مر الوقت بسرعة. كان أبطالنا يستعدون للذهاب إلى الحفلة لمهمتهم. لا تزال بولما تكافح مع الحبر على وجهها لكن لم تستطع اذالته. أخبرهم كامي أنه لا أحد يعرف من هم ، ولهذا لن يجدوا صعوبة في التسلل في المساء. حتى السيد ستان لم يكن يعرف حقًا من سيأتي.
لم تكن هناك دعوات محددة. كان العملاء الشباب يفكرون في الخطة التي كانوا سيتبعونها طوال الطريق إلى حيث كانوا ذاهبين.
-غوكو: ها نحن ذا. إذن ماذا نفعل ؟
-تشي تشي: علينا أن ندخل عن طريق "الزوجين" للتكامل بسهولة أكبر.
-بولما: * عابسة * إنه سهل عليكي ، إنه صديقكي! إذا كنت تحاولين إزعاجي ، فهذا ناجح!
- تشي تشي: لا ، هذا ليس هدفي ، أنت تعرف ذلك جيدًا!
-فيجيتا: ألا توجد حلول أخرى ؟؟
-غوكو: لماذا تعقد مثل هذه الأمور؟
بعد أن بذلوا قصارى جهدهم لدفع فيغيتا وبولما ، أمسكت الشابة بذراع فيغيتا ، بينما كان كلاهما مستاء. لقد كانت محنة حقيقية لهم. دخلوا القاعه أخيرًا ، كلهم متوترين.
كانوا مرتابين من الجميع وحاولوا البقاء يقظين.
كان فيغيتا يدوس على قدمي بولما عن قصد وكانت بولما تقرص ذراعه لإزعاجه.
لم يسعهم إلا أن يجادلوا ويرفعوا أصواتهم.
استدار كل من في الغرفة إليهم.
-غوكو: * همس * توقفا الآن! ماذا تفعلان ؟!
-بولما: ألم تروا ما كان يفعله بي؟
-تشي تشي: هذا ليس الوقت المناسب!
كان بولما وفيجيتا لا يزالان يتجادلان عندما جاء السيد ستان لرؤيتهما. لم يستطع أن يترك ضيوفه يتجادلون حول هذه الليلة الممتعة مثله!
-السيد. ستان: تعاليا ، ما الذي يحدث معكما؟ لماذا تتجادلان؟
استغلت بولما هذا الوضع لتحويله لصالحها .. لقد حان الوقت للانتقام من الحبر الذي على وجهها!
-بولما: * تتظاهر بالبكاء * يا سيدي .. إنها ليست المرة الأولى ..!
-السيد. ستان: ماذا يحدث لك؟
- بولما: نسي ذكرى زواجنا مرة أخرى!
-فيجيتا: ما ...؟!
-بولما: * همس * اتبعني إذا كنت لا تريد أن يتم القبض عليك ...
-السيد. ستان: أوه! لكنني متأكد من أنه كان مشغولاً!
-فيجيتا: هذا ... هذا كل شيء. وقد اعتذرت لك بالفعل عدة مرات!
-بولما: هذه ليست المرة الأولى! حتى أنه نسي عيد ميلادي!
-فيجيتا: لكن ..!
-السيد. ستان: لذلك ... أعتقد أنه يجب أن تعتذر بصدق سيدي العزيز!
-فيجيتا: * يكبح غضبه * لقد اعتذرت بالفعل.
-السيد. ستان: نعم ، لكن هذا سيجعلها سعيده إذا فعلت ذلك مرة أخرى!
-فيجيتا: سحقا ... أنا آسف لذلك ، أنت تعرف ذلك ...
- بولما: تلك الأعذار لا تكفي لعدد المرات التي نسيها!
-السيد. ستان: حسنًا ، تعال.
أمسك السيد ستان بذراع فيغيتا لجره بعيدًا.
-فيجيتا: مه...مهلا ! إلى أين تأخذني ؟!
-السيد. ستان: يجب أن ترضيها! سوف أصلح كل شيء!
قام بجره حتى غابت مجموعة العملاء عنهم. لم تستطع بولما إلا أن تضحك بعد الضربة التي وجهتها إليه للتو.
أنت تقرأ
Shock Team
Фэнтезиالسرقات ، القتل ، المهمات ، القتالات ، إنها حياتهم اليومية لكن المجموعه الأصغر سنا هي الأقوى و الأصغر سنا من المجموعة الأصغر هم أقوى ، لكنهم لا يحبون بعضهم البعض ، على الرغم من أنهم كانوا معًا منذ الطفولة ، باستثناء مهماتهم ،الا انهم لم يعرفوا بعض...
