لحقها إلى المنزل و صعد إلى غرفته
في غرفة تيما
استحمت و لفت منشفة حول جسدها و ها هي تضع المرطبات
تيما(في نفسها):انه لطيف جدا
دق الباب ففتحت الباب باعتقادها أنها الخادمة لتنصدم بكوك
كوك(في نفسه):واللعنة أنها مثيرة اتمنى انها لم ترى انتصابي و شعرها جميلطويل و جميل
تيما(من وراء الباب):اه...ماذا تريد كوك
كوك:لقد نسيت ماذا كنت اريد اه..صحيح غدا سوف نذهب لمنزل والديك لتقولي لهم انكي انت و زينب في رحلة
تيما:حسنا
كوك:تصبحين على خير
تيما:و انت بخير
تاكدت ان ذهب لغرفته لتغلق الباب
تيما(بخجل):ياا...لقد راني بدون حجابي و بالمنشفة فقط كيف سوف انظر له غدا
عند زينب و شوقا
نائمة بحضنه(طبعا بحجابها)و هو يقبل جبينها كل دقيقة يشاهدون فلما رومانسيا لتاتي لحظة تقبيل البطل البطلة أحس شوقا بالغيرة لذا امسك بفكها برقة ليديرها له و يقبلها بعمق و قليل من العنف لتبادله تحت استغرابها من قبلته المافجاة...ليفصلها
زينب(بلهث):ما سبب قبلتك المفاجاة
شوقا:لقد غرت من قبلتهم
زينب(بقهقهة):قطة مشاغبة...ماذا تظن أن تيما و كوك يفعلون الآن
شوقا:ذلك الارنب المنحرف اشك انه الآن يقبلها
زينب:يااا...انت لا تعرف اختي تيما لا تقع بتلك السهولة
شوقا:ان لسانها سليط اشك ان كوك اعجب به
زينب:لما
شوقا:ان كوك يحب الفتيات ذات اللسان السليط و حتى ان قال لهن ماذا يعمل يجب ألا يخافوا و تيما عز طلبه
زينب:اذن ماذا سوف نفعل
شوقا:اممم...ننام
زينب:لكن يجب أن أخلع حجابي و لا يجب أن ترى شعري
شوقا:اتوق ليوم زفافنايتبع....