حُبٌ وَ مَتَاهَه، أَحيَنًا لَا نَعرِف إِن كَانَ حُبًا حَقِيقيًا لَكِن الأَكِيد أَنَهُ شَئٌ جَمِيل يَحدُث
كيم تايهيونغ:رجل بالسادس والعشرين كاره للنساء لكنه لا يتعامل معهم بعنف أو قسوه الا إن تقربت منه إحداهن،لديه ثلاث أصدقاء فقد منذ طفولته أحدهما يسمى جونغكوك والآخر جيمين أما الصديق الأخير فهو ميليسا!!؟
ميليسا:فتاه بالسابعه عشر و في طريقها لعامها الثامن عشر مازالت تدرس بالثانويه،متمرده وتكره مدرستها وتحب مصاحبه من هم أكبر منها خاصتًا الأولاد لأنها ترى أن عقلها و مقدار نضجها لا يناسب من هم بسنها، أما بالنسبه للأولاد فهذا لأنها تكره تدلل الفتيات كثيرًا..
جونغكوك:أكثر من يحب النساء بعالمنا هذا، وكل ما يعرفه فقط الجميع عنه أنه يحب النساء، بعامه الثالث والعشرين
جيمين:شخص هادئ وانطوائي لحد كبير جدًا لديه الكثير من الأمراض النفسية خاصتًا الخوف من الأصوات العاليه والتجمعات الكثيره بالمعنى الأصح هو يكره أن يكون خارج بيته الهادئ ذات الطراز الأوروبي الكلاسيكي المريح
_
__"أحبك"
"أكره..ماذا اللعنه""ميليي"
قالها بتحذير
"حسنا حسنا أسفه..لكن ما الذي قلته"
"لا شئ اذهبي للبيت الآن و استحمي ونامي مبكرًا"
أخبرها وهو يصعد
"اللعنه"
_
"كان يجب على والديك تربيتك قبل موتهم"
قالها بصراخ وغضب شديد
"م..ماذا"
قالتها بصدمه ممل نبس وقد تلألأت عيناها بالجواهر بالفعل، ابتعدت ببطئ و عدم تصديق لتجري بسرعه لخارج البيت بأكمله
__
"تاي العاهر ارجوك"
"قلت لا وستذهبي معي"
قالها وهو يسحبها ناحيه الباب
"تاي العاهر أقسم أنا بخير..انظر"
أخذت تقفز امامه
"تايو أرجوك أرجوك"
"امممم"
أخذ يفكر لتتسع ابتسامتها
__
إنها الروايه الأولى التي أكتبها ويتملكني الخوف من عدم التوفيق بها أرجو أن تعطوني رأيكم بها فأنتم الأهم بعد كل شئ
هُنَاكَ نَجمَه مُظلِمَه فِي الأَسفَل لَا تَنسُوا إِضَائَتهَا وإِعطَائِي شَرَف كِتَابَة رَايُكُم بِرِوَايَتِي المُتَوَاضِعَه❤️.
أنت تقرأ
نَوعًا آخَر||another kind
Randomيَفتَعِل الحُبُ الكَثيرَ مِنَ المَشَاكِل..هَل حَقًا الحُبٌ مُحَرَمًا أَم هُم الأَغبيَاءفقط؟!!