اشعر بالملل سليني..

قالت وهي تشعر بالملل

..لست مهرج لاسليكي..

قال بهدوء

..متى سنصل..

اردفت ذات الشعر الاصفر

..بعد ساعه..

.
.
.
.
صدر صوت صراخ في القاطره الاخرى
..علينا التحرك..
امسكت بمقص وهي تجري للقاطره المجاوره
لحقها غرابي الشعر ليرى كيف ستتصرف

رأت شخص او شيء بهيئه غريبه
رأسه كأسد وجسد انسان
يحاول اكل عجوز

..ايلومي ما هذا الشيء..

اجاب بحده