الأب يموت في ظروف غامضة ، و المتسبب في ذلك هو والده الذي بدوره يسجن لسنوات و بعد مرور السنين يكتب القدر أن يلتقيان مجددا ،
بعد أن تدمرت صداقتهما و انتهى حب الطفوله الذي كان يجمع بينهما ، كيف يمكن أن يتجدد هذا الحب و يصبح عشق مميت!!؟؟!
و مالذي يخ...
القصة الأب يموت في ظروف غامضة ، و المتسبب في ذلك هو والده الذي بدوره يسجن لسنوات و بعد مرور السنين يكتب القدر أن يلتقيان مجددا ، بعد أن تدمرت صداقتهما و انتهى حب الطفوله الذي كان يجمع بينهما ، كيف يمكن أن يتجدد هذا الحب و يصبح عشق مميت!!؟؟! و مالذي يخفيه أدهم و يجعله خائفا من الوقوع في حبها مجددا ، كيف يمكن أن تتقبل سيدرا كل الحقائق!!!
الاقتباس ❤️ قبل أن ندخل عديني أنك ستتصرفين بشكل طبيعي ؟ لا تتصرفين معي مثلما فعلتي من قبل نظرت إليه بحيرة ثم قالت : لا يمكنني التصرف و كأنني رايتك لأول مرة ، لأنني لا اتعامل بشكل حميمي مع رجل رأيته قبل يومين لهذا لم أستطع التعامل معك بشكل جيد كان يجدر بك أن تخبرني أن أتعامل معك على أساس أنك أدهم افضل صديق لي عاد من رحلته و أن أنسى العداوة التي بين عائلتينا نظر إليها بحزن قائلا : و هل يمكنك !
الاقتباس الثاني 👇
دمعت عينيها قائلة : أجل يمكنني كيف لرجل يدعي الحب أن يقول هذا الكلام لزوجته!!!؟
ابتعدت عنه قائلة : أبي ليس كما تظن ، لا أحد يعرفه بقدري أبي إنسان شريف ، أقسم لك أنك مخطأ ، لعلك كنت تتوهم أو أنه حدث شيء آخر
متأكدة أن الحقيقة ليست التي قلتها لي و لكن عندما تعرفها سيكون الوقت قد تأخر يا أدهم لأن الليلة كتبت لنا بالفراق ليس لأنك صفعتني أو لأنك تشك في والدي بل لأنك تعتقد أنني لا استحق أن تكون لي أم ....
خرجت من الغرفة مسرعة بينما جلس أدهم على السرير قائلا : إنه كذلك ، رأيته بنفسي ليس كذباً لا لا تجعلها تلعب بعقلك ، إنه مذنب هو ، رأيته بأم عيني إنه سيء و يستحق الموت
رايكم في القصة
سيدرا الجندي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أدهم الفهد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أمير الجندي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فرح الفهد ( شقيقة أدهم)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
