جماعه علشان نكون متفقين.... لازم التفاعل يكون 1000 قارء و100 نجمه على البارت علشان انزل اللي بعده ♥️♥️♥️
كل اللي عليك تضغط على النجمه ونعمل شير لأصحابك♥️🖤
******************************
في صباح اليوم التالي
استيقظ سلمان وظل ينظر لنجاة وهي نائمه كم كان محروم من هذا الحنان.... ظل ينظر لها بتئمل شديد ويقبلها من خدها ويحضنها كم تمنى ان تكون هي والدته حقاً.... وفي هذه الاثناء استيقظ غسان ووجده على هذه الحاله فأستشاط غضباً ولا يعرف لماذا ولكنه حاول الهدوء
غسان: انت بتعمل يا سلمان
سلمان ببرائه: حلوه اوي يا ابوي... كيف البدر
غسان بغيظ: اممم... عيب اكده يلا روح اوضتك علشان تغير وتصلي وتنزل الكُتاب (مكان لتحفيظ القرأن)
سلمان بعناد طفولي: لا هستنى امي نجاة تصحى علشان تلبسني خلجاتي
غسان بغضب: لي صغير انت..... انت راجل تعمل كل حاجه لوحدك
سلمان ببكاء: انا مش بحبكم... كلكم بتزعلوني. انا عاوز نجاة بسفي هذه اللحظه فاقت نجاة من نومها على صوت البكاء
نجاة بخضه: في اي يا حبيبي.... مالك
سلمان وهو يحتضنها: كلهم بيزعلوني يما..... انا عاوزك انت بس
غسان بغضب ظاهر: اباااه وبعدين معاك يا واد انت.... اي الدلع دا قوم يلا
نجاة بغضب: انت بتزعق لي؟!... هو عمل اي يعني
غسان بغضب: انت هتعلي صوتك يا بت انتِ ولا اي!
نجاة بحزن وكادت ان تبكي: لا مش هعليه... يلا سلمان علشان تغير....
غسان بغضب: ايي هتطلعي اكده.... بلبسك ده اتجنيتي اياك
نجاة ببكاء؛ على فكره كنت هلبس العبايه في اي!؟
سلمان ببكاء: متزعليش يما... هجبلك شوكولاتة
نجاة بإبتسامه: حاضر يلا بيناارتدت عبائتها البيتيه واخرجت لغسان ملابس ووضعتها على السرير واخذت سلمان تحت انظار غسان المتعجبه هذه حقا نسخه مضاده عن رشا تماما
غسان في نفسه: وه مالها دي... دي كأنها متجوزه سلمان مش انيي... رشا من اول ما اتجوزنا هي دايماً تحاول تتقرب مني وتلبس خليع (مدلع) بس دي غريبه.... ااااه منا كمان زعلتها مني.... وبعدين هي مش فارق معاها خلاص هبقى اصالحها هي وسلمان لما ارجع
**************************
في الاسفلكان سميه واسماعيل يجلسون معاً ويتحدثون ويضحكون... فكانوا محبين لبعضهم كثيراً.. وقاطع حديثهم نزول نجاة وسلمان
(كانت ترتدي عبائه بيتيه زرقاء اللون مع حجاب ابيض في ازرق وكانت جميله للغايه..... اما سلمان يرتدي بنطلون اسود وتيشرت ازرق وصفصفت له شعره بطريقه رائعه للغايه)نجاة بأبتسامه: صباح الخير
اسماعيل وسميه: صباح الورد
سميه بنبره حنونه: اي اللي منزلك يا عروستنا.... كنتي ارتاحي النهارده
نجاه بأبتسامه حزن (فهي تفهم مقصدها وكأنعا عروس سعيده): لا معلش خليني انزل علشان افطر سلمان
اسماعيل بمرح: سلمان بس.... امال العريس فين
سميه بضحك: روحي يا بنتي... ابوكي الحج بيحب يهزر اكده... كسفتها والله
نجاة بخجل: عادي.... هو فوق ونازل اهو.... يلا يا سلمان
أنت تقرأ
غسان الصعيدي
Romanceروايه بتحكي عن شاب صعيدي اسمه غسان كانت عايش حياه سعيده مع ابنه ومراته لحد ما مراته ماتت وبعدها امه ضغطت عليه يتجوز بنت عمه بالغصب وبعدها التار هخليه يتجوز للمره التالته وهيكشف الحب الحقيقي وهيكشف حقايق تانيه كتير 💛💛💛💛💛