شريرة في متاهة الهؤس
نبذة عن الرواية
:هل رايتم من قبل بطل يحب الشريرة...بالطبع لا...هل رايتم الشريرة تهرب من البطل...طبعا لا ... او هل رايتم الشريرة تخاف من البطل من شدة خوفها من حبه لها بالطبع لا...ولاكن ماذا لو اصبح هذا حقيقي
بطل يحب ويجن بجنون ال...
كيفكم رماناتي عيد اضحى مبارك علبكم وعلينا ...وان شاء الله بتكونو بخير🤗🤗
صح بدي اقول شيء قبل لا ابدا البارت ...دي الرواية رواية مثل شريحة الحياة من الممكن بتلقو البارتات مملة بس راح بتكون طويلة ومليئة بالاحداث لان راح بنشوف حياة وصعوبة شريرتنا العزيزة اثينا
ويلا نبدا
.......................
نظرت اثينا لولي العهد الغاضب جدا بصدمة
""اللعنة لقد ذكرني بثور المكسيك الغاضب..كيف له ان يشبه هكذا""
قالت اثينا كلماتها بصدمة وهي ترا عيونه الحمراء التي تشبه الثيران الغاضبة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
(مين توقع هيك تقول😂😂😂)
لتنظر لوضعيتها هي ونامجون لتبتسم بخبث
هي واخيرا ستتخلص من وجع الراس سوكجين ...وضعت يديها نحو رقبة نامجون..اللعنة ان الذي امامها طوله لايستهان ابدا
ولاكنها رفعت نفسها والصقت جسدها بجسده لتضع شفتيها ع شفتين نامجون وتقبله بقبلة عميقة امام ذلك المصدوم
(انصدمتو صح...انا مابرتاح الا وبخلي بالبارتات صدمة 😂😂😂)
بينما الذي امامها فتح عيونه بقوة وصدمة ..ولاكنه اغلق عيونه بتخدر ليضع يده خلف راس اثينا ويعمق بقبلتهم
هو لن يهتم ولم يهتم لامر ولي العهد فهو سمع عن الاشاعات .. ان اثينا تريد فسخ الخطوبة لذلك هو لن يهتم ان كان يراهم ام لا
حاولت اثينا الابتعاد عن الذي امامها ولاكن كلما حاولت الابتعاد كلما زاد تعمق قبلتهم
لتحس اثينا شخص يسحبها بقوة لتنظر وتجده سوكجين لتجده قد ضرب نامجون لكمة جعلته طريح الارض
ولاكن نامجون لم يهتم فهو قد استقام ببرودة وكانه لم يحصل شيء ...وقبل ان تتكلم اثينا احست بان سوكجين ولي العهد القذر يقبلها ويعض ع شفتيها بقوة شديدة
