مرحبا جميعا
هاي اول رواية اللي ياريت تحبوها
تبدا قصتنا من لعبة بسيطة غيرت حياة ابطالنا
البطولة:
كيم تايهيونغ بالنسبة لشخصيته مثل ما هي في الحقيقة
كيم سيمونا طالبة ثانوية في السادسة عشر من عمرها مهملة بدراستها و بصحتها و بكل حياتها بكل ما تعنيه
ا...
يلا نبدا اه صح ياريت ما تركزو على الاخطاء لانني جديدة بلييييز
START
كنت ذاهبة لشركة Hype لزيارة الباندا خاصتي (قصدها بينديم اعتبروا في مقام عمها فهي تحبه كثيرا و هو كذلك لكن من يراهما يظن بانهما اعداء من كثر شجارهم ) سيمونا في نفسها : اللعنة لما هي بعيدة هاكذا لما وضعها في تلك اللعنة المنطقة بالذات يا الهي اكاد اموت وااااه ها هي اخيرا اصبحت اركض باسرع ما لدي : ما كل هذا التجمع ! ، بدات اقفز لارى ما يرون لكنني لم استطيع بسبب قصر قامتي فتنهدت و فقدت الامل من رؤيتهم
ثم اكملت طريقها للشركة ثم نظرت ووجدت عن الباب رجلين ضخمين يقفان كالصنم (في نفسها): ما هذا اشعر بانني نملة بنسبة لهما ، تحمحمت و اكملت طريقها لكن هناك يد اوقفتها ...: يا طفلة يمنع الدخول هنا ، هل قال للتو طفلة ، سيمونا وقد ظهر الغضب عليها : ايها الضخم اولا انا لست طفلة و ثانيا ابعد يدك ايها الحارس اللعين
للعلم طول بطلتنا 155 و وزنها 68
بدا الحارسان يقهقهان عليها و هذا زاد من عبوسها فسالها : هل اضعتي امك يا طفلة ، فبدات بطلتنا بضربه على قدمه و هي تكرر انا لست صغيرة فهمت؟ كانت ضرباتها تعتبر مداعبة للضخم امامها ، فسالها الحارس بجدية : يا صغيرة انتهى وقت اللعب ما الذي تريدينه فقامت بضرب الارض بسخط :حسنا ساتركك هذه المرة لانني لا اريد تعكير مزاجي و اريد رؤية الباندا الحارس باستغراب : من هو الباندا هذا ، : انه مالك الشركة ، قام الحارسان بالنظر لبعض و انفجرا ضحك عليها : يا طفلة اذهبي الان قالت باندا قالت :الا تصدقاني ساريكما ، قامت بضرب الحارس على عضوه بقدمها و ركضت الى الداخل بقوة ، بعد ان اختفت عن ناظريهما توقفت عن الركض و هي تلهث و تمسك بخصرها بالم سيمونا في نفسها : سحقا لم اركض منذ زمن طويل اخ خصري و الان علي البحث عن الباندا اظن ان صديقتي اخبرتن.. اوه انه الباندا ، ركضت باقصى ما لديها و هي تصرخ : باندااا لقد اشتقت لك و سقطت ارضا و هي تركض لان الارض كانت مليئة بالماء ، ..: سحقا انتي بخير نوتيلا ، : لا لست بخير و بدات تبكي ك الاطفال و قالت : اللعنة انت دائما عندما اتي اليك تحدث لي المشاكل باندا ، و عبست ( للعلم اسم الشهرة لبطلتنا هو نوتيلا من كثر حبها لها) فضحك ىبينديم عليها ثم نقر لها راسها و قال : كم مرة على قول ان لا تلعني ، : نننن حسنا ، :حسنا هل غير..،:لا ، : انا لم اكمل كلامي بعد حتى ترفضي ، : اعلم ما تريده ستقول لي هل غيرتي رايك بشان انضمامك للشركة و انا اجبتك بكل بساطة ، : لماذا ترفضين انتي جميلة و صوتك جميل لماذاا طبعا باستثناء وزنك ، : اشم رائحة اهانة ،: هيا وافقي ، : لا اريد بعد تعرف بطلتنا على الشركة و محاولة باندا غادرت الشركة مع رفضها لعرضه لكنها وافقت على الاقامة في الشركة لانها قدمت حديثا على كوريا و لا تعلم اين تقيم لهذا عرض عليها ذلك . وها هي بطلتنا في طريقها لزيارة صديقاتها بل بالاصح للاحتفال و ها قد وصلت للمكان الذي ارسلو لها عنوانه و قد احتفلت معهم بمناسبة عودتها بعد فترة شعرتن بالملل ، فقلتي: اللعنة الملعونة اشعر بملل شديد اوه ما رايكن بان نلعب لعبة لا يهم ما هي المهم لنلعب ، فقالت صديقتك ايو : معك حق لا اريد ان اضيع اجازتي دون اخذ ثاري منك لانني ترجيت رئيس شركتي كثيرا لاخذ اجازة من الشركة و فوق كل هذا لم تعبريني ايتها الوقحة ، فضحكت بطلتنا وقالت : اوه اسف اوني ولكن ما ذا سوف نلعب ، و اعتدلت بجلستها ولكن بطلتنا لم تلاحظ خبث ايو التي قالت :
جراة ام صراحة
اعجبت سيمونا الفكرة و قامت بجمع صديقاتها التي هن جيني و ايو و سوزي و هواسا و جيسي و سولار ( جميعهن شخصياتهن كما هي في الحقيقة ) قالت سولار : هيا لنبدا ، بعد عدة مراحل اتى الدور على بطلتنا ، فقالت جيسي بخبث: جراة ام صراحة ، فاجابت : جراة ، فقالت بخبث : قومي بتقبيل اول رجل ترينه ، صدمت بطلتنا و قالت بتوتر :لك..، : لا مجال للمعارضة ، فتافافت بطلتنا و خرجت للشارع بتوتر : اللعنة ما هذا الحظ العاثر اللعنة على هذه اللعبة و من اخترعها ، فلاحظت وجود شب يرتدي قبعة فتوترت و التفتت ووجدت صديقاتها يبتسمن بخبث و يحثنها على الذهاب له و هي تلعنهن فركضت نحيته و امسكت وجهه و قالت له انا اسفة و اخذت شفاهه بقبلة عميقة و قد استغربت من انه بادلها فصلت القبلة و هربت اما هو فقد ابتسم و هو يلعق شفاهه و يقول : لطيفة لكنها جريئة تحتاج للتأديب
خلصنا البارت برايكم من اللي قامت بتقبيله و ما الذي سيحدث انتظرونا يا ريت تدعموني باااي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
