1

7.7K 6 1
                                    

FLACH BACK:

في منزل من أغلى منازل كاليفورنيا تسكن فيه عائلة "بيلفرد" المكونة من السيد و السيدة بيلفرد و ابنهما "راين" البالغ من العمر 8 سنوات كان لهذا المنزل خادمان فقط "ميلوني" و زوجها "ألفرد" و بعد 4 سنوات من خدمة هاته العائلة رزقا بطفلة أحلى من السكر لديها وجه ملائكي بشعر عسلي و عيون زرقاء كعيون والدها لكن شاءت الأقدار أن يموت ألفرد بعد عدة أشهر من ولادة ابنته و يترك زوجته ترعى ابنتهما "ميا" و تهتم بمنزل كبير لوحدها ثم بعد 6 سنوات أصبحت ميا قادرة على العمل فأصبحت خادمة لذلك المنزل أيضا
END FLACH BACK:

تستيقظ ميلوني باكرا و توقظ صغيرتها معها فتأمرها بأن تنظف المطبخ قبل استيقاظ عائلة بيلفرد من نومهم فجرت إلى المطبخ و نفذت أوامر أمها فهي كانت كالآلة التي تنفذ أي أوامر بعد أن واشكت على الإنتهاء نزلت أمها من غرفتهما و شرعت في إعداد الفطور مائدة أكل متنوعة متكونة من 7 أطباق شهية كانت ميا تتضور جوعا لكن قوانين هذا المنزل أن الخدم عليهم أكل بقايا الطعام كان راين آنذاك في 14 من عمره يذهب إلى المدرسة يلعب يكون صداقات إلا ميا كانت تعمل و تعمل و تعمل لا دراسة لا أصدقاء لا ملابس فقد كانت ترتدي ملابس راين القديمة و تصنع ألعاب من الخشب الذي تجمعه من حديقة المنزل بعد أن أنهت العائلة أكلها و نهضت من على المائدة بدأت ميا بأخذ قطع من الخبز و أكلها حتى شبعت لكن ليس تماما ثم ذهبت لتنظف غرفة راين هكذا استمر الحال ل3 أسابيع و في يوم من الأيام كانت ميا تنظف الحديقة فسمعت صراخ السيدة بلفرد قادم من المطبخ فجرت لها و كان أبشع منظر قد رأته في حياتها أمها ساقطة على الأرض و دمائها تملأها كان راين و السيد و السيدة بلفرد واقفان أمام جثة ميلوني أخذ راين ميا في عناق حميمي و أخرجها من هناك أتت الشرطة و فتشت مسرح الجريمة و الصدمة أن ميلوني قد انتحرت و السبب لازال مجهولا .
كبرت ميا و أصبحت في 16 من عمرها أما راين في 24 من عمره كانت ميا فاتنة الجمال و مثيرة و كان راين يتبعها دائما بأعينه بنظرات منحرفة و لعلمكم فإن راين كان يشتهي جسد ميا منذ فترة إلا أنها كانت لا تزال صغيرة و في أحد الأيام دعا راين أصدقائه إلى المنزل ليمكثوا معه بما أم والديه إنتقلا إلى لوندن لمدة سنتين كاملتين حتى يتعافى السيد بيلفرد الذي شخص بمرض السرطان قبل وقت قصير وصل أصدقائه الثلاثة لعنده فذهبت ميا للترحيب بهم و كانوا كلهم أكبر منها و أطول أيضا فكلهم في 24 و 25 من عمرهم و قد كانوا يطالعون ميا بنظرات شهوة و انحراف .
جلست ميا تعد الوجبات الخفيفة لراين و أصدقائه ثم أعطته لهم في غرفة المعيشة و قبل أن تغادر خاطبها راين: ألن تتعرفي على أصدقائي؟؟
ميا: أنا آسفة سيد راين
راين: لا داعي للأسف المهم هؤلاء أصدقائي "غلبرد" و ناديه غل و هذا "إدراورد" و ناديه إد أو إيدي و هذا "مايكل"
ميا: سررت بمعرفتكم أنا ميا إذ احتجتم أي شيئ سأكون بالأسفل
راين: لا ميا لقد كلفت بخدمة جديدة
ميا(بالستغراب): أي خدمة سيد راين؟
غلبرد: من الآن فصاعدا نادينا بأسمائنا
إدوارد: و الخدمة التي تحدثنا عنها هي أنك ستصبحين عاهرتنا
شعرت ميا بالضعف لأنها لا تستطيع أن ترفض لأنهم آنذاك سيطردوها و ستعيش مشردة في الشارع و تموت جوعا و بردا فأجابته فقط بإمائة من رأسها ثم أمسكها مايكل من يدها و أخبرها أنها اليوم هي عاهرته و ستفقد عذريتها على يده
جرها خلفه إلى غرفة يغلب عليها اللون الأحمر الرومانسي و يتوسطها سرير من حرير يجمع بين الأسود و الأحمر كانت غرفة مناسبة لممارسة الجنس بامتياز أخذ كأس نبيذ يحتوي على محفزات جنسية شربته بتردد ثم أشعل مايكل موسيقى رومانسية كلاسيكية و قد بدأت آثار المحفز تظهر على ميا و هنا يأتي دور مايكل كانت مهمته أن يجعلها مدمنة جنس رماها على السرير ثم اعتلاها نزع ملابسها و ملابسه حتى ظهر نهديها المنتفخين فبدأ يرضع واحدا و الآخر يعصره بيده و هي يسمع منها سوى تأوهاتها المنتشية و كذلك مايكل الذي بات يطلق تأوهات رجولية نزع بنطاله ليظهر قضيبه المنتصب الملتوي ليمسك ميا من شعرها لتمصه و هو يرجها بعنف حتى قذف في فمها فابتلعت كل ما مقذوفاته المنتشية و هي تصرخ من الإثارة: لا أستطيع كأن هناك نيران مشتعلة بداخلي
ثم نزل إلى مهلها يمتصه و يدخل لسانه ليستكشف جوفه بلسانه و ميا تدفع رأسه أكثر فقد كانت تحت تأثير المحفز الجنسي ثم قلب وضعيتها لتصبح بوضعية الكلب ثم قام بإدخال قضيبه بها لتصرخ هي و يخرج بعض الدم من مهبلها فيبدأ بالتحرك بعنف شديد حتى يقذف بداخلها و يملأ

عاهرتنا الصغيرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن