ناضت دارين صباح و تفكرت واش صرا البارح جاتها نوبة غضب كسرة لش يلي فالدار وبدون قصد عفست على زجاج وقعدت تعيط وتكسر لانوا خلاص مشاعرها ميتة حتى دخل لقاها في هذيك الحالة ومكسرة كلش خاف عليها و راح يخرجها حتى تضربوا بكف و ينوض البركان داخلوا ويعطيها زوج كفوف طاحت في بلاصتها خلاها هكاك مرمية فالغرفة والدم نتاعها قريب يعمر المكان وبعد ساعة جاء الطبيب وفحصها و قال لاوس لازم ندوها للسبيطار لانها خسرت بزاف دم داوها للسبيطار و تداوات وكي ناضت راحوا للدار و كي العادة داها وحبسها في الشامبرة وهي قعدت تبكي حتى دخل عليها أوس قلق من البكا نتاعها وقاللها أوس:«بعياط» متسكري فمك شوي يا القحبة من الصباح ونتي تبكي نقصي حسك علي ولا تشوفي حاجة متعجبكش دارين:(قعدت ساكتة وعينيها تعمروا بدموع راحت للدوش وغلقت الباب وقعدت تبكي بلعقل باش ميسمعهاش بصح هو كان واقف قدام الباب و الضمير يأنب فيه بصح الله غالب ميقدرش يحبها ولا يغير تعاملوا معهاو نرجعوا عند دارين كانت تبكي حتى رقدت و فالليل ناضت دارت د وخرجت لبست هكا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وراحت تكونيكتي حتى داتها عينها وكل يوم نفس الروتين وكل يوم تبكي وهو يضربها حتى واحد نهار متحملتش وقررت تنتاحر كانت قدامها مراية كسرتها و قطعت شريانها و رجعت غارقة في دمها أما أوس كان فالغرفة نتاعو حتى سمع حاجة تكسرت كي راح عندها لقاها غارقة في دمها راح ليها يجري ويقول أوس: دارين نوضي سامحيني نوضي داارين هزها وجرا بيها للسبيطار لحقها فالوقت المناسب بصح كانت تحتاج دم زمرتو كانت نفس الزمرة نتاع دارين تبرعلها وكي كمل دخل عندها لقاها راقدة كي الملائكة راح قبلها من جبهتها و حكم يدها حتى ناضت هو فرخ بزاف اما دارين ما فاهمة والو يتبع......
