"حديث ياباني"
"صراخ"
"ايطالي"
'تفكير '
* معاني ومفاهيم وشرح *
~ استمتاع ونغمة غناء~
في احد الليالي في تاريخ 24/4/1992
في احد اكبر مستشفيات طوكيو
كان رجل يحوم حول باب العمليات ينتظر خروج الطبيب بفارغ الصبر .
بعد عدة ساعات خرج اخيراً الطبيب وهو يضع ابتسامة كبيره في وجهه
"مبارك سيد هيباري لقد انجبت السيده هيباري طفلة جميله وكلاهما بصحة جيده "
"هل يمكنني زيارتها "
"بطبع يمكنك "
ثم قامت الممرضه بارشاده للغرفة التي كانت تجلس فيها السيده هيباري والتي كانت تحمل الطفله النائمه
اقترب منها زوجها وهو يحمل ابتسامة دافئه وهو ينظر لها
كانت جميله المنظر بشعر اسود وبشرة بيضاء شاحبه انف حاد وشفاه ورديه وخدان بلون الخوخ
بعد اسبوع من خروج الطفله كان قد تقرر ان يكون اسمها اكي ، هيباري اكي
عاد الزوجان ل ناميموري فلقد كان هناك ابنهما الاكبر ينتظر بفارغ الصبر ان يعودا حاملان الحمل الصغير معهما
اول ما وصلا لمنزلهما كان كيويا امام الباب ينتظرهما فحتى لو كان بارد المشاعر ولا يهتم الا بالقتال ، فقد كان متحمساً لرؤية الكائن الصغير ، هو دائماً ما كان يحب الاشياء الصغيرة واللطيفه حتى لو لم يبين ذلك للاخرين
... بعد عامين ...
اصبحت اكي فتاة جميله المظهر فقد نمى شعرها واصبحت اكثر ظرافة .
وفي ذلك الوقت اخيراً قرر الوالدين ان يلتفتى لعملهما والسفر ف كل منهما كان مسؤولاً عن شركته الخاصه
كانت والدة اكي رئيسة شركه كوروميا للالعاب ووالدها رئيس شركة هيبا للمواد الطبيه
كان زواجهما عن حب حسناً حتى لو كان اجدادهما يكرهان بعضهما ولذلك قرروا الهرب معاً لناميموري ، للعيش بسلام
لكنهما كانا اكثر الاشخاص المؤهلين لتولي امور العائله . لذلك تولى المنصب بعد تقاعد الجدين
في سن اكي الثاني وبعد رحيل والديها وبقائها مع اخيها والمربيه وبعض الخدم الذين لا يبقون دائماً في المنزل بسبب ان اخاها لا يحب الازدحام .
كانت الفتاة تتصرف بغرابه كان لها حب هائل بالمغامرة والتعلم كانت دائماً ما تشاهد التلفاز الذي كان يتحدث بلغات مختلفة وكانت دائماً ما تخطف كتب اخيها المدرسيه وتبدأ بتصفحها
حتى لو لم تكن تفهم ما كان مكتوب فقد كانت تحب التعلم ، بعد عدة ايام بهذا الشكل قررت المربيه اخبار والديها بالامر مما جعلاهما يعتقدان ان ابنتهما كانت عبقريه
أنت تقرأ
Aki in a strange world
Fanfictionتحذير يوجد في القصة ⛔️ الفاض نابيه ، دمويه ، محاولات اغتصاب ، قتل في احد الايام في قصر الفنجولا كان جميع الاوصياء من بينهم رئيسهم الصغير يركضون بحثاً عن اصغر عضو في العائله كان المنزل في حالة فوضى لا متناهيه كان كل الخدم يصرخون بأسم "اكي ساما...
