"مارك، حفلة الليلة؟" جيبوم سأل، ينقر على مكتب مارك حتى ينظر اليه. هو كرر فعلته حينما اخرج مارك احدا من سماعات اذنه.
مارك أن وكما هو بوضوح استيقظ، "اجل، بالتأكيد." مارك فرك عينيه ونظر الى جيبوم "جاي وجين يونغ ذاهبين؟" جيبوم اومئ
ناظرا كما هو انحنى على مكتب مارك، هو لاحظ لاصق جروح القلوب على جانب رقبة مارك ولكنه لم يقل اي شيء بشأن هذا
لاصقات الجروح قد اصبحت شيئا معتادًا. كان الامر مفاجئا اكثر لرؤية مارك بدون على الاقل واحدة من لاصقات الجروح في اي مكان منه
"مارك، لنذهب!" جينيونغ هتف كما مارك مشى بعيدا عن سيارته على عكس اتجاهها
"سأكون هناك في ثانية" مارك مشى بعيدا ليجري اتصالا هاتفيا بينما اصدقائه انحنوا على السيارة، يتسائلون عن من كان يتصل
"هي، كيف كانت المدرسة؟" مارك سأل، منحنيا على بناية المدرسة كما هو تحدث في الهاتف
مارك استمع حتى تحدث عن يومه الخاص. "سأذهب الى حفلة الليلة وسأتصل بك عندما اغادر الحفلة. تريدني ان أأتي اليك؟ قد تكون نوعا ما الوقت متأخر عندما اغادر ولكنني اريد ان اراك"
مارك، ما ان صنع خططه، اغلق الهاتف ومشى عائدا الى اصدقائه الذي نظروا اليه فقط ما ان جلس على مقعد السائق
للحظ، مارك لم يأخذ اي احد اخر للحفلة لذا هو لم يقلق عن اخذ اي احد للمنزل بعد ان يترك الحفلة
مارك احب الحفلات ولكنه لم يشرب دائما. هو بالعادة يجلس على الاريكة. من حين لاخر يدخن مع بعض الاصدقاء العشوائيين، ويتحدث عن ايا يكن الطرف الاخر يتحدث به
"الاصق اللعين على رقبتك مثلي الجنس،" شخصا مارك لم يعرفه اخبره. مارك فقط نظر الى الرجل واومئ
"انها لاصقة جروح، احمق" الرجل، من كان بوضوح ثمل. لم يقبل بأن يتم نعته بالاحمق. ولكن كل ما فعله هو انه مشى بعيدا لان مارك يخيف الاخرين. الناس لم يحملوا اي سبب اخر الا الحقيقة ان مارك كان هادئا
حول الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، مارك وجد اصدقائه ليخبرهم انه سيغادر. هو جلس في مقعد السائق واتصل بحبيبه، آملا انه لم يكن نائما
هو وصل للمنزل، منتظرا للباب ان يُفتح. هو عانق حبيبه النعس من كان يرتدي زوج من البيجاما الزرقاء
"رائحتك مقرفة" بامبام تمتم ضد صدر مارك. "كالظربان"
"بعض الرجال كانوا يدخنون. لنذهب للداخل وسأغير ملابسي" مارك امتلك ملابس اضافية في منزل بامبام لاسباب مختلفة. احد الاسباب تكون ان بامبام يحب اللعب بالخارج تحت المطر
"هل ستبقى لليلة؟" مارك اومئ كما هو ارتدى زوجا من البناطيل. هو استلقى بجانب بامبام، تاركا اياه يستعمل يديه كوسادة
مارك قرص وجنة بامبام حاصلا على ابتسامة من الفتى الاخر. "عد الى النوم، بيغي"
