جيون جونغ كوك: فتى يعمل في مجال الاجرام يريد انقاذ ابنه عمه اي اختي من الموت
ستيلا :فتاه شرطيه محترفه او اكلت لنفسها مهمه وبهذا اصبحت من احد اكبر الشرطه الفيدراليه في لوس انجلوس بعد نجاح المهمه
ليلى: صديقه ستيلا التي تعرفت عليها اثناء مهمتها وهي خطي...
تبدا كل القصه حين رات فتاه صغيره من وجهها ظنت انها فقيره وتبدو في العمر الخامسه عشر تقريبا كان الظلام فاحشا في تلك الليله وكانت الامطار تنزل بغزاره فلاحظت تلك المسكينه المشرده بدات تقترب منها حتى للوهله رات احدا امسك حقيبتها وبدا هو بالمشي وهي ورائها تتبع خطواته للسياره وبعدها اقلعت السياره بدات تدور افكار في مخيلته افكار بشعه لا يستطيع العقل استعاده ثم ذهبت ورائهما بسيارتها وبعد ذلك توقفت السياره امام مقصر فخم جدا اردت ان ترى وجه ذلك الرجل لكن لم تستطع لان العتمه كثيرا بقيت في السياره حتى رات مجموعه من الرجال يخرجون من البيت حتى اتتها فكره مع العلم انها خطيره دخلت ذلك البيت الكبير عندها رات كثيرا من الناس المشهورين بدا الكل بالنظر اتجاه فتى وسيم طويل القامه نجحنا نجحنا نجح ماذا نجح بعد مده ثلاث ساعات تقريبا بدا الناس بالمغادره ثم تقدم ذلك الرجل الوسيم من ستيلا ثم قال: من انت اجابته تيلا: اعجبني بيتك كثيرا ايها السيد قال لها :شكرا لك ولكن ماذا تريدين اجابته: منذ مده وانا ابحث عن عمل و من فخامه بيتك ادركت انك غني و تستطيع تامين عمل لي قال: و ماذا تستطيعين ان تفعلي اجابته: اي شيء المهم هو العمل قال: انا لا اوظف النساء في الشركه لكن بامكانك العمل في المنزل مدبره له مع الانسه ليلى ولكن صباح فقط وفي الليل ترجعين الى بيتك ارادت اقناعه لانها لا تملك منزل ولكن لم يقتنع فذهبت خرجت في تلك العتمه و المطر الذي ينزل بغزاره و البرد بدون معطف و هو لا يزال عند الباب بدات تبتعد حتى جلست على كرسي مبلل مع العلم انه كان يمشي وراءه وفي ذلك الكرسي كان هناك جرائد كثيره اخذتها كلها وفرشتها على جسدها وضعت يدها تحت راسها بتلك الحاله نادا باسمها مرات عديده ولكن لم تستجب عندها لمس خدها وتبين له انها اصيبت بنزله البرد حملها مسرعا الى البيت ونادى الطبيب
هديه مني شكرا شكرا شكرا😍😍😍😍😍😘🐱
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
