جرأة غيرت حياتي

ماذا افعل يا الهي ...

هل يعقل انا يحبني ، لا لا لا هذا مستحيل لما قد يحب فتاة مثلي لا علاقة لها بالرقو ولكن قد يكون هذا ممكن و الا لما قام
بتقبيلي و الغضب من ثيابي و لكن اتعلمون القبلة كانت لذيذة اريد غيرها اللعنة ما الذي اقوله ماذا اصابني اتحدث كالعاهرات لكن ..
، فقامت بهز راسها تبعد تفكيرها المنحرف و ركضت للفراش و بعض لحظات غطت بالنوم  بسرعة لاول مرة . باثناء ما كانت تتحدث مع نفسها كان
بطلنا يسمع كلمة قالتها ثم قال : لست عاهرة لكنك اصبحت من ممتلكات كيم تايهيونغ و لن تكوني لغيري ، ثم ذهب للنوم

صباح اليوم الثاني (6:05)
بينما بطلتنا نائمة تسلسل شخص للغرفة ثم قفز على بطلتنا مما تسبب بفزعا  و لم غير جيمين و بعد ان وعت على نفسها تبدلت ملامحها للغضب و قالت بصراخ : لعنة بارك ساقتلك
ثم صعدت فوقه و امسكت شعره بقوة و شدته و جيمين يقوم بكتم صراخه و محاولة ابعاد يديها عنها و اخيرا استطاع ذلك ثم قال : ما هذا مع ان حجمك صغير لكنك كالغوريلا صحيح
كيف استطعتي النوم فاجابت بطلتنا : ماذا هذا صحيح ثم تصبغ وجه بطلتنا باللون الاحمر عندما تذكرت ما حدث معها ليلة امس فقال جيمين بخبث : ماذا حدث ليلة امس بعد ان غادرتي ، فقالت
بطلتنا بتلعثم : لل لم يح يحدث شئ اان تتوهم ، فاجاب بينما ينهض : صدقتك ، فتذمرت بطلتنا على طريقة كلامه ثم اكمل جيمين : على الذهاب فجدول اعمالي يبدا على الساعة (7:45) ثم اراد
ان يسير لكن ما اوقفه كلام بطلتنا : تشجع بارك جيمين و احضى بيوم جيد و لا تتعب نفسك كثيرا بالتدريب ، و قامت بعمل ايقو لطيف له فابتسم جيمين على لطافتها ثم امسك وجنتيها و قال :
انت ايضا احظى بيوم جيد و اهتمي بنفسك جيدا ، ثم غادر الغرفة ....
من جهة اخري ...

استيقظ بطلنا على صوت المنبه (5:45) ..
فبدا بالتمدد بعد ان قام بالتمدد تذكر بطلتنا و ابتسم عندما تذكر ملامحها المحرجة و قال : ما الذي فعلتيه بي سحقا انها لطيفة للغاية ، ثم ذهب للاستحمام ثم ارتداء ملابسه الرياضية للذهاب لصالة الرياضة ليتمرن قبل ان يذهب الى هناك و بطلتنا لم تفارق ذهنه لحظة ..

عندما خرج بطلنا من الغرفة قابل جيمين و القى التحية عليه ثم قال : سيبدا جدول اعمالك بعد قليل صحيح ، فاجاب جيمين  : هذا صحيح اووه هل انت ذاهب للتمرين ، فاجاب : هذا صحيح ،

و بينما يتحدثون سمعو صراخ بطلتنا و صوت شئ قد وقع ، ففزع كلاهما و ركضا الى الغرفة و عندما فتحا الباب صدما مما راو فقد كانت واقعة و فوق قدمها صندق خشبي و هي تبكي من الالم

فهرعا لها فبدا جيمين بتهداتها و تاي برفع الصندوق عنها بهذه الاثناء دخل باقي الاعضاء و راو ما حدث ، بعد ان رفع تاي الصندوق بدا بتفحص قدمها عندما لمس قدمها صرخت و امسكت يده و قالت
بالم و بكاء : انها تؤلم للغاية ارجوك لا تلمسها ، فقال جين لهم : دعونا نتصل بالاسعاف ، فقال جيمين و بطلتنا معا : لا تفعل ، فصدم الاعضاء من ذلك و قال جونغكوك : لماذا فاجاب جيمين : اتصل على رئيسنا و دع ياتي ، استغرب الاعضاء من ذلك و قام جين بالاتصال  و قال لهم : انه قادم ، فقال جيمين : دعونا نضعها على الفراش ، و اراد حملها فاوقفه تاي و قال : انا من سيحملها ، فاؤما جيمين
ثم التقت عيني بطلتنا مع بطلنا و تحمحم و عندما اراد رفعها عن الارض صرخت بقوة فاقترب من اشنها و قال : تحملي قليلا و قام بحملها ووضعها على السرير ببطا و قام بتغطيتها و بهذه الاثناء دخل الباندا و راى بطلتنا و هرع لها ثم قال وه يتفحصها : هل انت بخير ماذا حدث و عندما لمس قدمها صرخت بقوة فقال لمساعده اتصل على الطبيب يونغ و دعه ياتي بسرعة فاؤما مساعده و ذهب ثم وجه نظره لبطلتنا و قال : ماذا حدث  فقالت بطلتنا : لقد كنت اريد ان اخذ شيئا من فوق الرف و لم استطع الوصول له فتسلقت ثم وقعت ، فقام بنقر راسها و قال : غبية ، ثم وجه نظره للاعضاء
وقال : شكرا لكم فقال جين  : لا تشكرنا بل اشكر تاي و جيمين فقام بشكرهم ، فقال بعدها جيمين : اسف لكن علينا الذهاب فلم يبقى وقت للعمل ، فقالت بطلتنا : اذهبوا انا بخير ، فبدا الاعضاء بتمنى
العافية لها ثم ذهبوا جميعا ما عدا تاي  فقال الباندا : تاي انت اليوم لا يوجد لديك اي اعمال صحيح ، فؤما تاي فقال الباندا : جيد ايمكنني ان اطلب منك معروف فاجاب :بالطبع ، فقال باندا : هلا بقيت بجانبها اليوم ، فنظرت بطلتنا له بصدمة و ارادت الاعتراض و لكن دخول الطبيب منعها و بدا بفحصها و قال : انه التواء عليها الا تمشي هذه الفترة و بعد ذلك عليها الاهتمام بجسدها ، ففهمو ما قصده و قال باندا : لا تقلق سنهتم بها ، فذهب الطبيب و قال باندا لتاي : هل انت موافق فوافق تاي و قالت بطلتنا : لك....، فقاطعها الباندا : انت اخرسي ، فعبست بطلتنا و عندما راي تاي عبوسها ابتسم بخفة ثم قال : لا تقلق ساهتم جيدا بها ، فابتسم الاخر برضا و قال : اذا انا ساذهب الان وداعا ، و قام بالذهاب و تركهما معا ، بعد ان ذهب جلس تاي بجانب السرير  و صنع تواصل بصري مع بطلتنا ثم اقترب منها و بدا بلمس خدها ثم قال شيئا جعل بطلتنا تحمر خجلا : اتعلمين انتي جميلة حتى عندما تستيقظين من النوم ، فقتعت بطلتنا التواصل بينهما و قالت بسرها :
ماذا افعل يا الهي هذا محرج للغاية
ثم قامت بطلتنا بفتح عينيها على مصرعيها عندما قام بتقبيلها بعد دقائق قام بفصلها ووضع جبينه على جبينها و قال : لو تعلمين كم كنت خائفا عليكي عندما سمعتك تصرخين
ثم اكمل : انا احبك دعينا نتواعد ، هذا ما جعل بطلتنا تصدم ، فتلعثمت بطلتنا و قالت : ماذا ن نحن تقابلنا امس ك كيف ت..، قاطعها بقوله : انه حب من اول نظرة ربما ، فقالت بطلتنا : .....