الرساله السابعه
ثُقِلت الايام وباتت سنين ومازال تواتر أفكاري مُنبَعَث بِطَلاقه و اني فقط اعْتُقِلُ لِساني في جوفي وادع العنان لانامِلُ رُسّغي بالبوحُ برخاءٍ
كنتُ تِلكَ الليله تَعيسه جداً فاستدعيتُ طيفكَ إلى لَيلتي وهكذا كانت تمرُ الحقبة ، دائماً ما اكون فارغة ووحيده ولكني مملوئه بالنقيض إنَما فائض مشاعري
أصبحتُ مع الوقت ممتنة لزيارتكَ لي في أشدُّ الفاقه لذلك كنتُ دائما اتسائلُ؛ كيفَ حالكَ؟ يا ليتني استطعُ مقابلتكَ وجهاً لحدقاتِكَ
-رَسـائـل دويـرو🌟.
أنت تقرأ
رَسائلُ عُزلة الغَسَق || 𝟏𝟗𝟗𝟔
Poetryاِغتَنِم صَفوَ اللَيالي، فَيا لَيتَّ الذي بَينيَ وَبيّنكَ بابُ يُطرَّقُ ، وَيَاليتَ أطرَافُ الارضّ تُطوَّى فَنلتَقّى هُنا حيثُ وجداني المُلتقيه بإحتام.