اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. في ظهيّرة يوم ربيع تقرر جميلتنا أن تذهب للتسوق للتبضع بعض الاحتياطات لتتجه للاستحمام وتنتهي ولبسة شورت اسود مع توب ابيض وشعرها البني الطول وتتجه نو مقصدها
حيث هناك بطلنا الوسيم الذي يستعد للذهاب في موعد مع صديقه في المول ليتجولوا قليلاً مبتعدا عن العمل والأضواء ليهم بالذهاب عن طريق سيارته السوداء الرياضيه نحو مكان الالتقاء
تمشي تلك الفاتنه حاملة بين يديها كوباً من قهوتها المفضله وهي تلقي بصرها هنا وهناك تبحث عن شي يلفت انتباهها ولم تشعر إلا بشخص يرتطم بها جاعلاً من كوب القهوه يسكب عليه ؟
بغضب : ألا ترين أمامك ياهذا هل انتِ عمياء ؟"
جيني : أنا من يجب أن يسألك هذا السؤال هل هناك أحد يمشي كالابلهَ و لا ينظر من حوله !"
بغضب : من تنعتين بالابله ايتها الخرقاء "
جيني بغضب : لا احد اخرق غيرك هنا وألان اغرب عن وجهي لا حاجة لتضييع وقتي الثمين ، مع الحمقى أمثالك "
امسك برسغها بغضب :انتِ عليكِ ان تدفعين ثمن فعلتك هذه فملابسي الثمينه تلطخت بسببك وأحتاج غيرها لأن " جيني بنفسها , علي التخلص من هذا الموقف الشنيع الآن أوه لقد وجدتها
جيني بصراخَ : ماذا؟ تريد كيف تطلب مني قضاء ليلة معك مقابل مسامحتي! ها من تظن نفسك ألا تخجل؟ "
بصدمه : ماذا؟؟ "
جيني بصراخ : أنظرو أيها الناس هذا الرجل الوغد يطلب قضاء ليلة معه ليعفو عني بسبب سكبي القهوة على ملابسه "
باحراج : انتِ توقفي عن الصراخ لم أعد أحتاج منكِ شيئاً فقد أصمتي"
جيني بابتسامة نصر: هذا كي تتعلم ان لا تبعث معي والآن وداعاً أيها الوسيم" تركته واقف بصدمه مالذي حصل مع هو لتو فهو لم يتعرض لهذا الموقف من قبل ليقاطعه صوت من خلفه
