انتهت فرقة بتس من أدائها توجهو نحو مقاعد الجلوس كنت بالفعل أراقب بسرية الشخص الذي أخذ عقلي فجأة تكلم مع أحد أعضاء فرقته ليهم بالنهوض فهمت بعدها انه يتوجه إلى خلف الكواليس
ماذا أفعل بالتأكيد قمت أنا الأخرى باتباعه
قمت بالذهاب خلف الكواليس لأرى بام بام مع مجموعة من الأيدولز
قمت بالذهاب إليه لأسلم على كل المجموعة لأهم بجر بام ورائي
"ماذا لما قمت بجري ، البارحة رأيتكي" أخبرني بملل "يااا هل تمل مني أيها الحمار الوحشي" قلت بتنبيه و أنا أجره من أذنه بصعوبة بسبب طول قامته
لأكمل و أنا أزيل يدي و أقوم بتدليكها "من متى و أنت طويل لهاته الدرجة لقد كنت مجرد طفل "
ليرد علي متألما "لست أنا الطويل بل أنتي القصييرة هنا"
لأجيبه بعدم اهتمام لأتحول من ذلك إلى شخص مهتم مشيرة بيدي إليه حيث كان مع مجموعة أخرى بالفعل أحمد الله أنه ليس مع أي فتاة لو كان كنت هدمت الحفلة على رؤوس الكل "اصمت ششش. المهم من ذلك الشخص هنااك"
"ذاك إنه من بتس" "أيها الحمار ماذا أقول لك أنا بالفعل أعرفه من بتس لكن ما إسمه و حدثني عنه "
"و لماذا تسألين هذا غرييب هاته المرة الأولى التي تسألين عن شخص ذكر"
"ياا لا نريد ذكائك الآن أخبرنيي ، أرجوووك باميي "
أجبت بتذمر بينما أخبط رجلي بالأرض و يداي مجموعتان ، أيضا فمي كان مزموما (أي مجموعا بشكل لطييف)
ليرد علي بملل "حسنا أيتها الطفلة أنظري ماذا فعلتي الآن الكل ملتف لنا "
أدرت عيني لأراه غير مهتم لأجيب على بام بحرج "لم أقصد صاح آسفة ، و الآن قل ليي"
تنهد بعدها ليكمل بصوت منخفظ "إنه جيون جونكوك و أيضا هو صديق لي كما أنه من نفس سنتنا أنتي فقط لم تريه بحفلات خطنا 97 لأنكي أصلا لا تحضري بحجة الانشغال ،، أيضا إن أعجبكي أنا بالفعل أرى هذا غريب بكي لكن لا يهم،، هو بالفعل وسيم لدرجة أن تنجذب له كل فتاة لكن أيتها الطفلة هو حاد الطباع و بارد ثم لا يحب الفوضى و الثرثرة وهذا ما يتواجد بكي كما أنه لا يحب الفتيات الطفوليات يحب الناضجات و ليس طفلة تبكي على حلقة مسلسلها المفضل وتنتحب على الشكولاطة التي إنتهت ،، كما يبدو أيضا أن الفتى معجب بإحداهن لدى إبتعدي لكي لا تتأدي "
" ياا هل تقصدني بالمسلسل بالفعل بتلك الحلقة البطل نسى البطلة يجب أن لا ينسى لا ينسى من يحب"
"نعم لكنها مسحت ذاكرته ماذا يفعل مثلا أيتها الطفلة ها فل نقل المسلسلااات لا مشكلة وأفلام الرعب تتفرجين عليها ثم تخشين بعدها الذهاب للمرحاض ذاهبة للغرفة جيسو خائفة من النوم وحدك و معانقة الوسادة بالليل ، أيضا الشوكولاطة إنتهت آخر علبة من السوبر ماركت بكيت لمدة يومين مع أنه هناك أخرى"
"يااا إنك حمار وحشي حقا مسلسلات الرعب مخيييفة و نومي معانقة الوسادة إنها عادة من صغري و تلك إنها الشوكولاطة المفضلة لدي ليست مثل الآخرين هذا عاااادي لست طفلة بالمرة"
"أحلامك يا فتاة حتى الآن تبدين مثل الطفلة مع ثرثرتك الكثيرة لن يعجب جونكوك بطفلة إنيينين"
,, إنني بالفعل معجبة به و هذا حقا غريب، من الآن سأحرص على حضور الحفلات الخاصة و الآن من تلك لأني حقا أريده ولن أتركه لها بأي طريقة"
لبس ليسا بالحفل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
